دراجي: سيطلبون منا في المستقبل تنظيم كأس أفريقيا 2027 ولن نقبل
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
زنقة 20 | متابعة
علق معلق قنوات بي إن سبورتس الجزائري حفيظ دراجي ، على فوز المغرب بتنظيم كأس أفريقيا 2025 بالقول أنه كان مرتقبا و منتظرا.
وكتب دراجي، على صفحته الفايسبوكية يقول : “فوز المغرب بتنظيم نهائيات كاس أمم افريقيا 2025 ، كان مرتقبا و منتظرا منذ مدة لاعتبارات يعرفها الجميع ، أدت الى انسحاب الجزائر، زامبيا، السنغال ونيجيريا رفقة بينين”.
و أضاف دراجي : “فوز الثلاثي (كينيا_أوغندا_وتنزانيا) بدورة 2027 مثيرا للسخرية، خاصة وأن منتخباتها تستقبل مبارياتها خارج أراضيها بسبب عدم توفرها على ملاعب تستوفي شروط الكاف، حتى أن أوغندا استقبلت الجزائر في الكاميرون الشهر الماضي، بينما لا تتوفر كينيا وتنزانيا سوى على ملعب واحد في نيروبي و دار السلام”.
وزاد دراجي بالقول : “أعضاء اللجنة التنفيذية صوتوا لصالح الثلاثي على حساب الجزائر التي تتوفر على ملاعب عالمية و بنية تحتية و منشأت قاعدية سمحت لها باحتضان الألعاب المتوسطية والعربية وبطولة كأس أفريقيا للمحليين وكاس أفريقيا للناشئين في سنة واحدة .. في 2027 سيطلبون من الجزائر تنظيم البطولة بسبب عدم جاهزية الثلاثي، وعندها نعيد تذكيرهم أن أولوياتنا هي تنظيم وتطوير كرتنا و منتخباتنا للفوز بالبطولات أينما نظمت”.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
مركز فيجن للدراسات: الأوروبيون فوجئوا بالاجتماع الثلاثي بين روسيا وأوكرانيا وأمريكا
قال الدكتور سعيد سلام، مدير مركز فيجن للدراسات، إن الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي أعلن أمس تأجيل زيارته المقررة اليوم للمملكة العربية السعودية، وذلك قبل تحديد موعد اللقاء بين الولايات المتحدة وروسيا في مدينة الرياض، مؤكدًا أن قرار التأجيل جاء لتجنب أي أحاديث داخل المجتمع الأوكراني عن أن الزيارة قد تكون غطاءً للقاء منفرد مع الروس والأمريكان.
مفاجأة أوروبية بسبب اللقاء الثلاثيوأضاف «سلام» خلال مداخلة مع الإعلامية هاجر جلال، ببرنامج «منتصف النهار»، على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن الإعلان عن اللقاء الثلاثي بين الولايات المتحدة وروسيا وأوكرانيا كان مفاجئًا للأوروبيين، تمامًا كما كان مفاجئًا لهم ازدراء الرئيس الأمريكي ترامب لأوكرانيا.
ترامب يدير الملفات الدولية بعقلية التاجروتابع: «الجانب الأوكراني والأوروبي كان يعلم مسبقًا أن طبيعة العلاقات مع الولايات المتحدة في ظل حكم دونالد ترامب ستختلف، لكن الطريقة التي يدير بها الملفات الدولية قد تدفع الحلفاء للابتعاد عن الولايات المتحدة، كما يدرك الأوروبيون أن ترامب يتعامل مع القضايا الدولية بعقلية التاجر، وهو ما قد يؤثر على مواقفهم المستقبلية».