صحيفة عاجل:
2024-11-20@07:20:11 GMT

وزارة الصحة: 3 أخطار تؤثر في سلامة العمود الفقري

تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT

وزارة الصحة: 3 أخطار تؤثر في سلامة العمود الفقري

حذرت وزارة الصحة، اليوم الأربعاء، من ثلاثة أخطار تهدد العمود الفقري.

وأضافت الوزارة، عبر حسابها الرسمي «عش بصحة» بمنصة (إكس)، أن العمود الفقري بتضرر من رفع الأوزان الثقيلة.

وأردفت وزارة الصحة، أن من مبين العوامل المؤثرة سلبا على العمود الفقري، زيادة الوزن عن المعدل الطبيعي، والمشي والجلوس بظهر محدب.

صباحكم صحة ✋،

3 أشياء تضر العمود الفقري????:
- زيادة الوزن عن المعدل الطبيعي
- رفع الأوزان الثقيلة
- المشي والجلوس بظهر محدب

#عش_بصحة

— عش بصحة (@LiveWellMOH) September 27, 2023.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: العمود الفقري وزارة الصحة العمود الفقری

إقرأ أيضاً:

هل تؤثر الصدمات المبكرة على الصحة النفسية للأطفال؟.. دراسة تكشف التفاصيل

أوضحت نتائج دراسة أجراها باحثو مستشفى بوسطن للأطفال أن الأحداث المجهدة التي مر بها الأطفال في سن 1-2 و2-3 سنوات كانت مرتبطة بظهور أعراض داخلية لدى الفتيات مثل القلق والاكتئاب وفي المقابل، لم يظهر الأطفال الذكور في هذه المرحلة العمرية أعراضا داخلية ملحوظة، ما يشير إلى أن الجنس قد يؤثر في كيفية استجابة الأطفال للأحداث المجهدة في سن مبكرة.

واستخدم فريق البحث تصميما طوليا (نوع من الدراسات البحثية التي تتابع المجموعة نفسها من الأشخاص أو الموضوعات على مدار فترة زمنية طويلة) لتحليل تأثير هذه العوامل على الأعراض النفسية لدى الأطفال.

وشملت الدراسة 456 من الآباء والأمهات الذين أكملوا استبيانات في فترات عمرية مختلفة للأطفال، بدءا من مرحلة الرضاعة وصولا إلى سن السابعة. وتم جمع البيانات حول الأحداث المجهدة التي مر بها الأطفال والصدمات التي تعرضوا لها، وكذلك مستوى مرونة الأسرة في مواجهة الضغوطات.

كما وجد الباحثون أن الأحداث المجهدة في سن 3 سنوات كانت مرتبطة بشكل كبير بزيادة الأعراض النفسية الخارجية، مثل العدوان وفرط النشاط. وفي سن الخامسة، لوحظ أن الأحداث المجهدة في مراحل سابقة من العمر كانت مرتبطة بشكل أكبر بظهور الأعراض النفسية الداخلية والخارجية لدى الأطفال، مع وجود تأثيرات تراكمية حساسة.

وأظهرت النتائج أن التعرض للصدمات الشخصية كان مرتبطا بزيادة الأعراض الداخلية، بينما ارتبطت التجارب المجهدة - سواء كانت شخصية أو غير شخصية - بزيادة الأعراض الخارجية، مثل السلوك العدواني والاندفاع.

ووجد الباحثون أن مستويات مرونة الأسرة تلعب دورا مهما في تقليل الأعراض النفسية. فالأطفال الذين نشأوا في بيئات أسرية تتمتع بمرونة أكبر، مثل القدرة على مواجهة التحديات والشعور بالالتزام الأسري، كانوا أقل عرضة للإصابة بالأعراض النفسية الداخلية والخارجية. وبالإضافة إلى ذلك، أظهر الباحثون أن شعور الطفل بالسيطرة في سن السابعة كان عاملا مهما في تقليل خطر ظهور الأعراض النفسية الخارجية.

وتعد هذه النتائج خطوة مهمة نحو فهم كيفية تأثير الأحداث المجهدة والصدمات على صحة الأطفال النفسية، ويمكن أن تسهم بشكل كبير في تطوير استراتيجيات علاجية وتدخلات وقائية تساعد على تخفيف تأثيرات هذه الأحداث السلبية على الأطفال في مراحلها المبكرة.

مقالات مشابهة

  • هل تؤثر الصدمات المبكرة على الصحة النفسية للأطفال؟.. دراسة تكشف التفاصيل
  • كيف تؤثر الحرب وعنف الاحتلال على الصحة النفسية لأطفال القدس؟
  • هل تعاني من عودة زيادة الوزن سريعا بعد فقدانه؟.. «ذاكرة السمنة» السبب
  • بينهم أطفال وشباب!.. سوريا تسجل أرقاماً قياسية في إصابات الزهايمر
  • “الإحصاء”: 45% من سكان المملكة العربية السعودية يعانون من زيادة الوزن
  • نصف سكان السعودية يعانون «زيادة الوزن» والأخطار تهدد 260 مليون شخص في أمريكا
  • دورة تدريبية لفريق عمل دار الإيواء والفرق الإشرافية بصحة الإسماعيلية
  • إحصاء: نحو نصف سكان السعودية يعانون من زيادة الوزن
  • التنفس المريح والحفاظ على الوزن.. تعرف على طرق حماية الرئتين
  • "القيادة والاشراف والتنظيم الاداري".. برنامج تدريبي لمسئولي خدمة المواطنين بصحة سوهاج