في ذكرى مولده.. ماذا قال أشهر شخصيات العالم عن سيدنا محمد؟
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
عرضت قناة الناس، تقريرا عن أِهم الشخصيات العالمية التى تحدثت عن سيدنا النبي، وذلك خلال احتفالية خاصة بالمولد النبوي على قناة "الناس"، اليوم الأربعاء.
وجاء من أشهر الشخصيات، العالم الأمريكي مايكل هارت، الدكتور "جولد تسيهر" الأستاذ بكلية العلوم جامعة بودابست، الكاتب الإنجليزي "برنارد شو".
وجاءت الآراء كالآتي:العالم الأمريكي مايكل هارت
- إن محمدًا ﷺ يعتبر أعظم شخصية ذات تأثير في تاريخ البشرية
الدكتور "جولد تسيهر" الأستاذ بكلية العلوم جامعة بودابست
- الحق أن محمدًا ﷺ كان بلا شك أول مصلح حقيقي في الشعب العربي من الوجهة التاريخية
الكاتب الإنجليزي "برنارد شو"
- إن العالم أحوج ما يكون إلى رجل في تفكير محمدﷺ، وفي رأيي أنه لو تولى أمر العالم اليوم، لوفق في حل مشكلاتنا، بما يؤمن السلام والسعادة التي يرنو البشر إليها
العالم الفرنسي "ساديو لويس"
- إن محمدًا ﷺ عظيم في دينه، عظيم في صفاته، عظيم في أخلاقه، وما أحوجنا إلى رجال للعالم أمثال محمد ﷺ نبي المسلمين
الأديب العالمي "ليو تولستوي"
- شريعة محمد ﷺ ستسود العالم لانسجامها مع العقل والحكمة
الكاتب والمؤرخ الفرنسي "لامارتين"
- إذا أردنا أن نبحث عن إنسان عظيم تتحقق فيه جميع صفات العظمة الإنسانية فلن نجد أمامنا سوى محمد الكامل.
مايكل هارت مؤرخ أمريكي
- إن اختياري محمدًا ﷺ، ليكون الأول في أهم وأعظم رجال التاريخ، قد يدهش القراء، ولكنه الرجل الوحيد في التاريخ كله الذي نجح أعلى نجاح على المستويين: الديني والدنيوي
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سيدنا محمد المولد النبوي قناة الناس محمد ا ﷺ
إقرأ أيضاً:
ذكرى ملحن الروائع.. محطات فنية في حياة محمد الموجي
تحل اليوم ذكرى ميلاد الموسيقار محمد الموجي والذى وُلد في 4 مارس 1923 بمحافظة كفر الشيخ، ليُصبح أحد أبرز رواد الموسيقى العربية في القرن العشرين.
ورغم أنه بدأ حياته الفنية كمغني، إلا أن موهبته الفائقة في التلحين صنعت له مكانة خاصة، جعلت ألحانه خالدة في ذاكرة الأجيال.
ابتكر الموجي أسلوبًا موسيقيًا مميزًا مزج فيه بين الآلات الوترية والجيتار الإلكتروني، ليُدخل نغمة جديدة على الموسيقى الشرقية. لحن لعمالقة الفن العربي مثل عبد الحليم حافظ وأم كلثوم، وخلق معهما مجموعة من الألحان التي تُعتبر من أبرز الأعمال الفنية في تاريخ الغناء العربي. أغاني مثل "صافيني مرة" و"قارئة الفنجان" تحمل في طياتها روحًا خاصة، تظل تتردد في الأذهان وتعبق بجمالها.
لم تقتصر إسهامات الموجي على الأغاني، بل شملت أيضًا المسرح والتليفزيون. لحن العديد من الأعمال الشهيرة مثل فوازير شريهان ومسلسل "الكعبة المشرفة"، وأغاني مسرحيات مثل "الخديوي" و"طبيخ الملايكة". كما ترك بصمته الواضحة في ألحان لنجوم كبار مثل فايزة أحمد، شادية، صباح، ووردة، ليصبح واحدًا من أبرز الملحنين الذين ساهموا في تشكيل هوية الموسيقى العربية.
رحل محمد الموجي عن عالمنا في 1 يوليو 1995، ولكن ألحانه ظلت حية تتردد في كل مكان، شاهدة على إبداعه الذي لا يشيخ. كان الموجي أكثر من ملحن؛ كان صانعًا لذكريات لا تُنسى، وألحانه باقية في قلب كل محب للموسيقى والفن الراقي.