CNN Arabic:
2024-07-01@17:55:51 GMT

رأي.. خلف بن أحمد الحبتور يكتب لـCNN: الحرص واجب

تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT

هذا المقال بقلم خلف بن أحمد الحبتور، رجل أعمال إماراتي ورئيس مجلس إدارة مجموعة "الحبتور" الإماراتية، والآراء الواردة أدناه تعبر عن وجهة نظره ولا تعكس بالضرورة وجهة نظر شبكة CNN.

من يتابع نشرات الأنباء في الآونة الأخيرة يخيل إليه أنه يتابع أفلام الحركة (الأكشن) الخيالية، حيث تتوالى الكارثة تلو الأخرى.

فبالعودة إلى السنوات القريبة، نرى أن هناك حالات من الجنون أصابت عددا كبيرا من دول العالم ذات أوجه مختلفة، تتمثل بالفوضى والحروب والصراعات الداخلية والخارجية، ولا يمكن تصنيفها في خانة الصدف، نجدها تتمدد وتستعرّ وتكبر دون رادع.

فالصراعات والقلاقل تنتشر في كل بقاع الأرض وتمدد إلى كل القارات؛ نجدها في قلب أوروبا من خلال الحرب الروسية الأوكرانية، والتظاهرات في الشوارع الفرنسية. ونجدها في آسيا في مجموعة من البلدان كحروب داخلية وحالة عدم استقرار كما في سوريا، ولبنان، والعراق وإيران والأراضي الفلسطينية وإسرائيل، وكصراعات في طريقها إلى أن تصبح حروب، كما يحدث بين أرمينيا وأذربيجان، والكوريتين، الشمالية والجنوبية، والصين وتايوان. عدا عن الحروب الأهلية في السودان وعدد من الدول الإفريقية الأخرى، حتى وصلت حالة عدم الاستقرار الأمني إلى عقر دار واحدة من أقوى دول العالم، الولايات المتحدة الأمريكية.

تشكل هذه الدول ذروة الصراع العالمي الذي لن يتوقف عندها، بل هناك خطر من امتداده خارج حدودها إلى دول ومناطق أخرى ضمن خارطة التنافس على السيطرة والنفوذ الدولي. فالحرب بين روسيا وأوكرانيا هي حرب شبيهة بحرب عالمية بالوكالة بين معسكرين، استخدمت فيها كل أنواع الأسلحة ما عدا الأسلحة البيولوجية والنووية حتى الآن.

في مقاربة سريعة مع الأسباب التي أدت إلى نشوب الحربين العالميتين الأولى والثانية والوضع الدولي الحالي، نرى أنه في المرحلة السابقة تمت إدارة الصراع بين معسكرات مختلفة حيث خرجت منها قوى مؤثرة وخلقت معها واقعاً جديداً اعتمد على إلغاء الآخر والسيطرة على الدول الضعيفة والتحكم بها في كافة الأمور والمقاييس. وها نحن اليوم نشهد مرحلة جديدة من الصراع الدولي يكاد يشبه في حيثياته الأجواء التي رافقت الحرب العالمية الأولى والثانية، ولكن بأساليب مختلفة مع تقارب الأهداف منها.

ما يميز هذه الصراعات عن سابقاتها هي الأساليب المبتكرة المتبعة التي تنجح في حجب حقيقة أهدافها، إذ تعتمد على التضليل والخداع. وذلك عبر استخدام أسلحة ليست عسكرية فقط، بل أسلحة أخرى كخلق صراعات ونزاعات وبؤر توتر اثنية أو طائفية أو قبلية أو أيديولوجية أو أهلية. كما تستخدم السلاح الاقتصادي، من إفقار وتجويع لبعض الشعوب، ما يدفعها إلى الهجرة المبرمجة وبالتالي تنفيذ أجندات تتسبب بها فوضى الهجرة الخلاقة.

وإذا نظرنا بكل تجرد إلى تداعيات تلك الحروب لرأينا تأثيرها السلبي على العالم بأسره، خصوصاً على الدول الأوروبية حيث تستنزف مقوماتها اللوجستية العسكرية والاقتصادية بشكل كبير مما يضعفها ويشكل خطرا مباشرا على كيانها وحياة المواطنين فيها. كما رأينا أيضا تداعيات تلك الحرب على الاقتصاد العالمي أجمع وأزمة الغذاء والحبوب التي طالت الجميع دون استثناء.

وإذا ما ربطنا ما يحصل بين روسيا وأوكرانيا بالصراع الحاصل في أفريقيا، نجد بأن هناك تناغماً في حروب السيطرة الدولية بين القوى الكبرى التي تتنقل بصراعاتها من قارة الى أخرى، وتنقل السيطرة من دولة لحساب أخرى، وتتبدل الأدوار فيها لتسقط رايات وترتفع أخرى، وليزداد معها هاجس الخوف لدى شعوب تلك الدول الأفريقية التي يتم دفعها عمدا إلى الهجرة بكثافة وبكافة أشكالها وأنواعها الشرعية منها وغير الشرعية إلى دول محددة خصوصاً الأوروبية.

أجد أن الزحف الحاصل من مئات آلاف اللاجئين الهاربين من الحروب يشكل خطراً وشيكاً. فالهجرة الممنهجة إلى أوروبا مثلاً من دول عدم الاستقرار، جعلت القارة العجوز موبوءة بنازحين عاثوا فيها خراباً، ولا تستطيع أي من الدول إخراجهم من أراضيها خوفاً من ارتدادات مؤسسات حقوق الإنسان والمؤسسات العالمية الأخرى.

الفوضى، الفوضى ثم الفوضى لمآرب كثيرة حيث تعم مثل هذه الحالة في ليبيا لتلحق بها في عدم الاستقرار دول أخرى كسوريا، والعراق، واليمن، وإسرائيل، وإيران. وإذا انتقلنا الى لبنان، فرغم أزماته الكبيرة ووضعه غير المستقر أمنياً واقتصادياً، فإن مسألة النزوح السوري الكثيف إليه خرجت عن السيطرة ليشكل هذا الأمر خطراً وجودياً عليه لم تشهده الساحة اللبنانية من قبل. والدول الكبرى ليست ببعيدة عن عمليات الفوضى وعدم الاستقرار، فشوارع فرنسا خير شاهد على ذلك.

أمام هذه الصورة المختصرة عن الفوضى التي تعم معظم دول العالم، والصراعات القديمة والمستحدثة، أردت أن أطلق صرخة كمواطن من دول مجلس التعاون الخليجي يخاف من انتقال عدوى الفوضى والصراعات إلى ساحتنا. فما نحن بفاعلين؟ هل سنكون في موقع المتفرج دون اتخاذ أي إجراءات وقائية أو دفاعية؟

الوضع لا يحتمل التراخي، مطلوب أن نكون حذرين وعلى أهبة الاستعداد لحماية أرضنا ووجودنا. فبلحظة ما قد تتوسع رقعة الحروب نتيجة الصراع على النفوذ العالمي بين الدول، لندخل في آتون حرب عالمية جديدة.

بين ليلة وضحاها، على خليفة كل هذه الصراعات الواقعة من حولنا، قد تجد دول مجلس التعاون الخليجي نفسها في مواجهة تحدِّ أمني، وعسكري، وإنساني، حتى اقتصادي، فهل نحن جاهزون لمواجهة تلك المخاطر إن حدثت، مَعاذ الله؟

الوقاية هي أفضل سبل العلاج. وأنا لا أدعو للخوف، إنما أحثّ على الاستعداد لنخرج بأقل الأضرار من أي كارثة قد تصيب العالم، وعلينا في ذلك الاتكال على أنفسنا لمواجهة أي تحد كان ومن أي جهة أتى، دون انتظار النجدة من الشرق أو الغرب. فلا يحك جلدك مثل ظفرك. عدا عن أن هذه الدول في حالة هشّة، لن تهتم إلا لنجدة أنفسها.

أردت من هذا المقال تسليط الضوء على ارتيابي مما يحاك ضد منطقتنا من أهوال ومخاطر بدأت تظهر ملامحها في الآفاق البعيدة وتقترب رويدا رويدا منا، وقد تجرفنا بعواصفها وأعاصيرها مع مخططات صراع ممنهجة بدأت تتوسع من قارة إلى قارة ومن دولة إلى أخرى في إطار عناوين تحمل في طياتها مرحلة جديدة من الصراعات وتقسيم النفوذ.

لذا، أدعو دول مجلس التعاون الخليجي لإنشاء خلية أزمة موحدة تتابع هذه الأوضاع بشكل يومي وتعنى بتجهيز خطط الدفاع عن وجودنا وأمننا واستقرارنا. فخشيتي من نقل الصراع والفوضى إلى خليجنا العربي، ومواجهة أكبر مخاطره، ألا وهو النزوح العشوائي والهجرة غير الشرعية من قبل أفارقة وآسيويين وغيرهم، بشكل مبرمج وممنهج، قد تشكل دولنا محطتهم المقبلة.

خلال سنوات عدة حذرت في مقالاتي التي نشرتها في كتابي "هل من يصغي؟" من أمور حدثت بالفعل، واليوم أستقرأ المرحلة بكل واقعية وشفافية، فلنستعد لحماية أنفسنا ومجتمعنا بتأمين وسائل الدفاع والوقاية اللازمة لها، تحسباً لأي طارىء وحذراً من أي طرف يملك أجندات قد تؤذينا في محيطنا العربي، فأرضنا هي عرضنا ولن نستهين بها.

أوكرانيااليمنروسيالبنانليبياالخليجدول الخليجدول مجلس التعاون الخليجينشر الأربعاء، 27 سبتمبر / ايلول 2023تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتكوبونز CNN بالعربيةCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2023 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: الخليج دول الخليج دول مجلس التعاون الخليجي دول مجلس التعاون عدم الاستقرار من دول

إقرأ أيضاً:

أحمد عبدالوهاب يكتب: "رحلة نجاح بين  التحديات والعثرات والإنجازات"

اقترب العام الدراسي من الانتهاء، كان عامًا مليئًا بالجهد والعمل الكثير ولكن كذلك، الحمد لله، مليئا بالنجاحات. تمكنت مدرستنا، المدرسة الألمانية الدولية بدبي، للمرة الأولى، من الحصول على تقدير جيد جدًا من هيئة المعرفة والتنمية البشرية. ولمن لا يعرف، فهذا إنجاز لأن نظام المدرسة ألماني، وله طبيعة مختلفة في التقييم مقارنة بالنظام البريطاني الأكثر انتشارًا في الإمارات ومنطقة الخليج. وقد ساهم في ذلك كل قطاع بالمدرسة، بداية من رياض الأطفال ثم المرحلة الابتدائية والإعدادية والثانوية بتطور كبير عن العام الماضي. وقد ذكر مدير مدرستنا كلمة أراها ذات أهمية كبيرة، وهي أن "مدرستنا حصلت على هذا التقدير بعد محاولات عديدة بسبب المثابرة على تحقيق الهدف".

كان لفريق اللغة العربية والتربية الإسلامية، الذي تشرفت بقيادته، دورًا بارزًا في هذا الإنجاز، حيث حققنا تقدمًا في ثمانية مجالات كواحدة من أكثر أقسام اللغة العربية والتربية الإسلامية تقدمًا هذا العام، بالإضافة للحصول على تقدير جيد جدًا للعرب ولغير العرب في المرحلة الابتدائية. في هذا السياق، خالص الشكر لفريق هيئة المعرفة والتنمية البشرية على دورهم الكبير في رفع قيمة وشأن اللغة العربية والتربية الإسلامية بالمدارس وحرصهم على حث المدارس لدعم فهم الطلاب للثقافة الإسلامية والعربية والإماراتية.

 

 

 

 

 

 

التطوير الشخصي وتبادل الخبرات:

 واحدة من التحديات الهامة لكل معلم هي كيفية تطوير ذاته مهنيًا في ظل المهام الكثيرة المنوط بنا القيام بها. لذا من الأهمية بمكان وجود خطة لتنظيم الوقت وترتيب الأولويات وحضور مؤتمرات وملتقيات من أجل تبادل الخبرات مع الزملاء والخبراء في المجال. من خلال تلك الخطة الزمنية، تشرفت بالمشاركة كمتحدث أو محاضر في أربعة مؤتمرات تعليمية متعلقة بتطوير اللغة العربية والتربية الإسلامية، وتعلمت من أساتذة كرام فيها.  كذلك أتيحت لي الفرصة لإجراء مقابلات إعلامية للحديث حول تطوير التعليم واللغة العربية في الإمارات، بالإضافة إلى كتابة أربعة مقالات صحفية، وكتابة قصة للأطفال قيد النشر، وأخيرًا التحضير لمقال أكاديمي حول تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها.

تأهيل جيل  للقيادة:

واحدة من التحديات التي واجهتنا بالمدرسة هي المركزية في الإدارة، حيث كانت تعتمد المدرسة على شخص واحد يدير كل فرق اللغة العربية والتربية الإسلامية، والباقي معلمون يساعدون تطوعًا ولا ينالون أي مسمى قيادي. ولذلك كانت الخطوة الأهم بالنسبة لي هي تأهيل جيل للقيادة من الزملاء الأفاضل بمسميات قيادية حقيقية وليست معنوية، وبهذا أصبحت القيادة تعتمد على فريق وليس فردًا واحدًا، فإذا ما رحل قائد الفريق، وجدت المدرسة من يكمل المسيرة دون أن يتأثر العمل.

 

 

 

لكن هل كانت الرحلة سهلة؟

لم تكن الرحلة سهلة على الإطلاق، حيث سبقها أو تخللها بعض التحديات والعثرات المهنية، استلزم التغلب عليها إقامة خطط عمل لإكمال ما نقص وإصلاح ما تعثر ومواصلة تطوير ما نجحنا فيه. وكان نتيجة ذلك - بعد فضل الله - أن عدنا هذا العام أقوى مما كنا، وتقدمنا في ثمانية مجالات وبإذن الله يستمر العمل القائم على الخطط حتى وإن اختلفت الأفراد وتغيرت القيادات.

ولكن لماذا أذكر ذلك الآن والأمور تبدو جيدة؟ 

هذه رسالة للجميع، وخاصة للخريجين الجدد، بأن رحلة أي نجاح لا تخلو من التحديات والأخطاء والعثرات والمنغصات، المهم أن لا تقف محلك دون إجراء، وأنه "لولا العثرات ما تذوقنا طعم النجاحات".

نصائح  ورسائل:

هنا أرسل رسائل ونصائح متواضعة من تجارب شخصية و محيطة، الهدف منها أن تساعدنا جميعًا على معاودة النجاح بعد أي كبوات أو عثرات: 

قم وتحرك: ولا تظن أن في تعثرك النهاية، قم وأكمل ما بدأت واعلم أن التحديات الصعبة والعثرات جزء من أي مهمة أو عمل. المهم كيف تتعامل مع تلك التحديات وتنهض من تعثرك. 

 

أنت الداعم الأول: كن انت الداعم الأول والأكبر لتطوير وتحفيز نفسك. فبالرغم من أهمية الدعم والتقدير من حولك، لكن البداية يجب أن تكون من عندك. الشيء الآخر ان الحياة بشكل عام لن تكزن منصفة طيلة الوقت ولذا فأنت بحاجة لتقوية نفسك لتدعم نفسها ذاتيا، وتكون كذلك عونا لمن حولك. سر الخطوات الصغيرة:

 عليك بالتخطيط الجيد لخطواتك، ولكن انتبه فالخطوات الكبيرة قد يصاحبها أحيانًا عثرات كبيرة. لذا، قسم الخطوة الكبيرة إلى خطوات صغيرة متتالية وستصل بشكل أسرع. واعلم أن الخطوة الأولى للنجاح هي الأصعب، فلا تيأس بل واصل وستصل. 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ابتعد عن الصراعات: هذه نقطة هامة للغاية وهي الابتعاد عن المشتتات والصراعات، ابتعد عنها ما استطعت إلى ذلك سبيلًا. فهي مضيعة للوقت، ومرهقة للذهن والجسم، فيقل إنتاجك أو جودته، أو كلاهما للأسف. الصحبة الصالحة النافعة: تقرب من أهل التميز والعلم والخلق الحسن، وتعلم منهم، واعط تُعطى، وأنفق من علمك وخبرتك وسترى الخير من الله ولو بعد حين. 

 

 

 

 

 

 

 

نافس نفسك: عليك بالتركيز على ما ينقصك لتطويره، دون الدخول في مقارنة مع أحد، ولكن قارن حالك اليوم أمس، وخطط لغدك ليكون أفضل من اليوم.  وعليك بقول الشافعي رحمه الله 

" بقَـدْرِ الْـكَـدِّ تُـكْـتَسَبُ الْمَعَالِي             وَمَـنْ طَـلَـبَ الْعُلَا سَهِرَ اللَّيَالِي

وَمَـنْ رَامَ الْـعُـلَا مِـنْ غَـيْـرِ كَـدٍّ             أَضَـاعَ الْعُمْرَ فِي طَلَبِ الْمُحَالِ"

 

أنت قدوة لطلابك: واحدة من أهم نظريات التعلم هي نظرية التعلم الإجتماعي حيث يقلد الطالب ما يراه من قدوات، وأول قدوة يتأثر الطالب  في مدرسته بها هو معلمه، فكن قدوة حسنة له في كل شيء، فأنت صانع بقدوتك الحسنة لمستقبل أمتنا، فلنحسن  جميعا صنع مستقبل طلابنا.

أخيرا تذكر أن أي رحلة لا تخلو من التحديات والعثرات وصولا للنجاحات وأنه "لولا العثرات ما تذوقنا طعم النجاحات". فشكرًا لكل من ساهم في نجاحنا بالقول والعمل، شكرًا لكل من شجعنا ومد لنا يد العون ولو بكلمة لننهض بعد عثراتنا. 

مقالات مشابهة

  • صفوت دسوقي يكتب " شيرين وقعت في فخ أحمد زكي"
  • أحمد عبدالوهاب يكتب: "رحلة نجاح بين  التحديات والعثرات والإنجازات"
  • أحمد رمزي يكتب: مبادرة «ابدأ».. الظهير الصناعي لتقدم الدولة المصرية
  • مصدر رسمي لـCNN: السلطة الفلسطينية لم تلق أي أموال من إسرائيل حتى الآن
  • شطب حزب الله عن لائحة الإرهاب العربي... مسار طبيعي لهذا الاتفاق
  • أحمد موسى يذيع تسجيلا صوتيا لإرهابي إخواني يستغل أزمة الكهرباء للتحريض على الفوضى
  • أحمد موسى يكشف مخطط الإرهابي الهارب محمود وهبة وعمرو واكد
  • دبلوماسيون منهم عربي يعلقون لـCNN على وصف ترامب لبايدن بـالفلسطيني وتداعيات المناظرة
  • هل تصل «الفوضى الهلاكة» إلى أوروبا؟
  • السفير الروسي في القاهرة يكتب: نعرض السلام على الغرب مرة أخرى