((عدن الغد )) خاص

حيا الحزب الاشتراكي اليمني الشعب اليمني الصابر، بالذكرى الـ61 لثورة الـ 26 من سبتمبر، والتي جبت ألف عام من التجهيل وسحق كرامة الانسان والعزلة والاغتراب التاريخي وحقبة من أسوأ الحقب التي مرت بها البلاد جهلا وظلما واستبدادا، لأسوأ العهود الظلامية.*

*وقال في تحية صادرة عن امانته العامة بهذه المناسبة المجيدة: نحتفي اليوم بالذكرى الواحدة والستين لثورة سبتمبر رغم النكسات التي تعرض لها مشروع الدولة والثورة وكل الانكسارات التي لحقت بهما كحصاد مرير أنتجته ممارسات الاقصاء والهيمنة والتفرد بالقرار السياسي لقوى لم تكن ترى في الوطن الا ذاتها المستبدة ، وما الخراب الشاسع اليوم إلا بفعل تلك الممارسات التي يجب أن لا تتكرر بأي شكل من الأشكال.

*

*وأكدت الامانة العامة للحزب في تحيتها على اهمية ان نمجد اليوم ثورة السادس والعشرين من سبتمبر  وان نحتفي بذكراها بعيدا عن الضجيج والشعارات الباهتة بل بالطريقة التي تعيد روحها موضحة ان ذلك لن يأتي الا بتوحيد الارادات ورص الصفوف لمجابهة الانقلاب وإنتاج النموذج الإيجابي في المناطق المحررة وتحسين الوضع  المعيشي وتوفير الخدمات والأمن وتوريد الايرادات الى البنك المركزي وتحويل المقرات الرئيسية لكثير من المؤسسات الحكومية ومقار المنظمات الى العاصمة عدن وهذا هو ما يجب ان يكونه الاحتفاء الحقيقي بالمناسبات الوطنية على طريق استعادة الدولة.*

*وجددت الامانة العامة للحزب دعوتها لتكثيف الجهود المبذولة لوقف الحرب واحلال السلام موضحة إنها ترى ان اي تسوية سياسية للحل واحلال سلام شامل ومستدام لابد لها ان تقوم على المرجعيات الثلاث والالتزامات التي تضمنتها الاتفاقات بين قوى ومكونات الشرعية تجاه القضية الجنوبية والمضمنة في اتفاق الرياض والمشاورات اليمنية اليمنية المعترف بها والمؤيدة دوليا واقليميا لضمان تحقيق تقدم في عملية السلام برمتها.*

*وقالت: ان التسويات العادلة لكي تصبح كذلك يجب ان تبنى على قواعد صلبة بمشاركة كل الاطياف وليس بشكل مجتزأ مبني على ترضيات، وإيجاد مصالحة وطنية شاملة كخطوة أساسية مهمة للتعافي واعادة الاعمار، وعودة العملية السياسية وفتح نافذة الأمل بتطبيع الأوضاع، ومعالجة المآسي الكثيرة وعودة ملايين المشردين إلى مناطقهم، وحل قضايا العملة، واصلاح اختلالات البنك المركزي، ووقف الحملات الإعلامية، وخطاب الكراهية والتكفير والتخوين والتحريض الدائم والكف عن اشعال الحرائق.*

*وفيما يلي نص التحية:*

*تحية الامانة العامة للحزب الاشتراكي اليمني في ذكرى ثورة 26 سبتمبر*
__
*جبت ثورة السادس والعشرين من سبتمبر ألف عام من التجهيل وسحق كرامة الانسان والعزلة والاغتراب التاريخي وحقبة من أسوأ الحقب التي مرت بها البلاد جهلا وظلما واستبدادا، لأسوأ العهود الظلامية لحكم الائمة ، وعصفت بكل ذلك الارث البغيض الى دياجير  التاريخ مشيدة على انقاضه اللبنات الاولى لمشروع النهضة والجمهورية متطلعة إلى مستقبل مشرق وغد أجمل، وإلى دولة القانون والعدالة التي تكفل الحقوق واتكأت على ارادة الجماهير المؤمنة بالخلاص والتغيير والحرية وقد غيرت حاضر البلد وكانت قد مثلت فتحا جديدا في التاريخ الحديث لليمنيين.*

*نحتفي اليوم بالذكرى الواحدة والستين لثورة سبتمبر رغم النكسات التي تعرض لها مشروع الدولة والثورة وكل الانكسارات التي لحقت بهما كحصاد مرير أنتجته ممارسات الاقصاء والهيمنة والتفرد بالقرار السياسي لقوى لم تكن ترى في الوطن الا ذاتها المستبدة ، وما الخراب الشاسع اليوم إلا بفعل تلك الممارسات التي يجب أن لا تتكرر بأي شكل من الأشكال ، ولذلك فإنه لمن المهم اليوم  ان نمجد ثورة السادس والعشرين من سبتمبر  وان نحتفي بذكراها بعيدا عن الضجيج والشعارات الباهتة بل بالطريقة التي تعيد روحها وذلك لن ياتي الا بتوحيد الارادات ورص الصفوف لمجابهة الانقلاب وإنتاج النموذج الإيجابي في المناطق المحررة وتحسين الوضع  المعيشي وتوفير الخدمات والأمن وتوريد الايرادات الى البنك المركزي وتحويل المقرات الرئيسية لكثير من المؤسسات الحكومية ومقار المنظمات الى العاصمة عدن وهذا هو ما يجب ان يكونه الاحتفاء الحقيقي بالمناسبات الوطنية على طريق استعادة الدولة.*

*تزداد الامال اليوم بوقف هذه الحرب والذي غدا فيها الشعب اليمني كله شمالا وجنوبا هو الضحية بأسوأ كارثة انسانية وفي هذا الصدد فإن الامانة العامة للحزب الاشتراكي اليمني وهي تدعو مجددا لتكثيف الجهود المبذولة لوقف الحرب واحلال السلام فإنها ترى ان اي تسوية سياسية للحل واحلال سلام شامل ومستدام لابد لها ان تقوم على المرجعيات الثلاث والالتزامات التي تضمنتها الاتفاقات بين قوى ومكونات الشرعية تجاه القضية الجنوبية والمضمنة في اتفاق الرياض والمشاورات اليمنية اليمنية المعترف بها والمؤيدة دوليا واقليميا لضمان تحقيق تقدم في عملية السلام برمتها، ذلك ان التسويات العادلة لكي تصبح كذلك يجب ان تبنى على قواعد صلبة بمشاركة كل الاطياف وليس بشكل مجتزأ مبني على ترضيات، وإيجاد مصالحة وطنية شاملة كخطوة أساسية مهمة للتعافي واعادة الاعمار، وعودة العملية السياسية وفتح نافذة الأمل بتطبيع الأوضاع، ومعالجة المآسي الكثيرة وعودة ملايين المشردين إلى مناطقهم، وحل قضايا العملة، واصلاح اختلالات البنك المركزي، ووقف الحملات الإعلامية، وخطاب الكراهية والتكفير والتخوين والتحريض الدائم والكف عن اشعال الحرائق، فاليمن المتحارب لن يقوى على المضي قدما كسائر بلدان العالم وان استمرار حالة «اللا حرب واللا سلم» ستظل تهديدا مستمرا يحمل في جعبته حروبا مؤجلة فالمليشيات لا مصلحة لها في السلام؛ فالحرب أداتها الوحيدة، ووسيلتها المثلى للتسيد، والنهب، وحالة «اللا حرب واللا سلم» يبقي أيديها على الزناد؛ لحماية مصالحها المكتسبة بالحرب كما وان ترك البلد في منتصف الطريق والذهاب لصناعة سلام هش لن يكون في مصلحة احد..*

*إننا وفي مناسبة رائدة عظيمة كهذه، نحيي شعبنا الصابر ونقف بإجلال مستدعين عظمة تضحيات الشهداء في سبيل انتصار ثورة 26 سبتمبر التي شكلت جسر عبور حقيقي إلى قلب العصر وميلاد الدولة.*

*صادر عن:*
*الامانة العامة*
*للحزب الاشتراكي اليمني*
      *في تحيته بذكرى سبتمبر.. الاشتراكي اليمني يؤكد على ان السلام الشامل لابد ان يقوم على المرجعيات الثلاث والالتزامات التي تضمنتها مشاوارات واتفاق الرياض بشأن القضية الجنوبية*

الاشتراكي نت / خاص
الإثنين, 25 أيلول/سبتمبر 2023 20:16


*حيا الحزب الاشتراكي اليمني الشعب اليمني الصابر، بالذكرى الـ61 لثورة الـ 26 من سبتمبر، والتي جبت ألف عام من التجهيل وسحق كرامة الانسان والعزلة والاغتراب التاريخي وحقبة من أسوأ الحقب التي مرت بها البلاد جهلا وظلما واستبدادا، لأسوأ العهود الظلامية.*

*وقال في تحية صادرة عن امانته العامة بهذه المناسبة المجيدة: نحتفي اليوم بالذكرى الواحدة والستين لثورة سبتمبر رغم النكسات التي تعرض لها مشروع الدولة والثورة وكل الانكسارات التي لحقت بهما كحصاد مرير أنتجته ممارسات الاقصاء والهيمنة والتفرد بالقرار السياسي لقوى لم تكن ترى في الوطن الا ذاتها المستبدة ، وما الخراب الشاسع اليوم إلا بفعل تلك الممارسات التي يجب أن لا تتكرر بأي شكل من الأشكال.*

*وأكدت الامانة العامة للحزب في تحيتها على اهمية ان نمجد اليوم ثورة السادس والعشرين من سبتمبر  وان نحتفي بذكراها بعيدا عن الضجيج والشعارات الباهتة بل بالطريقة التي تعيد روحها موضحة ان ذلك لن يأتي الا بتوحيد الارادات ورص الصفوف لمجابهة الانقلاب وإنتاج النموذج الإيجابي في المناطق المحررة وتحسين الوضع  المعيشي وتوفير الخدمات والأمن وتوريد الايرادات الى البنك المركزي وتحويل المقرات الرئيسية لكثير من المؤسسات الحكومية ومقار المنظمات الى العاصمة عدن وهذا هو ما يجب ان يكونه الاحتفاء الحقيقي بالمناسبات الوطنية على طريق استعادة الدولة.*

*وجددت الامانة العامة للحزب دعوتها لتكثيف الجهود المبذولة لوقف الحرب واحلال السلام موضحة إنها ترى ان اي تسوية سياسية للحل واحلال سلام شامل ومستدام لابد لها ان تقوم على المرجعيات الثلاث والالتزامات التي تضمنتها الاتفاقات بين قوى ومكونات الشرعية تجاه القضية الجنوبية والمضمنة في اتفاق الرياض والمشاورات اليمنية اليمنية المعترف بها والمؤيدة دوليا واقليميا لضمان تحقيق تقدم في عملية السلام برمتها.*

*وقالت: ان التسويات العادلة لكي تصبح كذلك يجب ان تبنى على قواعد صلبة بمشاركة كل الاطياف وليس بشكل مجتزأ مبني على ترضيات، وإيجاد مصالحة وطنية شاملة كخطوة أساسية مهمة للتعافي واعادة الاعمار، وعودة العملية السياسية وفتح نافذة الأمل بتطبيع الأوضاع، ومعالجة المآسي الكثيرة وعودة ملايين المشردين إلى مناطقهم، وحل قضايا العملة، واصلاح اختلالات البنك المركزي، ووقف الحملات الإعلامية، وخطاب الكراهية والتكفير والتخوين والتحريض الدائم والكف عن اشعال الحرائق.*

*وفيما يلي نص التحية:*

*تحية الامانة العامة للحزب الاشتراكي اليمني في ذكرى ثورة 26 سبتمبر*
__
*جبت ثورة السادس والعشرين من سبتمبر ألف عام من التجهيل وسحق كرامة الانسان والعزلة والاغتراب التاريخي وحقبة من أسوأ الحقب التي مرت بها البلاد جهلا وظلما واستبدادا، لأسوأ العهود الظلامية لحكم الائمة ، وعصفت بكل ذلك الارث البغيض الى دياجير  التاريخ مشيدة على انقاضه اللبنات الاولى لمشروع النهضة والجمهورية متطلعة إلى مستقبل مشرق وغد أجمل، وإلى دولة القانون والعدالة التي تكفل الحقوق واتكأت على ارادة الجماهير المؤمنة بالخلاص والتغيير والحرية وقد غيرت حاضر البلد وكانت قد مثلت فتحا جديدا في التاريخ الحديث لليمنيين.*

*نحتفي اليوم بالذكرى الواحدة والستين لثورة سبتمبر رغم النكسات التي تعرض لها مشروع الدولة والثورة وكل الانكسارات التي لحقت بهما كحصاد مرير أنتجته ممارسات الاقصاء والهيمنة والتفرد بالقرار السياسي لقوى لم تكن ترى في الوطن الا ذاتها المستبدة ، وما الخراب الشاسع اليوم إلا بفعل تلك الممارسات التي يجب أن لا تتكرر بأي شكل من الأشكال ، ولذلك فإنه لمن المهم اليوم  ان نمجد ثورة السادس والعشرين من سبتمبر  وان نحتفي بذكراها بعيدا عن الضجيج والشعارات الباهتة بل بالطريقة التي تعيد روحها وذلك لن ياتي الا بتوحيد الارادات ورص الصفوف لمجابهة الانقلاب وإنتاج النموذج الإيجابي في المناطق المحررة وتحسين الوضع  المعيشي وتوفير الخدمات والأمن وتوريد الايرادات الى البنك المركزي وتحويل المقرات الرئيسية لكثير من المؤسسات الحكومية ومقار المنظمات الى العاصمة عدن وهذا هو ما يجب ان يكونه الاحتفاء الحقيقي بالمناسبات الوطنية على طريق استعادة الدولة.*

*تزداد الامال اليوم بوقف هذه الحرب والذي غدا فيها الشعب اليمني كله شمالا وجنوبا هو الضحية بأسوأ كارثة انسانية وفي هذا الصدد فإن الامانة العامة للحزب الاشتراكي اليمني وهي تدعو مجددا لتكثيف الجهود المبذولة لوقف الحرب واحلال السلام فإنها ترى ان اي تسوية سياسية للحل واحلال سلام شامل ومستدام لابد لها ان تقوم على المرجعيات الثلاث والالتزامات التي تضمنتها الاتفاقات بين قوى ومكونات الشرعية تجاه القضية الجنوبية والمضمنة في اتفاق الرياض والمشاورات اليمنية اليمنية المعترف بها والمؤيدة دوليا واقليميا لضمان تحقيق تقدم في عملية السلام برمتها، ذلك ان التسويات العادلة لكي تصبح كذلك يجب ان تبنى على قواعد صلبة بمشاركة كل الاطياف وليس بشكل مجتزأ مبني على ترضيات، وإيجاد مصالحة وطنية شاملة كخطوة أساسية مهمة للتعافي واعادة الاعمار، وعودة العملية السياسية وفتح نافذة الأمل بتطبيع الأوضاع، ومعالجة المآسي الكثيرة وعودة ملايين المشردين إلى مناطقهم، وحل قضايا العملة، واصلاح اختلالات البنك المركزي، ووقف الحملات الإعلامية، وخطاب الكراهية والتكفير والتخوين والتحريض الدائم والكف عن اشعال الحرائق، فاليمن المتحارب لن يقوى على المضي قدما كسائر بلدان العالم وان استمرار حالة «اللا حرب واللا سلم» ستظل تهديدا مستمرا يحمل في جعبته حروبا مؤجلة فالمليشيات لا مصلحة لها في السلام؛ فالحرب أداتها الوحيدة، ووسيلتها المثلى للتسيد، والنهب، وحالة «اللا حرب واللا سلم» يبقي أيديها على الزناد؛ لحماية مصالحها المكتسبة بالحرب كما وان ترك البلد في منتصف الطريق والذهاب لصناعة سلام هش لن يكون في مصلحة احد..*

*إننا وفي مناسبة رائدة عظيمة كهذه، نحيي شعبنا الصابر ونقف بإجلال مستدعين عظمة تضحيات الشهداء في سبيل انتصار ثورة 26 سبتمبر التي شكلت جسر عبور حقيقي إلى قلب العصر وميلاد الدولة.*

المصدر: عدن الغد

كلمات دلالية: ثورة 26 سبتمبر الشعب الیمنی على ان ذلک لن

إقرأ أيضاً:

اليوم.. محاكمة المتهمين في قضية «خلية المرج الإرهابية»

تنظر الدائرة الأولى إرهاب، المنعقدة بمجمع محاكم بدر، اليوم الأحد، جلسة محاكمة المتهمين في قضية «خلية المرج الإرهابية»، لاتهامهم بحيازة مواد مفرقعة والانضمام لجماعة إرهابية.

خلية المرج الإرهابية

وجاء في أمر الإحالة في القضية رقم 3257 لسنة 2023، أنه بتاريخ 13 نوفمبر 2014 بدائرة قسم المرج محافظة القاهرة، انضم المتهمون جميعا إلى جماعة أسست على خلاف أحكام القانون، الغرض منها الدعوة لتعطيل أحكام الدستور والقانون، ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين.

كما أسندت للمتهمين الإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي، بأن منعوا مؤسسات الدولة وسلطتها العامة من ممارسة أعمالها بالقوة والاعتداء على أفراد الجيش والشرطة، وتخريب المؤسسات العامة والخاصة، بهدف الإخلال بالنظام العام وكان الإرهاب من الوسائل التي تستخدمها تلك الجماعة في تحقيق أغراضها.

اقرأ أيضاًالمشدد 10 سنوات لسائق بتهمة التزوير في محررات رسمية بالقليوبية

المتهم بقتل شقيقه في القليوبية يمثل الجريمة أمام النيابة العامة

مقالات مشابهة

  • عضو مجلس القيادة الرئاسي يؤكد على السلام ومواجهة الإرهاب في لقاء مع مسؤول بريطاني
  • وفد من التأمين الصحي الشامل يزور الأطباء لهذا السبب
  • اتفاق بين «الأطباء» و«التأمين الصحي» لدمج العيادات الخاصة في التأمين الشامل
  • تفاصيل اجتماع نقيب الأطباء ووفد «التأمين الصحي الشامل»
  • رئيس جمهورية طاجيكستان والوفد الرسمي المرافق يقوم بزيارة إلى متحف قصر السلام
  • افتتاح حديقة «الإخلاص» العامة بمنطقة الثلاث كباري بمدينة سوهاج
  • محافظ سوهاج يفتتح حديقة "الإخلاص" العامة بمنطقة الثلاث كباري
  • أسوان .. إستعدادات لتطبيق منظومة التأمين الصحى الشامل يناير القادم
  • اليوم.. محاكمة المتهمين في قضية «خلية المرج الإرهابية»
  • نظر محاكمة متهمين بـخلية المرج اليوم