محافظ المنيا: تطبيق مواعيد الغلق الشتوية الجمعة المقبلة
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
وجه اللواء أسامة القاضي محافظ المنيا، رؤساء الوحدات المحلية باستمرار حملات المتابعة والمرور الميداني لمتابعة الالتزام بمواعيد غلق وفتح المحال والمولات التجارية والمطاعم والمقاهي، حيث ينتهي العمل بالمواعيد الصيفية يوم الخميس المقبل الموافق 28 سبتمبر الحالي، على أن تبدأ المواعيد الشتوية يوم الجمعة المقبلة الموافق 29 سبتمبر الجاري.
قال محافظ المنيا، إنه سيتم شن الحملات لمتابعة تطبيق القرار الوزاري رقم 456 لسنة 2020 للواء هشام آمنة وزير التنمية المحلية، الخاص بتنظيم مواعيد فتح وغلق المحلات والمطاعم العامة والكافيهات والورش والأعمال الحرفية والمولات التجارية.
ترشيد استهلاك الطاقة الكهربائيةكما شدد المحافظ على الالتزام بخطط ترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية بكل المؤسسات الحكومية تنفيذا لتوجيهات رئيس مجلس الوزراء خلال اجتماع مجلس المحافظين الذي عقد مطلع الأسبوع الجاري، بشأن تخفيض إنارة الشوارع والميادين العمومية والمحاور الرئيسية على أن يراعى عدم التأثير على أمن وسلامة المواطنين والالتزام بخفض الإنارة للواجهات الخارجية واللافتات الإعلانية المضيئة بكافة المدن والمراكز.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنيا حملات تطبيق مواعيد الغلق ترشيد الكهرباء
إقرأ أيضاً:
اعرف هتغير ساعتك امتى| موعد تطبيق التوقيت الصيفى.. إيه الحكاية؟
يتسائل المواطنيين خلال هذه الساعات عن موعد انتهاء التوقيت الشتوي وبدء تطبيق التوقيت الصيفي 2025، وموعد تغيير الساعة وكيفية ضبطها على الهواتف المحمولة.
انتهاء العمل بالتوقيت الشتوييبحث الكثير من المواطنين عن موعد تطبيق التوقيت الصيفى في مصر، خاصة مع بداية ارتفاع تدريجي في درجات الحرارة وقرب انتهاء العمل بالتوقيت الشتوي، وقرب بدء تطبيق التوقيت الصيفي في مصر، وفقا للقانون رقم 34 لسنة 2023، فى شأن تقرير نظام التوقيت الصيفى، والذى صدّق عليه الرئيس عبد الفتاح السيسى، في 16 إبريل 2023.
وأوضح أن التوقيت الصيفى يكون اعتبارًا من يوم الجمعة الأخيرة من شهر أبريل، وحتى نهاية يوم الخميس الأخير من شهر أكتوبر، من كل عام ميلادى.
ووفقا لقانون التوقيت الصيفي، يكون تطبيق التوقيت الصيفى في مصر يوم الجمعة الأخيرة من شهر إبريل والتي توافق هذا العام 25 إبريل 2025، وتكون عودة العمل بنظام التوقيت الصيفي من خلال تقديم الساعة 60 دقيقة اعتبارًا من الجمعة الأخيرة من شهر أبريل وحتى الخميس الأخير من شهر أكتوبر.
إقرار العمل بـ التوقيت الصيفي فى مصر جاء بعد نحو 7 سنوات من إلغائه، وتم تطبيقه فى الجمعة الأخيرة من شهر أبريل لعام 2023، وتقوم آلية التوقيت الصيفي على تقديم الساعة 60 دقيقة وفقا لبيانات مجلس الوزراء، فيما يتم تطبيق التوقيت الشتوي بتأخير الساعة 60 دقيقة.
وتم اختيار يوم الجمعة لتعديل التوقيت سواء الصيفي أو الشتوى، كون يوم الجمعة إجازة رسمي فى معظم قطاعات الدولة، لذا كان اختياره تجنبا لحدوث أى مشكلات أو أخطاء خاصة بالوقت، ولتكون هناك فرصة للمواطنين لإدراك التغيير والعمل عليه، تجنبًا لتأثر سير العمل في المصالح الحكومية والمؤسسات، فى حالة وجود التغيير فى يوم عمل طبيعي.
وسيتم تطبيق التوقيت الصيفي بعد انتهاء رمضان، وتحديدًا في 24 أبريل 2025.
وعند منتصف ليل الخميس 24 أبريل 2025، يتعين على المواطنين تقديم الساعة 60 دقيقة يدويًا، أو التأكد من تحديثها تلقائيًا عبر إعدادات الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر، لضمان دقة المواعيد والتكيف سريعًا مع التوقيت الجديد.
وأكد مجلس الوزراء المصري أن الهدف الرئيسي من إعادة العمل بالتوقيت الصيفي هو توفير الطاقة، عبر تقليل استهلاك الكهرباء والسولار والغاز والمواد البترولية، مما يساعد في تحسين استغلال الموارد الطبيعية والاستفادة القصوى من ضوء النهار.
ويبدأ التوقيت الصيفي في مصر 2025 يوم 24 أبريل عند منتصف الليل، حيث سيتم تقديم الساعة 60 دقيقة.
وتطبيق التوقيت الصيفي يهدف إلى ترشيد استهلاك الطاقة والاستفادة من ضوء النهار.
ويمكن ضبط الساعات يدويًا أو عبر إعدادات الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر لضمان الانتقال السلس إلى التوقيت الجديد.
أهمية التوقيت الصيفييساعد تطبيق التوقيت الصيفى على تقليل استهلاك الطاقة عن طريق تخفيف استهلاك الكهرباء، لذلك تطبقه بعض الدول .
ويوفر تطبيق التوقيت الصيفى الشعور بالأمان وذلك لطول فترة النهار مما يساعد على قيادة السيارات فى الضوء وكذلك السير في الشوارع مما يساعد على وضوح الرؤية، وبالتالي يقلل من وقوع حوادث السير.
ويساعد تطبيق التوقيت الصيفي على تحسين الصحة العامة من خلال الأشخاص على ممارسة المزيد من التمارين الرياضية وقضاء المزيد من الوقت في الهواء الطلق.
ويساعد على تعزيز الاقتصاد، وذلك من خلال زيادة نسبة السياحة وخاصة بين محبى الاستمتاع بأشعة الشمس التي يتمتعون بها عند زيارتهم للمناطق السياحية المختلفة وكذلك زيادة مبيعات التجزئة.