الوطن:
2025-04-08@22:41:47 GMT

هزة أرضية تضرب اليونان جنوب العاصمة أثينا

تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT

هزة أرضية تضرب اليونان جنوب العاصمة أثينا

ضربت هزة أرضية بقوة 2.2 درجة على مقياس ريختر، اليونان، على عمق 5 كيلومترات، وفقا لبيانات مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي.

وأظهرت بيانات مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي، نشرها عبر موقعه الإلكتروني، وقوع هزة أرضية ضربت اليونان، وقعت على مسافة 86 كيلومترا غرب مدينة بيرايوس الواقعة جنوب غرب العاصمة أثينا.

هزات متكررة

كما أظهرت بيانات مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي، وقوع بؤرة هزة أرضية ضربت اليونان على مسافة 21 كيلومترا بين الشمال والشمال الغربي من مدينة كياتو بشبه جزيرة بيلوبونيز جنوب اليونان.  

والسبت الماضي، ضربت هزة أرضية، بقوة 3 درجات على مقياس ريختر، اليونان، على عمق 10 كيلومترات، وعلى مسافة 49 كيلومترا بين الجنوب والجنوب الشرقي من مدينة لاريسا شمال وسط البلاد.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: زلزال اليونان زلزال اليونان هزة أرضیة

إقرأ أيضاً:

مدرسة أثينا.. عندما جمع رفائيل الفلاسفة في لوحة واحدة

في قاعة ضخمة داخل الفاتيكان، تقف واحدة من أعظم اللوحات الجدارية في تاريخ الفن الغربي: “مدرسة أثينا” للفنان الإيطالي رافائيل (رفائيلو سانزيو). 

هذه اللوحة، التي رسمها بين عامي 1509 و1511، ليست مجرد عمل فني… بل مشهد فلسفي شامل، جمع فيه رفائيل رموز الفكر الإنساني من مختلف العصور في “ندوة خيالية” لا تحدث إلا على الجدران.

لوحة من العقل والفن

تقع اللوحة في “غرفة التوقيعات” داخل الفاتيكان، حيث كانت تعقد الاجتماعات الرسمية للبابا. 

اختار رفائيل أن يُجسّد روح العقل في هذه القاعة من خلال لوحة تمثل “المدرسة الفلسفية العظمى” في أثينا، حيث تقف العقول اللامعة من الفلسفة اليونانية في مشهد درامي مذهل.

في قلب اللوحة، يظهر اثنان من أعظم فلاسفة التاريخ: أفلاطون وأرسطو، يسيران جنبًا إلى جنب وسط القاعة، يتناقشان بحيوية، في رمز يجمع بين “المثالية” و”الواقعية”.

المعنى في التفاصيل

• أفلاطون يشير إلى السماء، في إشارة إلى نظريته عن “عالم المُثل”.

• أرسطو يمد يده أفقيًا، في إشارة إلى تركيزه على “الواقع المادي والعقلاني”.

• على الجانبين، تنتشر شخصيات أخرى مثل:

• سقراط يناقش الشباب بحماس.

• ديوجين مستلقٍ وحده على الدرج، في تحدٍّ للترف والمنطق السائد.

• فيثاغورس يدوّن معادلاته الهندسية.

• أبيقور يضع إكليل أوراق الغار، في رمز للذة والمعرفة.

ورغم أن بعض الشخصيات يصعب تحديد هويتها بدقة، إلا أن المؤرخين يجمعون على أن اللوحة تجمع أكثر من 20 مفكرًا وفيلسوفًا وفنانًا، بما فيهم سلفرفيوس، زينون، وحتى رفائيل نفسه، الذي رسم وجهه بين الحضور في تواضع غريب على فنان عصره.

رمزية اللوحة

“مدرسة أثينا” ليست مجرد لوحة جدارية ضخمة؛ بل بيان فلسفي مصور .

 هي دعوة للحوار بين العقول، وتأكيد على أن الحقيقة لا تُولد إلا من النقاش والاختلاف. رسمها رفائيل في وقتٍ كانت فيه أوروبا تخرج من ظلام العصور الوسطى نحو نور العلم، كأنما يقول: “النهضة تبدأ من هنا… من العقل”.

الجمال المعماري

اختار رفائيل خلفية معمارية كلاسيكية ذات قبب ضخمة وأعمدة متناسقة، استوحاها من أعمال المهندس العظيم برونليسكي. 

المكان نفسه يبدو كهيكل مقدس للعقل، كأن رفائيل أراد أن يقدس الفلسفة كما تقدس الكنيسة الدين.


 

مقالات مشابهة

  • هزات أرضية قوية.. زلازل مدمرة جديدة تقترب |ما القصة؟
  • فرار مافيا في اليونان كما في الأفلام! خطة 12 تركيًا تفشل بعد مداهمة الزنزانة
  • شهيد وإصابات في قصف إسرائيلي جنوب مدينة غزة
  • حالات سوء تغذية لدى الأطفال في مخيم ساموس للمهاجرين في اليونان
  • وصول فريق خبراء الاتحاد الأوروبي إلى مدينة الأصابعة
  • رئيس الوفد: نقف على مسافة واحدة من مرشحي الحزب في انتخابات الشيوخ
  • موجة باردة تضرب شمال اليونان
  • ضعف ما شهدته إيران.. 46 هزة أرضية تضرب العراق خلال شهر واحد
  • مدرسة أثينا.. عندما جمع رفائيل الفلاسفة في لوحة واحدة
  • هزة أرضية بقوة 2.9 درجة شرقي ديالى