الاشتراكي اليمني يؤكد على ان السلام الشامل لابد ان يقوم على المرجعيات الثلاث
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
((عدن الغد )) خاص
حيا الحزب الاشتراكي اليمني الشعب اليمني الصابر، بالذكرى الـ61 لثورة الـ 26 من سبتمبر، والتي جبت ألف عام من التجهيل وسحق كرامة الانسان والعزلة والاغتراب التاريخي وحقبة من أسوأ الحقب التي مرت بها البلاد جهلا وظلما واستبدادا، لأسوأ العهود الظلامية.*
*وقال في تحية صادرة عن امانته العامة بهذه المناسبة المجيدة: نحتفي اليوم بالذكرى الواحدة والستين لثورة سبتمبر رغم النكسات التي تعرض لها مشروع الدولة والثورة وكل الانكسارات التي لحقت بهما كحصاد مرير أنتجته ممارسات الاقصاء والهيمنة والتفرد بالقرار السياسي لقوى لم تكن ترى في الوطن الا ذاتها المستبدة ، وما الخراب الشاسع اليوم إلا بفعل تلك الممارسات التي يجب أن لا تتكرر بأي شكل من الأشكال.
*وأكدت الامانة العامة للحزب في تحيتها على اهمية ان نمجد اليوم ثورة السادس والعشرين من سبتمبر وان نحتفي بذكراها بعيدا عن الضجيج والشعارات الباهتة بل بالطريقة التي تعيد روحها موضحة ان ذلك لن يأتي الا بتوحيد الارادات ورص الصفوف لمجابهة الانقلاب وإنتاج النموذج الإيجابي في المناطق المحررة وتحسين الوضع المعيشي وتوفير الخدمات والأمن وتوريد الايرادات الى البنك المركزي وتحويل المقرات الرئيسية لكثير من المؤسسات الحكومية ومقار المنظمات الى العاصمة عدن وهذا هو ما يجب ان يكونه الاحتفاء الحقيقي بالمناسبات الوطنية على طريق استعادة الدولة.*
*وجددت الامانة العامة للحزب دعوتها لتكثيف الجهود المبذولة لوقف الحرب واحلال السلام موضحة إنها ترى ان اي تسوية سياسية للحل واحلال سلام شامل ومستدام لابد لها ان تقوم على المرجعيات الثلاث والالتزامات التي تضمنتها الاتفاقات بين قوى ومكونات الشرعية تجاه القضية الجنوبية والمضمنة في اتفاق الرياض والمشاورات اليمنية اليمنية المعترف بها والمؤيدة دوليا واقليميا لضمان تحقيق تقدم في عملية السلام برمتها.*
*وقالت: ان التسويات العادلة لكي تصبح كذلك يجب ان تبنى على قواعد صلبة بمشاركة كل الاطياف وليس بشكل مجتزأ مبني على ترضيات، وإيجاد مصالحة وطنية شاملة كخطوة أساسية مهمة للتعافي واعادة الاعمار، وعودة العملية السياسية وفتح نافذة الأمل بتطبيع الأوضاع، ومعالجة المآسي الكثيرة وعودة ملايين المشردين إلى مناطقهم، وحل قضايا العملة، واصلاح اختلالات البنك المركزي، ووقف الحملات الإعلامية، وخطاب الكراهية والتكفير والتخوين والتحريض الدائم والكف عن اشعال الحرائق.*
*وفيما يلي نص التحية:*
*تحية الامانة العامة للحزب الاشتراكي اليمني في ذكرى ثورة 26 سبتمبر*
__
*جبت ثورة السادس والعشرين من سبتمبر ألف عام من التجهيل وسحق كرامة الانسان والعزلة والاغتراب التاريخي وحقبة من أسوأ الحقب التي مرت بها البلاد جهلا وظلما واستبدادا، لأسوأ العهود الظلامية لحكم الائمة ، وعصفت بكل ذلك الارث البغيض الى دياجير التاريخ مشيدة على انقاضه اللبنات الاولى لمشروع النهضة والجمهورية متطلعة إلى مستقبل مشرق وغد أجمل، وإلى دولة القانون والعدالة التي تكفل الحقوق واتكأت على ارادة الجماهير المؤمنة بالخلاص والتغيير والحرية وقد غيرت حاضر البلد وكانت قد مثلت فتحا جديدا في التاريخ الحديث لليمنيين.*
*نحتفي اليوم بالذكرى الواحدة والستين لثورة سبتمبر رغم النكسات التي تعرض لها مشروع الدولة والثورة وكل الانكسارات التي لحقت بهما كحصاد مرير أنتجته ممارسات الاقصاء والهيمنة والتفرد بالقرار السياسي لقوى لم تكن ترى في الوطن الا ذاتها المستبدة ، وما الخراب الشاسع اليوم إلا بفعل تلك الممارسات التي يجب أن لا تتكرر بأي شكل من الأشكال ، ولذلك فإنه لمن المهم اليوم ان نمجد ثورة السادس والعشرين من سبتمبر وان نحتفي بذكراها بعيدا عن الضجيج والشعارات الباهتة بل بالطريقة التي تعيد روحها وذلك لن ياتي الا بتوحيد الارادات ورص الصفوف لمجابهة الانقلاب وإنتاج النموذج الإيجابي في المناطق المحررة وتحسين الوضع المعيشي وتوفير الخدمات والأمن وتوريد الايرادات الى البنك المركزي وتحويل المقرات الرئيسية لكثير من المؤسسات الحكومية ومقار المنظمات الى العاصمة عدن وهذا هو ما يجب ان يكونه الاحتفاء الحقيقي بالمناسبات الوطنية على طريق استعادة الدولة.*
*تزداد الامال اليوم بوقف هذه الحرب والذي غدا فيها الشعب اليمني كله شمالا وجنوبا هو الضحية بأسوأ كارثة انسانية وفي هذا الصدد فإن الامانة العامة للحزب الاشتراكي اليمني وهي تدعو مجددا لتكثيف الجهود المبذولة لوقف الحرب واحلال السلام فإنها ترى ان اي تسوية سياسية للحل واحلال سلام شامل ومستدام لابد لها ان تقوم على المرجعيات الثلاث والالتزامات التي تضمنتها الاتفاقات بين قوى ومكونات الشرعية تجاه القضية الجنوبية والمضمنة في اتفاق الرياض والمشاورات اليمنية اليمنية المعترف بها والمؤيدة دوليا واقليميا لضمان تحقيق تقدم في عملية السلام برمتها، ذلك ان التسويات العادلة لكي تصبح كذلك يجب ان تبنى على قواعد صلبة بمشاركة كل الاطياف وليس بشكل مجتزأ مبني على ترضيات، وإيجاد مصالحة وطنية شاملة كخطوة أساسية مهمة للتعافي واعادة الاعمار، وعودة العملية السياسية وفتح نافذة الأمل بتطبيع الأوضاع، ومعالجة المآسي الكثيرة وعودة ملايين المشردين إلى مناطقهم، وحل قضايا العملة، واصلاح اختلالات البنك المركزي، ووقف الحملات الإعلامية، وخطاب الكراهية والتكفير والتخوين والتحريض الدائم والكف عن اشعال الحرائق، فاليمن المتحارب لن يقوى على المضي قدما كسائر بلدان العالم وان استمرار حالة «اللا حرب واللا سلم» ستظل تهديدا مستمرا يحمل في جعبته حروبا مؤجلة فالمليشيات لا مصلحة لها في السلام؛ فالحرب أداتها الوحيدة، ووسيلتها المثلى للتسيد، والنهب، وحالة «اللا حرب واللا سلم» يبقي أيديها على الزناد؛ لحماية مصالحها المكتسبة بالحرب كما وان ترك البلد في منتصف الطريق والذهاب لصناعة سلام هش لن يكون في مصلحة احد..*
*إننا وفي مناسبة رائدة عظيمة كهذه، نحيي شعبنا الصابر ونقف بإجلال مستدعين عظمة تضحيات الشهداء في سبيل انتصار ثورة 26 سبتمبر التي شكلت جسر عبور حقيقي إلى قلب العصر وميلاد الدولة.*
*صادر عن:*
*الامانة العامة*
*للحزب الاشتراكي اليمني*
*في تحيته بذكرى سبتمبر.. الاشتراكي اليمني يؤكد على ان السلام الشامل لابد ان يقوم على المرجعيات الثلاث والالتزامات التي تضمنتها مشاوارات واتفاق الرياض بشأن القضية الجنوبية*
الاشتراكي نت / خاص
الإثنين, 25 أيلول/سبتمبر 2023 20:16
*حيا الحزب الاشتراكي اليمني الشعب اليمني الصابر، بالذكرى الـ61 لثورة الـ 26 من سبتمبر، والتي جبت ألف عام من التجهيل وسحق كرامة الانسان والعزلة والاغتراب التاريخي وحقبة من أسوأ الحقب التي مرت بها البلاد جهلا وظلما واستبدادا، لأسوأ العهود الظلامية.*
*وقال في تحية صادرة عن امانته العامة بهذه المناسبة المجيدة: نحتفي اليوم بالذكرى الواحدة والستين لثورة سبتمبر رغم النكسات التي تعرض لها مشروع الدولة والثورة وكل الانكسارات التي لحقت بهما كحصاد مرير أنتجته ممارسات الاقصاء والهيمنة والتفرد بالقرار السياسي لقوى لم تكن ترى في الوطن الا ذاتها المستبدة ، وما الخراب الشاسع اليوم إلا بفعل تلك الممارسات التي يجب أن لا تتكرر بأي شكل من الأشكال.*
*وأكدت الامانة العامة للحزب في تحيتها على اهمية ان نمجد اليوم ثورة السادس والعشرين من سبتمبر وان نحتفي بذكراها بعيدا عن الضجيج والشعارات الباهتة بل بالطريقة التي تعيد روحها موضحة ان ذلك لن يأتي الا بتوحيد الارادات ورص الصفوف لمجابهة الانقلاب وإنتاج النموذج الإيجابي في المناطق المحررة وتحسين الوضع المعيشي وتوفير الخدمات والأمن وتوريد الايرادات الى البنك المركزي وتحويل المقرات الرئيسية لكثير من المؤسسات الحكومية ومقار المنظمات الى العاصمة عدن وهذا هو ما يجب ان يكونه الاحتفاء الحقيقي بالمناسبات الوطنية على طريق استعادة الدولة.*
*وجددت الامانة العامة للحزب دعوتها لتكثيف الجهود المبذولة لوقف الحرب واحلال السلام موضحة إنها ترى ان اي تسوية سياسية للحل واحلال سلام شامل ومستدام لابد لها ان تقوم على المرجعيات الثلاث والالتزامات التي تضمنتها الاتفاقات بين قوى ومكونات الشرعية تجاه القضية الجنوبية والمضمنة في اتفاق الرياض والمشاورات اليمنية اليمنية المعترف بها والمؤيدة دوليا واقليميا لضمان تحقيق تقدم في عملية السلام برمتها.*
*وقالت: ان التسويات العادلة لكي تصبح كذلك يجب ان تبنى على قواعد صلبة بمشاركة كل الاطياف وليس بشكل مجتزأ مبني على ترضيات، وإيجاد مصالحة وطنية شاملة كخطوة أساسية مهمة للتعافي واعادة الاعمار، وعودة العملية السياسية وفتح نافذة الأمل بتطبيع الأوضاع، ومعالجة المآسي الكثيرة وعودة ملايين المشردين إلى مناطقهم، وحل قضايا العملة، واصلاح اختلالات البنك المركزي، ووقف الحملات الإعلامية، وخطاب الكراهية والتكفير والتخوين والتحريض الدائم والكف عن اشعال الحرائق.*
*وفيما يلي نص التحية:*
*تحية الامانة العامة للحزب الاشتراكي اليمني في ذكرى ثورة 26 سبتمبر*
__
*جبت ثورة السادس والعشرين من سبتمبر ألف عام من التجهيل وسحق كرامة الانسان والعزلة والاغتراب التاريخي وحقبة من أسوأ الحقب التي مرت بها البلاد جهلا وظلما واستبدادا، لأسوأ العهود الظلامية لحكم الائمة ، وعصفت بكل ذلك الارث البغيض الى دياجير التاريخ مشيدة على انقاضه اللبنات الاولى لمشروع النهضة والجمهورية متطلعة إلى مستقبل مشرق وغد أجمل، وإلى دولة القانون والعدالة التي تكفل الحقوق واتكأت على ارادة الجماهير المؤمنة بالخلاص والتغيير والحرية وقد غيرت حاضر البلد وكانت قد مثلت فتحا جديدا في التاريخ الحديث لليمنيين.*
*نحتفي اليوم بالذكرى الواحدة والستين لثورة سبتمبر رغم النكسات التي تعرض لها مشروع الدولة والثورة وكل الانكسارات التي لحقت بهما كحصاد مرير أنتجته ممارسات الاقصاء والهيمنة والتفرد بالقرار السياسي لقوى لم تكن ترى في الوطن الا ذاتها المستبدة ، وما الخراب الشاسع اليوم إلا بفعل تلك الممارسات التي يجب أن لا تتكرر بأي شكل من الأشكال ، ولذلك فإنه لمن المهم اليوم ان نمجد ثورة السادس والعشرين من سبتمبر وان نحتفي بذكراها بعيدا عن الضجيج والشعارات الباهتة بل بالطريقة التي تعيد روحها وذلك لن ياتي الا بتوحيد الارادات ورص الصفوف لمجابهة الانقلاب وإنتاج النموذج الإيجابي في المناطق المحررة وتحسين الوضع المعيشي وتوفير الخدمات والأمن وتوريد الايرادات الى البنك المركزي وتحويل المقرات الرئيسية لكثير من المؤسسات الحكومية ومقار المنظمات الى العاصمة عدن وهذا هو ما يجب ان يكونه الاحتفاء الحقيقي بالمناسبات الوطنية على طريق استعادة الدولة.*
*تزداد الامال اليوم بوقف هذه الحرب والذي غدا فيها الشعب اليمني كله شمالا وجنوبا هو الضحية بأسوأ كارثة انسانية وفي هذا الصدد فإن الامانة العامة للحزب الاشتراكي اليمني وهي تدعو مجددا لتكثيف الجهود المبذولة لوقف الحرب واحلال السلام فإنها ترى ان اي تسوية سياسية للحل واحلال سلام شامل ومستدام لابد لها ان تقوم على المرجعيات الثلاث والالتزامات التي تضمنتها الاتفاقات بين قوى ومكونات الشرعية تجاه القضية الجنوبية والمضمنة في اتفاق الرياض والمشاورات اليمنية اليمنية المعترف بها والمؤيدة دوليا واقليميا لضمان تحقيق تقدم في عملية السلام برمتها، ذلك ان التسويات العادلة لكي تصبح كذلك يجب ان تبنى على قواعد صلبة بمشاركة كل الاطياف وليس بشكل مجتزأ مبني على ترضيات، وإيجاد مصالحة وطنية شاملة كخطوة أساسية مهمة للتعافي واعادة الاعمار، وعودة العملية السياسية وفتح نافذة الأمل بتطبيع الأوضاع، ومعالجة المآسي الكثيرة وعودة ملايين المشردين إلى مناطقهم، وحل قضايا العملة، واصلاح اختلالات البنك المركزي، ووقف الحملات الإعلامية، وخطاب الكراهية والتكفير والتخوين والتحريض الدائم والكف عن اشعال الحرائق، فاليمن المتحارب لن يقوى على المضي قدما كسائر بلدان العالم وان استمرار حالة «اللا حرب واللا سلم» ستظل تهديدا مستمرا يحمل في جعبته حروبا مؤجلة فالمليشيات لا مصلحة لها في السلام؛ فالحرب أداتها الوحيدة، ووسيلتها المثلى للتسيد، والنهب، وحالة «اللا حرب واللا سلم» يبقي أيديها على الزناد؛ لحماية مصالحها المكتسبة بالحرب كما وان ترك البلد في منتصف الطريق والذهاب لصناعة سلام هش لن يكون في مصلحة احد..*
*إننا وفي مناسبة رائدة عظيمة كهذه، نحيي شعبنا الصابر ونقف بإجلال مستدعين عظمة تضحيات الشهداء في سبيل انتصار ثورة 26 سبتمبر التي شكلت جسر عبور حقيقي إلى قلب العصر وميلاد الدولة.*
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: ثورة 26 سبتمبر الشعب الیمنی على ان ذلک لن
إقرأ أيضاً:
سماع الشهود فى محاكمة متهمين بقضية «داعش قنا».. اليوم
تستكمل الدائرة الثالثة بمحكمة جنايات أول درجة المنعقدة بمجمع محاكم بدر، اليوم الأحد، سماع أقوال شهود الإثبات في محاكمة متهمين في القضيه رقم 423 لسنه 2023 حصر أمن الدولة عليا والمعروفه إعلاميا بـ«خلية داعش قنا».
النيابة الإدارية في أسبوع.. جرائـ.ـم مدرس الجيزة وإشكاليات البناء وقانون التصالح الحبس عاما لبلطجى دار السلام.. أصاب جاره بالشلل والمحكمة تخفف العقوبة مجلس الدولة يعفي بدل وجبة عاملي استاد القاهرة من الضريبة بالأسماء.. وزير العدل يمنح الضبطية القضائية لبعض العاملين بـ «الرقابة المالية»ووجه للمتهمين اتهامات بالانضمام لجماعة إرهابية بأن انضم لجماعة اسست على خلاف القانون وأحكام الدستور الغرض منها الدعوة إلى الإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر وتعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين والحريات والحقوق العامة والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعى مع علمه بأغراضها.
واعترف المتهمون فى التحقيقات الأولية التى أجريت معهم، بأنهم متواصلون مع عناصر من تنظيم داعش وقياداته فى سيناء ودولة شقيقة، وأنه يسعون لتدريب عدد من الشباب على استخدام السلاح فى مركز دشنا بقنا.
أنهى حياة طالب لخلافات بينهما.. قرار قضائي ضد بائع البساتين سرق الشركة التي يعمل بها.. قرار عاجل ضد سائق المعادي حبس تشكيل عصابي أوهم المواطنين بأنهم شركة صيانة لتصليح الأجهزة المنزلية الفتوى والتشريع: البورصة تحتاج لمراجعة سلطة أعلى عند إصدار قراراتها لجأ للمحكمة لإلغاء خصم شهرين من راتبه فتوفي قضايا الدولة في أسبوع| زيارة الأعضاء الجدد الملحقين بالأكاديمية العسكرية وورشة عمل لتأمين البيانات الشخصية