السفير السعودي لدى تركيا يسلم أوراق اعتماده إلى أردوغان (فيديو)
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
تسلم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الأربعاء، أوراق اعتماد السفير السعودي الجديد في أنقرة، فهد بن أسعد أبو النصر.
جاء ذلك خلال استقبال الرئيس أردوغان، أبو النصر في المجمع الرئاسي التركي بالعاصمة أنقرة.
والتقط الرئيس أردوغان صورا تذكارية مع السفير السعودي وأسرته وبعض أعضاء السفارة.
في العاصمة #أنقرة.
أردوغان يتسلم أوراق اعتماد السفير السعودي في تركيا فهد بن أسعد أبو النصر وذلك في المجمع الرئاسي في العاصمة التركية أنقرة. pic.twitter.com/Wcys9VP1jT
— وكالة أنباء تركيا (@tragency1) September 27, 2023كما تسلم أردوغان، أوراق اعتماد السفيرين النرويجي أندرياس غاردر، والفرنسية إيزابيل دومون.
والتقط الرئيس أردوغان صورا تذكارية مع السفيرين الجديدين وأسرتيهما كل على حدة.
اقرأ أيضاً
4 أضعاف.. ارتفاع صادرات تركيا إلى السعودية
المصدر | الأناضولالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: السعودية تركيا رجب طيب أردوغان أوراق اعتماد السفیر السفیر السعودی أبو النصر
إقرأ أيضاً:
عاجل - السفير المصري في نيقوسيا يقدم أوراق الاعتماد لرئيس جمهورية قبرص
قدم السفير محمد زعزوع، سفير جمهورية مصر العربية في نيقوسيا يوم 22 نوفمبر أوراق اعتماده لرئيس جمهورية قبرص "نيكوس خريستودوليدس"، وأعقب مراسم تقديم أوراق الاعتماد إجراء مقابلة ثنائية بين السفير المصري والرئيس القبرصي، حيث تمت المقابلة في أجواء ودية، قدم خلالها الرئيس القبرصي التهنئة للسفير المصري على تولي مهامه الجديدة، مؤكدًا على عمق العلاقات الإستراتيجية التاريخية التي تجمع البلدين، وحرص الجانب القبرصي على تقديم كافة سبل الدعم للسفير المصري الجديد لتطوير العلاقات الثنائية.
من جهته؛ أكد السفير محمد زعزوع، اعتزامه بذل الجهود للارتقاء بالعلاقات الثنائية بين البلدين في كافة المجالات، وتكثيف الأنشطة السياسية والاقتصادية والثقافية، وتنمية التبادلات الحكومية والشعبية بين مصر وقبرص، مسلطًا الضوء على الفرص الاستثمارية المتاحة في مصر، كما استعرض التطورات التي يشهدها الاقتصاد المصري في الفترة الاخيرة.
كما تم تبادل وجهات النظر بشأن أهمية تعزيز التعاون بين البلدين بالنظر للقرب الجغرافي، ووجود تحديات إقليمية مشتركة، لا سيما في خضم الأزمات التى تعانى منها الشرق الأوسط، ومن ثم ضرورة تكثيف التشاور والتنسيق الثنائي في كافة الموضوعات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.