زيت الليمون.. يزيل السموم ويعالج حب الشباب| 5 فوائد مذهلة تعرف عليها
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
زيت الليمون واحد من الزيوت الأساسية التي لا غنى عنها، ويتم عصره من بذور الليمون، ويتميز بدوره الهام في تغذية البشرة وتوحيد لونها؛ لإحتوائه على الأحماض الدهنية الأحادية غير المشبعة والمتعددة غير المشبعة.
تحتوي بذور الليمون على حمض اللينوليك وحمض الأوليك، وكلاهما مفيد لتجديد شباب بشرتك، كما يساعدان أيضًا في تهدئة الالتهاب وترطيب البشرة، ويمكن أن تساعد المستويات المرتفعة بشكل طبيعي من حمض اللينوليك في علاج البشرة المعرضة لحب الشباب، وهذا لأن البشرة المعرضة لحب الشباب قد ثبت أنها تحتوي على مستويات عالية من حمض الأوليك، وبإضافة حمض اللينوليك يمكنه إعادة توازن مستويات الحمض، لذا نقدم لك فوائد زيت الليمون السحرية للجسم.
زيت الليمونفوائد زيت الليمون
1- خاصية إزالة السموم
زيت الليمون قادرة على تنظيف الجسم من السموم والطفيليات والمواد الأخرى غير المرغوب فيها، قد يكون الأمر مريرًا بعض الشيء ، لكن لا بأس بذلك لأنك ستحصل على فوائد صحية.
2- القضاء على الدودة الخيطية
من الشائع إصابة الأطفال بعدوى الدودة الخيطية ومع ذلك يعمل زيت الليمون قادر على تقديم علاج طبيعي للقضاء على الدودة الخيطية مع خاصية إزالة السموم المملوكة لليمون.
3- منع داء المبيضات
داء المبيضات هو عدوى سطحيَّة في الفم أو المهبل أو الجلد تُسبب بقعاً بيضاء أو حمراء وحكَّةً أو تهيجاً أو كليهما، فإن الخاصية المضادة للفطريات الموجودة في الليمون قادرة على مكافحة العدوى بشكل فعال.
4- يعالج حب الشباب
مثل الخاصية المضادة للبكتيريا بهذه الطريقة ، فإن الزيت العطري من بذور الليمون فعال جدًا في علاج حب الشباب.
5- يعالج التهابات المسالك البولية
من المدهش أن استهلاك بذور الليمون لعلاج عدوى المسالك البولية حيث تمتلك البذور خاصية قوية مضادة للبكتيريا يمكن لمستخلص زيت الليمون أن يحارب التهابات المسالك البولية المقاومة للمضادات الحيوية، ليس فقط المستخلص، يمكننا أيضًا تناول البذور الكاملة لعلاج التهابات المسالك البولية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: زيت الليمون فوائد زيت الليمون زیت اللیمون
إقرأ أيضاً:
حمية غذائية تحسن جودة النوم وتدعم الاسترخاء في الليل.. تعرف عليها
أوصى خبراء النوم في المملكة المتحدة باتباع حمية "برات" (BRAT) للمساعدة على الحصول على نوم هادئ وعميق، مؤكدين أن النظام الغذائي يلعب دورا أساسيًا في التأثير على جودة النوم، إلى جانب عوامل أخرى مثل التوتر والبيئة المحيطة.
وأشار فريق من مؤسسة "لاند أوف بيدز" (Land of Beds)، إلى أن تناول أطعمة غنية بالكربوهيدرات مثل الأرز الأبيض والخبز والبطاطس والمعكرونة في وقت متأخر من اليوم قد يُعطل دورة النوم الطبيعية عبر خفض مستويات الميلاتونين، وهو الهرمون المسؤول عن تنظيم النوم، وتأخير الساعة البيولوجية للجسم.
وأوضح الخبراء، حسب تقرير نشرته صحيفة "ميرور"، أن هذا الاضطراب قد يؤدي إلى الاستيقاظ المتكرر خلال الليل، ويُضعف من نوم الموجة البطيئة العميق، الذي يُعد ضروريًا للتعافي الجسدي ودعم جهاز المناعة.
وأشاروا إلى أن قلة النوم قد تؤثر لاحقا على الشهية وعملية الأيض وإدارة الوزن، مما يفضي إلى حلقة مفرغة من اضطرابات النوم والرغبة المتزايدة في تناول الأطعمة السكرية والمصنعة.
ولكسر هذه الدائرة، يوصي الفريق باعتماد نظام "برات" الغذائي في وجبات المساء، ويشمل هذا النظام أطعمة سهلة الهضم مثل الموز والأرز وصلصة التفاح والخبز المحمص.
وتساعد هذه الأطعمة على تقليل المشكلات الهضمية التي قد تعيق الاستغراق في النوم، حسب ما أوردته الصحيفة.
كما نصح الخبراء بإدراج أغذية غنية بالمغنيسيوم والتريبتوفان مثل والتونة المعلبة والمكسرات والزبادي اليوناني والأفوكادو والتوفو، ضمن النظام الغذائي المسائي، نظراً لدورها في دعم إنتاج الميلاتونين وتعزيز الاسترخاء العام قبل النوم.