السديري زار متحف الراحل عرفات

وضع سفير المملكة العربية السعودية لدى دولة فلسطين، القنصل العام في القدس السفير نايف بن بندر السديري، الأربعاء، إكليلا من الزهور على ضريح الرئيس الشهيد ياسر عرفات، بمقر الرئاسة في مدينة رام الله.

اقرأ أيضاً : اشتية للسفير السعودي: حكومة الاحتلال تشن حروبًا متعددة ضد الفلسطينيين - فيديو

وكان في استقبال السفير السديري، مستشار الرئيس للشؤون الدبلوماسية مجدي الخالدي.

كما زار السفير السديري، يرافقه المستشار الخالدي، متحف الشهيد ياسر عرفات، وجال في أروقته واطلع على أهم الاحداث التي مرت بها القضية الفلسطينية، والمحطات التاريخية في حياة الرئيس الراحل ياسر عرفات.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: فلسطين السعودية ياسر عرفات یاسر عرفات

إقرأ أيضاً:

متحف قصر الأمير محمد علي بالمنيل يحتفل بمرور 121 عام على إنشائه

بمناسبة ذكرى مرور 121 عام على إنشائه، ينظّم متحف قصر الأمير محمد علي بالمنيل جولات إرشادية مجانية للزائرين المصريين وأنشطة وورش فنية للأطفال، بالإضافة إلى تنظيم معرض أثري مؤقت بعنوان "كنوز المرأة" يضم 20 قطعة أثرية من مقتنيات الأمير محمد على تضم مجموعة من الأحزمة ودبابيس الشعر ومرايات وأحذية وقباقيب وقنينة عطر ومنشة ومروحة. 

كما يُنظم المتحف معرض آخر عن الإدارة الزراعية بالمتحف يعرض بعض أنواع النباتات الموجودة فى حديقة القصر.

تعرف على قصر الأمير محمد علي بالمنيل: 

يُعد المتحف أحد أجمل وأهم القصور التاريخية في مصر، بدأت فكرة تحويله إلى متحف بعد وفاة الأمير تحقيقاً لوصيته. 

تم إغلاق القصر عام 2005، وأعيد افتتاحه بعد الانتهاء من مشروع ترميمه عام 2015، كما أعيد افتتاح متحف الصيد بالقصر عام 2017.

مصرع شابين إثر انهيار حفرة عليهما أثناء التنقيب عن الآثار بكرداسة

بدأ الأمير محمد على توفيق في بناء القصر عام 1903، ويتكون من سراي الإقامة، سراي الاستقبال، سراي العرش، المسجد، المتحف الخاص، متحف الصيد، برج الساعة، والقاعة الذهبية، جميعها بداخل سور ضخم شُيد على طراز حصون القرون الوسطي. أما باقي مساحة القصر فقد تم تخصيصها لتكون حديقة تضم عدد من الأشجار النادرة والنباتات التي جمعها الأمير من مختلف دول العالم.

قطعة أثرية

ويضم المتحف ما يقرب من 4730 قطعة أثرية فريدة تعكس صورة حية لما كانت عليه حياة أمراء الأسرة الملكية في مصر آن ذاك، من بينهم تحف نادرة منها سجاد وأثاث ومناضد عربية مزخرفة، وصور ولوحات زيتية لكبار الفنانين ومجوهرات ونياشين.

يقع القصر بجزيرة منيل الروضة كتحفة معمارية وفنية جامعة لعناصر الفنون الإسلامية المختلفة ما بين فاطمي ومملوكي وعثماني وأندلسي وفارسي وشامي، ليُمثل فترة هامة من تاريخ مصر الحديث، فهو مرجع هام لدارسي العمارة والفنون الإسلامية، كما إنه يظهر ثقافة الأمير محمد على توفيق ورؤيته لدمج الجمال الفني بالتاريخ. 

تعزيز أوجه التعاون المشترك بين مصر والسعودية في مجال الآثار

وقد بدأ الأمير محمد على توفيق عام 1903 ببناء القصر بعد أن وضع تصميماته الهندسية والزخرفية حيث انتهي في البداية من بناء سراي الإقامة ثم توالت أعمال البناء حتى انتهي من باقي سرايات القصر، كما أوصى بتحويله إلى متحف.

مقالات مشابهة

  • “العمل الإسلامي” يستنكر اعتقال عضو لجنة الحريات في الحزب المحامي عرفات خريسات
  • قائد الجيش اللبناني يزور السعودية لبحث سبل دعم المؤسسة العسكرية
  • استبعاد ياسر الشهراني من معسكر منتخب السعودية
  • السعودية تستبعد ياسر الشهراني من «خليجي 26»
  • الربيعة يبحث الأعمال الإغاثية مع سفير فلسطين لدى المملكة
  • نقابة المهندسين المصرية تحتفل باليوم العالمي للغة العربية بحضور الأمين العام
  • أبو شامة: اتفاقية أوسلو سقطت والسلطة الفلسطينية عاجزة عن أداء أي دور بالضفة
  • محلل سياسي: اتفاقية أوسلو سقطت منذ سنوات طويلة
  • متحف قصر الأمير محمد علي بالمنيل يحتفل بمرور 121 عام على إنشائه
  • معرض «حنظلة فلسطين» .. قضية فن «ناجي العلي» الخالدة