لأول مرة.. تحرك عاجل من الكونجرس الأمريكي ضد نجل بايدن
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
أفادت شبكة "سي إن إن" الأمريكية، اليوم الأربعاء، بأن لجنة الرقابة بمجلس النواب الأمريكي، أرسلت لأول مرة أمر استدعاء لتقديم معلومات حول الحساب المصرفي لنجل الرئيس الأمريكي، هانتر بايدن.
وأوضحت "سي إن إن”، أن مذكرة الاستدعاء هي المرة الأولى التي ترسل فيها اللجنة طلبا إلى البنك للحصول على معلومات حول حسابات هانتر بايدن مباشرة.
ولفتت إلي أن مذكرات الاستدعاء الستة التي أصدرتها اللجنة للبنوك حتى الآن كانت للحصول على معلومات حول شركاء أعمال هانتر بايدن.
ووصف رئيس لجنة الرقابة بمجلس النواب الأمريكي، جيمس كومر، جدول الأعمال بأنه "محدد للغاية".
وقالت شبكة "سي إن إن”، إن اللجنة تخطط لإصدار مذكرات استدعاء لكل من هانتر بايدن نفسه وجيمس بايدن، الأخ الأصغر للرئيس، للحصول على سجلاتهما الشخصية والتجارية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هانتر بايدن مجلس النواب الأمريكي الرئيس الأمريكي هانتر بایدن
إقرأ أيضاً:
عاجل| نادي الأسير الفلسطيني يفجر مفاجأة بشأن جريمة إسرائيلية بشعة بحق الأسرى.. ومصير المبعدين عن غزة
قال رائد عامر، مسؤول العلاقات الدولية في نادي الأسير الفلسطيني، من نابلس، إنه سيتم اليوم الإفراج عن 333 أسيرًا من قطاع غزة، اعتقلوا بعد السابع من أكتوبر، بالإضافة إلى 36 أسيرًا من أصحاب الأحكام الكبيرة من الضفة الغربية والقدس، مشددًا على أن 24 أسيرًا سيتم إبعادهم إلى مصر، قبل ترحيلهم إلى عدة دول، بينما سيتم إطلاق سراح 12 أسيرًا داخل الضفة الغربية.
أوضاع مأساوية داخل السجون الإسرائيليةوأشار «عامر»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، إلى أن الأوضاع الصحية للأسرى صعبة للغاية، بسبب التعذيب وسوء المعاملة المستمرة داخل السجون الإسرائيلية، مؤكدًا أن الاحتلال يمارس سياسة «الإخفاء القسري» بحق الأسرى، ويتم احتجازهم دون محاكمات أو توجيه تهم واضحة، مما يجعل مصير العديد منهم مجهولًا حتى الآن.
وشدد على أن هناك أكثر من 58 أسيرًا أعدمتهم إسرائيل بعد السابع من أكتوبر، بسبب التعذيب، بينهم أسرى من غزة والضفة الغربية، مؤكدًا أن الاعتقالات الإسرائيلية مستمرة بشكل يومي في الضفة الغربية، والاحتلال لا يتعامل بإنسانية ولا يلتزم بالقوانين الدولية.
وشدد: «الإهمال الطبي سيد الموقف بسجون الاحتلال»، مؤكدًا أن الاحتلال يمارس عمليات تنكيل ضد الأسرى وعائلاتهم، من خلال اعتقال أقاربهم للضغط عليهم، مشيرًا إلى أن سياسة الاعتقالات تحولت إلى «حرب إبادة» تمارس بحق الشعب الفلسطيني، سواء في غزة أو الضفة.