الملبس الشامي.. حلوى السوريين الخاصة بالمولد النبوي فيديو
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
الاحتفال على طريقتهم التي لا تكتمل دون الملبس الشامي
في دمشق.. تنشط عادات أهل الشام في تحضير وبيع الملبس الشامي كنوع من الحلويات المرتبطة بذكرى المولد النبوي والاحتفالات الدينية.
اقرأ أيضاً : ماذا يمكنك فعله وقوله في يوم المولد النبوي الشريف؟
وتتزين أسواق العاصمة السورية دمشق قبيل حلول ذكرى المولد النبوي وتزدحم تحضراً لطقوس الاحتفال على طريقتهم التي لا تكتمل دون الملبس الشامي وحلويات المولد النبوي وكل مناسبة يتخللها طقس انشاد وقراءة قصة المولد النبوي.
ويصنع الملبس ضمن معامل صغيرة تتخصص في تحضيره بآلية بسيطة تقوم بما يسمونهه تلبيس السكر للوز لينتج هذا النوع من الحلويات الدمشقية التي يقدر عمرها بأكثر من مئة عام.
ويقدم الملبس ضمن ورق القصدير بشكل يسمونه صرة الملبس، حيث تحضر وتجهز في المحال أو المنازل.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: دمشق سوريا عيد المولد النبوي المولد النبوی
إقرأ أيضاً:
الشامي يُقر بنجاح تنزيل ورش تعميم التأمين الصحي
زنقة 20 ا الرباط
أقرّ أحمد رضى الشامي، رئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، بـ”الحصيلة الإيجابية المرحلية لتعميم التأمين الصحي الأساسي على المرض”.
وقال الشامي، اليوم الأربعاء، خلال تقديم مخرجات رأي المجلس حول موضوع “الحصيلة المرحلية لتعميم التأمين الصحي الأساسي على المرض، إن “الحصيلة المرحلية لتعميم التأمين الصحي الأساسي على المرض إيجابية، حيث يشكل هذا الورش إنجازا اجتماعيا غير مسبوق في تاريخ المغرب المعاصر”.
وأوضح الشامي، ، أن “هذا المشروع المهيكل يرمي إلى توسيع مزايا التغطية الصحية لتشمل مجموع المواطنات والمواطنين والمقمين كذلك داخل التراب الوطني”.
وأضاف الشامي، أنه “منذ سنة 2021 تم في ظرف وجيز تحقيق تقدم ملحوظ في بلوغ هذا الهدف، حيث أضحى اليوم حوالي 86.5 في المائة من السكان مسجلين في منظومة التأمين عن المرض مقابل أقل من 60 في المائة سنة 2020″.
وفي هذا الصدد، يضيف رئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، مكن التطور المتواصل الذي شهده الإطار القانوني والبنيات التحتية التقنية من تكريس حق جميع المواطنات والمواطنين في الولوج للتغطية الصحية، كما انخرطت هيئات التدبير في هذه الدينامية الفضلى بالسرعة والفعالية المطلوبة في معالجة الملفات الصحية التي ارتفع حجمها ودرجة تعقيدها”.
وأبرز الشامي، أنه “في إطار هذا التقدم تم إحداث عدد من أنظمة التأمين عن المرض أبرزها “أمو تضامن” ويهم المواطنات والمواطنين غير القادرين على تحمل واجبات الإشتراك وهو مايمكنهم من استرجاع مصاريف الأدوية والإستشارات الطبية في العيادات الخاصة، وكذا الإستفادة من التكفل من مصاريف الإستشفاء لدى مصحات الخاصة وفق التعريفة المرجعية الوطنية، بالإضافة إلى الإستفادة من مجانية كاملة بالمستشفيات العمومية”.
وتابع الشامي أنه “من الأنظمة أيضا يوجد “أمو العمال” ويهم العمال المستقلين والأشخاص غير الأاجراء الذين يزاولون نشاطا خاصة، بالإضافة إلى “أمو الشامل” الذي يهم باقي الاشخاص الذين لا تشملهم أنظمة التأمين الأخرى”.
وشدد الشامي على أن “الحصيلة إيجابية والتقدم ملموس إلا أن هناك عدد من التحديات التي تناولها هذا الرأي وطرحها الفاعلون والخبراء الذين جرى الإنصات إليهم والتي ينبغي إلاؤها أهمية خاصة لضمان نجاح هذا المشروع على الوجه الأمثل”.