RT Arabic:
2024-11-27@02:00:01 GMT

سويسرا ترفض إعادة تصدير أسلحتها إلى أوكرانيا

تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT

سويسرا ترفض إعادة تصدير أسلحتها إلى أوكرانيا

رفض المجلس الوطني (الغرفة الكبرى للبرلمان) السويسري مبادرة لتشريع إعادة تصدير الأسلحة للبلدان المنخرطة في صراعات عسكرية، بما في ذلك أوكرانيا.

وأفادت وكالة تلغراف السويسرية، بأن 135 نائبا بالمجلس صوتوا ضد مقترح مجلس الكانتونات (الغرفة الصغرى في البرلمان)، في حين صوت لصالح المبادرة 48 برلمانيا.

وسبق أن وجهت روسيا إنذارا للدول الداعمة لأوكرانيا عسكريا، فيما أشار أشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إلى أن أي شحنات من الأسلحة المتجهة لأوكرانيا ستكون هدفا مشروعا للضربات الروسية.

إقرأ المزيد سويسرا توافق على بيع 25 دبابة من طراز "ليوبارد 2" لألمانيا

المصدر: تاس.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

إقرأ أيضاً:

الاحتياطي الفدرالي: عبء الديون يتصدر مخاطر الاستقرار المالي للبلاد

قالت وكالة بلومبيرغ إن مجلس الاحتياطي الفدرالي (البنك المركزي) أشار في تقريره نصف السنوي عن الاستقرار المالي إلى أن عبء الديون الحكومية الأميركية أصبح يشكل الخطر الأكبر على النظام المالي في الولايات المتحدة، متجاوزا مخاوف التضخم المستمر التي هيمنت على المشهد في السنوات الأخيرة.

يأتي هذا التقرير وسط بيئة اقتصادية مضطربة تتسم بارتفاع مستويات الديون، وتزايد التوترات الجيوسياسية، وعدم اليقين بشأن السياسات الحكومية.

التقرير، الذي استند إلى استطلاع رأي الجهات الفاعلة في الأسواق المالية، يوضح كيف أن زيادة الديون الفدرالية، إلى جانب تقييمات الأصول المرتفعة وضعف السيولة في الأسواق، قد يؤدي إلى تدهور في الاستقرار المالي، مما يثير مخاوف كبيرة حول المستقبل الاقتصادي للولايات المتحدة.

زيادة الديون الفدرالية مع ضعف السيولة في الأسواق قد يؤدي لتدهور في الاستقرار المالي (رويترز) أبرز النتائج والمخاطر

وبحسب التقرير الذي استند إلى استطلاع آراء الجهات الفاعلة في الأسواق المالية خلال الفترة من أواخر أغسطس/آب إلى أواخر أكتوبر/تشرين الأول:

أشار 54% من المشاركين إلى أن استدامة الديون الفدرالية تشكل خطرا بارزا، بزيادة عن 40% في الاستطلاع السابق قبل 6 أشهر. ويثير ذلك مخاوف من أن زيادة إصدارات الخزانة قد تؤثر سلبا على الاستثمار الخاص أو تحدّ من قدرة الحكومة على الاستجابة للأزمات الاقتصادية. صُنفت التوترات المتصاعدة في الشرق الأوسط وعدم اليقين بشأن السياسات الحكومية ضمن أهم المخاطر. أشار التقرير إلى أن تقييمات الأصول لا تزال مرتفعة والسيولة "منخفضة بشكل عام"، مع تسجيل مستويات الرافعة المالية عبر صناديق التحوط عند أو بالقرب من أعلى مستوياتها منذ بدء جمع البيانات في 2013. ديون الأسر والشركات

رغم ارتفاع معدلات التأخر عن السداد في القروض الاستهلاكية وقروض السيارات، خاصة بين ذوي التصنيف الائتماني المنخفض، وصف الاحتياطي الفدرالي مخاطر ديون الأسر والشركات بأنها "معتدلة".

أشار التقرير إلى أن هذه المعدلات المرتفعة تعود جزئيًا إلى زيادة الاقتراض خلال جائحة كورونا وبعدها، بدلًا من تدهور مفاجئ في قدرة الأسر على السداد.

التقرير حذّر من اعتماد بعض المقرضين بشكل متزايد على مصادر تمويل قصيرة الأجل (شترستوك) القطاع المصرفي

وأكد التقرير أن القطاع المصرفي الأميركي "لا يزال سليما ومتينا"، مع بقاء نسب رأس المال عند مستويات قياسية مرتفعة.

ومع ذلك، حذر التقرير من اعتماد بعض المقرضين بشكل متزايد على مصادر تمويل قصيرة الأجل مثل الودائع عبر الوسطاء، والتي قد تكون أقل استقرارا في أوقات الأزمات مقارنة بالودائع التقليدية المؤمنة.

ويشير التقرير إلى أن استمرار زيادة الديون الفدرالية قد يؤدي إلى تقليص الاستثمارات الخاصة وتقييد قدرة الحكومة على التعامل مع الأزمات الاقتصادية.

ومع توقع المزيد من العجز المالي في ظل الإدارة الجديدة، تتزايد المخاوف بشأن كيفية التعامل مع هذه التحديات الاقتصادية والمالية، على ما قالته بلومبيرغ.

مقالات مشابهة

  • مدفيديف: نقل أسلحة نووية إلى أوكرانيا يُعدّ هجوماً على روسيا
  • ميدفيديف يتوعد برد نووي وقائد المخابرات يطالب بعلاج جذري لأزمة أوكرانيا
  • المؤتمر الشعبي يعتذر عن المشاركة في حوار سويسرا
  • اليمن يدعو لتنفيذ قرار حظر تصدير الأسلحة للحوثيين
  • مسئول روسي يتهم أوكرانيا باستخدام الأسلحة الكيميائية
  • المصري البورسعيدي يضع عينه على البطولات وصفقات يناير تحت تقييم علي ماهر
  • برلماني روسي: فرنسا تحتاج إلى الحرب في اوكرانيا لتسويق أسلحتها
  • زيلينسكي: تدمير قدرة أوكرانيا على تصدير الحبوب يهدد الأمن الغذائي في دول مثل مصر وليبيا ونيجيريا
  • الاحتياطي الفدرالي: عبء الديون يتصدر مخاطر الاستقرار المالي للبلاد
  • ميدفيديف: روسيا تقوم بتصنيع معظم أسلحتها محليًا