باكو تعتقل رئيس حكومة ناغورنو قرة باخ الانفصالية
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
قبضت أذربيجان اليوم الأربعاء على الرئيس السابق لحكومة ناغورنو قرة باخ، روبين فاردانيان، على الحدود مع أرمينيا، ونقلته إلى العاصمة باكو، حيث سيتقرر المزيد من الإجراءات ضده.
وشغل فاردانيان رسمياً، منصب وزير الدولة في جمهورية آرتساخ،ناغورنو قرة باخ، غير المعترف بها.وسيطرت أذربيجان على الإقليم المتنازع عليه الموجود في داخل الأراضي الأذرية، وتسكنه أغلبية أرمنية، في الأسبوع الماضي بعد قتال قصير، تبعه فرار عشرات آلاف الأرمن من المنطقة.
وتنص لائحة اتهام حرس الحدود لفاردانيان على الدخول غير القانوني إلى أذربيجان. ولم ي عرف إذا كانت هناك تهم أخرى ضد الرجل،55 عاماً.وأكدت زوجة فاردانيان، فيرونيكا زونابند، أنباء الاعتقال. وكتبت على قناة زوجها عبر تلغرام اليوم، أن السلطات الأذرية اعتقلته أثناء محاولته مغادرة ناغورنو قرة باخ إلى أرمينيا.
وانتقل فاردانيان، الذي أصبح مليارديراً في روسيا، إلى ناغورنو قرة باخ في الخريف الماضي وتولى منصب رئيس الحكومة بين نوفمبر (تشرين الثاني) 2022 وفبراير (شباط) 2023.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني باكو ناغورنو قرة باخ
إقرأ أيضاً:
مجدى الجلاد لـ«كلم ربنا»: رفضت منصب رئيس تحرير (المصري اليوم) لأني كنت مرتاحًا في الأهرام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي الكبير مجدي الجلاد، إنه تعرض للسجن 3 مرات، وفي كل مرة، كان يتوجه إلى الله، ويسجد ويقول: «يا رب، لو السجن هو المكتوب لي، فأنا سأقبله، لكنني واثق أنك لن تفعل ذلك بي لأنك تحبني»، منوها بأغرب قول سمعه فى حياته من سيدة وهو (اشحت من ربنا، وقول يا رب شحتنى كذا)، وفعلا كنت «بشحت كل حاجة فى أي ضيقة من ربنا».
وأضاف «الجلاد»، خلال حواره لبرنامج «كلّم ربنا»، على راديو 9090، : «رفضت تولي منصب رئيس تحرير (المصري اليوم)، لأني كنت مرتاحًا وسعيدًا في الأهرام، ولكن وافقت بعدها، لأن المشكلات زادت، وفكرة بيع الجريدة كان مطروحا، لرجل الأعمال أحمد عز، أمين تنظيم الحزب الوطني آنذاك، بهدف تحويلها إلى لسان حال الحزب، جرت المفاوضات، لكن الخلاف حول السعر أفشل الصفقة، وهذا السر يُكشف لأول مرة.
وتابع : بعد فشل مفاوضات البيع، لجأ الحزب إلى إصدار جريدة "روزاليوسف اليومية" لتكون صوتًا رسميًا له، ودخلت في منافسة مباشرة مع "المصري اليوم".