القابضة للاتصالات جاري العمل على صيانة الكابل الرئيسي المغذي لسعات الإنترنت
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
أخبار ليبيا 24
تواصل فرق الصيانة التابعة للشركة القابضة للاتصالات، العمل على تحديد حجم الضرر الناتج عن القطع التي حدث في أحد الكوابل الرئيسية المغذية لسعات الإنترنت بمدينة طرابلس نتيجة لأعمال حفريات، إضافة لتوفير سعات إضافية إلى الكوابل الأخرى لتعويض السعات المفقودة على الكابل المتضرر.
وكانت القابضة للاتصالات قد أعلنت أمس حدوث قطع في الكابل المغذي أمام كلية البنات سابقًا، مما أثر بشكل جزئي على خدمات الإنترنت في المنطقة.
وتهيب الشركة القابضة للاتصالات بأن خدمات الإنترنت في المنطقة تتأثر بشكل جزئي إلى حين إصلاح العطل، الذي تعمل فرق الصيانة بكافة مجهوداتها لإصلاحه وإعادة الخدمات بالكامل.
المصدر: أخبار ليبيا 24
كلمات دلالية: القابضة للاتصالات
إقرأ أيضاً:
الحكومة تسند لـ«المصرية للاتصالات» تحويل 7 مدارس فنية إلى «تكنولوجيا تطبيقية»
وافق مجلس الوزراء في اجتماعه اليوم برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي على طلب وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، الإسناد إلى الشركة المصرية للاتصالات، في أعمال إعادة التأهيل والتشغيل والإشراف على الإدارة، لـ7 مدارس فنية جديدة بعدة مُحافظات، لتطويرها وتحويلها إلى مدارس مشتركة للتكنولوجيا التطبيقية في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، لمدة 6 سنوات، بدءًا من العام المالي 2024-2025 حتى العام المالي 2029-2030.
توفير الربط بالألياف الضوئية وسعة اتصال بشبكة الانترنتونوه مجلس الوزراء، أن ذلك يأتي ضمن المرحلة الثالثة من المشروع، إلى جانب الموافقة على مساهمة الشركة المصرية للاتصالات في توفير الربط بالألياف الضوئية وسعة اتصال بشبكة الانترنت لتلك المدارس الجديدة، بسعة 30 ميجا بت/ث لكل مدرسة، طوال مدة التعاقد، بدون مقابل للبنية الأساسية والخدمات.
ترسخ لديها من خبرات واسعة النطاق في هذا المجالووفق التعاقد، تقوم الشركة المصرية للاتصالات بإدارة منظومة العمل داخل تلك المدارس، واختيار وتعيين شريك أكاديمي بالتنسيق مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، والإشراف عليه، وتوفير الكوادر اللازمة لذلك، على مدار مدة التعاقد، ويأتي ذلك استكمالاً لسلسلة النجاحات التي تحققت في المرحلتين الأولى (5 مدارس)، والثانية (5 مدارس)، من هذا المشروع بالتعاون مع الشركة المصرية للاتصالات، بما تمتلكه من مُقومات في إدارة التدريب المهني والفني، وما ترسخ لديها من خبرات واسعة النطاق في هذا المجال، وذلك تحقيقاً لرؤية القيادة السياسية بتحويل إحدى المدارس الفنية بكل محافظة إلى مدرسة للتكنولوجيا التطبيقية، وذلك بالمحافظات التي لا يوجد بها مدرسة من هذا النوع.