أخبارنا:
2024-07-04@11:08:49 GMT

10 مؤشرات على الإصابة بورم في المخ

تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT

10 مؤشرات على الإصابة بورم في المخ


غالباً ما يكون هناك تأخير في تشخيص ورم الدماغ حيث يمكن إرجاع الأعراض إلى حالات أخرى.. وفي بعض الحالات، يمكن أن تكون أورام الدماغ بطيئة النمو للغاية، حيث أظهرت الأبحاث الحديثة أن الأورام الدبقية الخبيثة قد تستغرق خمس سنوات لتصبح واضحة سريرياً.

ويزيد الكشف المبكر عن السرطان من فرص نجاح العلاج، لكن لسوء الحظ، وفقاً للدكتورة ديبورا لي من صيدلية دكتور فوكس على الإنترنت، غالباً ما يكون هناك تأخير في التشخيص لأن الأعراض يمكن أن تكون مضللة وترجع إلى حالات أخرى.



وبحسب الدكتور ديبورا، فإن دراسة أجريت عام 2019 أظهرت أنه في أغلب الأحيان، يعاني المرضى من مجموعة من العلامات الدقيقة والخفية قبل أشهر من تشخيص إصابتهم بالمرض.

وتشمل هذه العلامات تغيرات في العديد من الأمور بما في ذلك الكتابة، والتحدث،  والاستيعاب، والذاكرة، والتركيز، والقيام بالمهام، إضافة إلى صعوبات في النوم، وشعور غير طبيعي في الرأس، والصداع والدوار.

وأضافت الدكتورة “لي”، أن أقارب الأشخاص الذين خضعوا للدراسة، أبلغوا بأنهم فقدوا الاهتمام بالأنشطة اليومية وبدأوا في الفشل في التعامل مع العالم من حولهم.

وأكدت "لي" على ضرورة رفع مستوى الوعي بهذه الأعراض لدى الأطباء العامين والمرضى، على حد سواء.

مع تضخم ورم الدماغ، فإنه يزيد الضغط داخل الدماغ، ما يسبب مجموعة متنوعة من الأعراض الأخرى، التي تشمل الصداع في الصباح، والصداع المستمر، والاستفراغ والغثيان، وعدم وضوح الرؤية، والنعاس، والتغيرات السلوكية والشخصية، إضافة إلى علامات عصبية مثل صعوبة النطق، أو شلل يؤثر على جانب واحد من الجسم.

وأرجعت الدكتورة "لي" هذه الأعراض إلى أن الورم عندما يكون متقدماً يسبب انسداداً في تدفق السائل النخاعي حول الدماغ والحبل الشوكي.. كما تعتمد الأعراض على موضع الورم داخل الدماغ، وحجمه وكيفية ضغطه على الهياكل المحيطة به، وفق ما أوردت صحيفة إكسبرس البريطانية.

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف عن أغرب عذر على الإطلاق لنتائج الامتحانات السيئة

أستراليا – يحصل الكثيرون على نتائج سيئة في الامتحانات الدراسية على الرغم من أنهم قد يمضون وقتا طويلا في المراجعة والتحضير.

وعلى الرغم من أن اللوم يقع غالبا على الأداء المنخفض للتلاميذ أو الطلبة، إلى أن دراسة حديثة أجرتها جامعة جنوب أستراليا وجامعة ديكين وجدت صلة بين قاعات الامتحانات ونتائج الفحص الضعيفة.

ووجد العلماء أن الأسقف العالية يمكن أن تكون السبب وراء خيبة أمل الكثيرين بالحصول على نتائج محبطة في الامتحانات، وهو أمر مؤسف إلى حد ما، نظرا لأن العديد من الاختبارات تجرى في صالات رياضية ضخمة أو قاعات ضخمة.

وقام الفريق، بقيادة الدكتورة إيزابيلا باور، بتحليل بيانات من 15400 طالب جامعي بين عامي 2011 و2019 عبر ثلاثة فروع جامعية في إحدى الجامعات الأسترالية، وقارنوا نتائج الامتحانات بارتفاع الأسقف في غرف الامتحانات الخاصة بهم.

وحتى بعد الأخذ في الاعتبار العمر والجنس والوقت من العام وخبرة الامتحانات السابقة والأداء العام في الدورات الدراسية، وجدوا أن الطلاب الذين أجروا الامتحانات في غرف ذات أسقف أعلى حصلوا على درجات أقل.

ومع ذلك، لا يمكنهم حتى الآن تحديد سبب حدوث ذلك.

وأوضحت الدكتورة باور: “غالبا ما يتم تصميم هذه المساحات لأغراض أخرى غير الاختبارات، مثل صالات الألعاب الرياضية والمعارض والفعاليات والعروض. والنقطة الأساسية هي أن الغرف الكبيرة ذات الأسقف العالية يبدو أنها تضر الطلاب ونحن بحاجة إلى فهم آليات الدماغ التي تلعب دورا، وما إذا كان هذا يؤثر على جميع الطلاب بنفس الدرجة”.

وبدأ الباحثون في التحقيق في العلاقة بين ارتفاع السقف وأداء الامتحان بعد بحث سابق حول تأثيرات الغرف المختلفة على نشاط الدماغ.

وباستخدام الواقع الافتراضي لتكييف البيئة، بما في ذلك الإضاءة والضوضاء، والأقطاب الكهربائية لقياس التواصل بين خلايا الدماغ، قامت الدكتورة باور وفريقها بتغيير حجم غرفة الامتحان لمعرفة التأثيرات، إن وجدت، على الأفراد. كما قام الفريق بقياس معدل ضربات القلب والتنفس والتعرق.

وأظهرت النتائج أن مجرد الجلوس في غرفة أكبر يسبب المزيد من نشاط الدماغ المرتبط بالتركيز على مهمة صعبة. وقد أثار هذا بعد ذلك التساؤل حول ما إذا كانت المساحات الكبيرة تقلل من أداء المهمة.

وشرحت الدكتورة باور: “بناء على هذه النتائج، كان لدينا فضول لتطبيق النتائج المعملية التي توصلنا إليها على مجموعة بيانات حقيقية ومعرفة ما إذا كان التواجد في مساحة كبيرة مثل صالة الألعاب الرياضية مع الاضطرار إلى التركيز على مهمة ما سيؤدي إلى أداء ضعيف”.

وأضافت الأستاذة المشاركة جاكلين برودبنت، من جامعة ديكين، والمؤلفة المشاركة للدراسة: “في أستراليا، تستخدم العديد من الجامعات والمدارس مساحات داخلية كبيرة لإجراء الامتحانات لتبسيط الخدمات اللوجستية والتكاليف. ومن الضروري إدراك التأثير المحتمل للبيئة المادية على أداء الطلاب وإجراء التعديلات اللازمة لضمان حصول جميع الطلاب على فرصة متساوية للنجاح. ستسمح لنا هذه النتائج بتصميم المباني التي نعيش ونعمل فيها بشكل أفضل، حتى نتمكن من الأداء بأفضل ما في وسعنا”.

المصدر: مترو

مقالات مشابهة

  • دراسة تكشف عن أغرب عذر على الإطلاق لنتائج الامتحانات السيئة
  • ابتكار روبوت صيني يمتلك “دماغا بشريا”
  • احذر.. التجشؤ المفرط قد يكون علامة على الإصابة بأمراض خطيرة جدا
  • السجائر الالكترونية تجتاح المجتمع المغربي وجهل الناس بعواقبها الوخيمة قد يسبب كارثة
  • فوائد وأضرار القهوة.. هل شربها فور الاستيقاظ يسبب مشاكل صحية؟
  • أفضل طريقة لتعزيز قوة دماغك بالدليل العلمي
  • كل ما تريد معرفته عن التهاب الكلى.. الأعراض والأسباب والعلاج
  • عادة ليلية تؤتر على صحة الجلد والحيوانات المنوية
  • كيف تحمي الدماغ من الأمراض من دون أدوية؟.. طبيبة أعصاب تكشف مفاجأة
  • مؤكدة علميا.. "أفضل طريقة" لتعزيز قوة دماغك