ثريدز يعاني لاستقطاب المستخدمين الجدد
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
تُظهر تحليلات لشركة انسايدر إنتلجنس، نشرت يوم الثلاثاء، أن تطبيق ثريدز بات يصنف بين منصات التواصل الاجتماعي الأقل شعبية، رغم انطلاقته القوية في أيامه الأولى.
ومن المتوقع أن يصل عدد مستخدمي التطبيق إلى 23.7 مليوناً في الولايات المتحدة في 2023، بعيداً عن فيس بوك الذي سيصل إلى 177 مليوناً، وإنستغرام الذي سيصل إلى 135 مليوناً، وتيك توك الذي سيبلغ عدد مستخدميه 102 مليون بحلول نهاية 2023.وسيكون لأقرب منافس للتطبيق وهو "إكس"، 56 مليون مستخدم أمريكي في 2023، وفق نفس التوقعات. وقالت الشركة إن ثريدز سيظل في المرتبة الثانية بين الشبكات الاجتماعية في السوق الأمريكية حتى 2025.
وشهد ثريدز انطلاقة قوية حيث استقطب ملايين المستخدمين بسرعة بفضل التسجيل السهل لمستخدمي إنستغرام الحاليين، وبسبب طرحه بديلاً رئيسياً لـ"إكس".
ولأنه أقل ثراءً من "إكس"، طرحت ميتا ميزات جديدة لـ"ثريدز" ليكون أكثر جاذبية، مثل وظيفة البحث وإصدار سطح المكتب، وفق إنديان إكسبرس.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني
إقرأ أيضاً:
حسين فهمي للفنانين الجدد: «متخليش حد يأثر عليك».. فيديو
أكد الفنان حسين فهمي، على أن الفنان يجب أن يتمتع بقدر كبير من الذكاء لإختيار أدواره، ويتكمن من أدواته، ولا يتأثر بأراء الأشخاص السلبيية، وهذه النصائح يوجهها دائمًا إلى الفنانين الشباب.
وأضاف حسين فهمي، في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان، ببرنامج سبوت لايت، المذاع على قناة صدى البلد، أنه لا يسمح لأحد بالتأثير على قراراته، لافتًا أنه بفيلم «العار» رسم تفاصيل الشخصية وعرضها على مؤلف الفيلم الكاتب محمود أبو زيد، والذي تجمعه به صداقة نظرًا لأنه كان زميله بالمدرسة، بالإضافة إلى التشاور مع المخرج على عبد الخالق.
وأوضح حسين فهمي أنه في تلك الفترة كان محصورًا بأدوار «الشاب الحليوة»، وكانت شخصيته بفيلم «العار» وفيلم «الأخوة الأعداء»، خروجًا من شخصيته بفيلم «خلي بالك من زوزو»، وفضّل الخروج من إطار الشاب الرومانسي، وكان هدفه منذ دخوله مجال التمثيل، أن يقدم أدوارًا وشخصيات مختلفة واستطاع تحقيق ذلك.
وتابع حسين فهمي، أنه يهوى الرسم، وكان يمسك صورته ويقوم برسم شنب وذقن حتى يستقر على الشكل المناسب للشخصية، ثم بعد ذلك يدرس ابعادها وخلفيتها الاجتماعية، ويبدأ في تكوين الشخصية المكتوبة على ورق الرواية الذي يقوم بتجسيدها.