ياسمين صبري: مستعدة لاستخدام الذكاء الاصطناعي لتجسيد شخصيتي فى صناعة الدراما
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
أكدت الفنانة ياسمين صبرى، إن الذكاء الاصطناعي سيكون أكثر كفاءة من الإنسان خلال الفترة المقبلة.
وأضافت أنه فى حال استخدام الذكاء الاصطناعى فى الدراما فإنها ليس لديها مانع من استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعى لتجسيد شخصية "ياسمين صبرى" فى صناعة الدراما، وأنها ستوقع على حقوق الملكية لاستخدام شخصيتها فى صناعة الدراما.
تنتظر الفنانة ياسمين صبري عرض فيلمها الجديد “أبو نسب” الذي يجمعها بالنجم محمد إمام.
تستعد دور العرض السينمائي لاستقبال فيلم أبو نسب للنجم محمد إمام، ديسمبر المقبل، وجاء ذلك بعد أن كان مقررا عرضه صيف 2023، وانتهاء تصويره يوليو الماضى.
وتدور أحداث فيلم أبو نسب، في إطار كوميدي حول شخصية طبيب يدخل في العديد من الصرعات بسبب أزمة النسب، والمشاكل التي تحدث بين العائلات بسبب هذا الأمر.
ويشارك النجم محمد إمام في بطولة الفيلم ياسمين صبري، وفاء عامر، وهالة فاخر، ومحمد لطفي وتأليف أيمن وتار وإخراج رامى إمام.
آخر أعمال الفنان محمد إماميشار إلى أن آخر أعمال الفنان محمد إمام، فيلم "عمهم"، والذى عرض فى موسم عيد الأضحى الماضى بطولة سيد رجب، وهدى المفتى، ومحمد سلام، وإيتن عامر، وباسم سمرة، ومحمد لطفى، ورياض الخولى، تأليف وسام صبرى، وإخراج حسين المنباوى.
في إطار من الحركة والكوميديا، يتناول العمل قصة سلطان وهو ملاكم ومدرب يعمل مع صديقه سعيد بمركز رياضي، فتقودهما الصدفة إلى مطبعة لتزوير الأموال ويتورطا في العديد من المتاعب.
كما أن آخر أعماله في التليفزيون مسلسل “النمر”، وعرض عام 2021 وفي إطار الدراما الممزوجة بالإثارة والتشويق تدور أحداث المسلسل حول شاب صعيدي يهرب إلى القاهرة، ويتعرض لحادث يفقده الذاكرة، فيهتم به أهل الصاغة، ويحاول التسطر والتنكر في أكثر من شخصية حتى لا يعثر عليه أحد.
والمسلسل بطولة محمد إمام، هنا الزاهد، نرمين الفقي، محمد رياض، بيومي فؤاد، محمود حافظ وإخراج شيرين عادل.
وكان حرص النجم محمد إمام، على مشاركة جمهوره فيديو جديد عبر حسابه الرسمي على "إنستجرام"، وذلك لحظة إعلان انتهاء تصوير فيلم "أبونسب".
كتب محمد إمام تعليقًا على الفيديو قائلًا: "أخويا حبيبي المخرج الكبير رامي إمام، أخرج لكبار نجوم الكوميديا أنجح أعمالهم، ودي أول مرة يخرج فيلم بطولتي، حابب أشكره على إخلاصه واجتهاده وتركيزه فى الفيلم علشان يطلع بالمستوى اللى هتشوفوه، استمتعت بكل لحظة معاك، إن شاء الله الفيلم يعجبكم، أبونسب ديسمبر 2023 إن شاء الله في كل العالم".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ياسمين صبري الذكاء الاصطناعى الانسان الدراما حقوق الملكية محمد إمام
إقرأ أيضاً:
«الذكاء الاصطناعي» يرسم تصوراً لـ«شكل العالم» بعد 30عاماً
رسم الذكاء الاصطناعي “تصورًا لشكل العالم بعد 30 عامًا، حيثُ ستكون التطورات في العالم بحلول عام 2050 مدفوعة بشكل أساسي بتكنولوجيا المعلومات، وخصوصا الذكاء الاصطناعي على وجه التحديد”.
ووفق الصورة، “جاء تصور الذكاء الاصطناعي بعد أن تم سؤال روبوتات الذكاء الاصطناعي عن كيف ستكون السنوات الثلاثين القادمة على كوكب الأرض، وفيما يلي بعض الاتجاهات الرئيسية التي من المرجح أن تشكل السنوات الثلاثين القادمة”، بحسب الذكاء الاصطناعي.
وبحسب الذكاء الاصطناعي، “ستكون السنوات الثلاثين القادمة وقتًا للتغيير والاضطرابات العظيمة لكوكب الأرض، حيث يواجه العالم عددًا من التحديات، بما في ذلك تغير المناخ، وعدم المساواة الاقتصادية، وعدم الاستقرار السياسي، في المقابل ستزدهر تكنولوجيا الاتصالات والنقل وسيختبر البشر حدود التعاون والابتكار مع الروبوتات”.
وبحسب الذكاء الاصطناعي، “يعد تغير المناخ أحد التحديات الأكثر إلحاحًا التي تواجه العالم اليوم، وقد بدأنا نشعر بآثار تغير المناخ في جميع أنحاء العالم، في شكل أحداث مناخية أكثر تطرفًا، وارتفاع مستويات سطح البحر، وتغيرات في الأنماط الزراعية، وإذا لم نتخذ إجراءات لمعالجة ، فإن العواقب ستكون مدمرة، ويُعتبر التفاوت الاقتصادي تحديًا رئيسيًا آخر يواجه العالم اليوم، وستتسع الفجوة بين الأغنياء والفقراء، وهذا سيؤدي إلى اضطرابات اجتماعية وعدم استقرار سياسي، ومن أجل ذلك نحن بحاجة إلى إيجاد طرق للحد من التفاوت الاقتصادي وخلق عالم أكثر عدالة وإنصافًا”.
ووفق التصورات، “إن تطوير التقنيات الجديدة مثل الذكاء الاصطناعي وتعديل الجينات لديه القدرة على إحداث ثورة في حياتنا، ولكنه يفرض أيضًا تحديات جديدة، لذلك نحن بحاجة إلى إيجاد طرق لضمان استخدام هذه التقنيات للخير وليس للضرر، ويتوقع الذكاء الاصطناعي أنه مع تزايد المخاوف بشأن تغير المناخ في جميع أنحاء العالم، قد يكون هناك تركيز أقوى على مصادر الطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والطاقة الكهرومائية، وستؤدي الكثير من الجهود للتخفيف من آثار تغير المناخ والحد من انبعاثات الكربون إلى ممارسات أكثر استدامة في الصناعات والأنشطة اليومية، وعلى سبيل المثال، في صناعة النقل، سيحول الذكاء الاصطناعي قطاع النقل تمامًا بعد 30 عامًا من خلال تمكين السيارات ذاتية القيادة من خلال الأتمتة والشاحنات والطائرات بدون طيار، مما سيؤدي إلى تحسين السلامة وتقليل الازدحام المروري وزيادة الكفاءة”.
كما توقع الذكاء الاصطناعي “أنه بعد 30 عامًا، من المتوقع أن يعيش أكثر من ثلثي سكان العالم في المناطق الحضرية، مما سيؤدي إلى تطوير مدن أكثر ذكاءً وترابطًا، وترسم توقعات الذكاء الاصطناعي صورة لعالم سيشهد ارتفاع درجات الحرارة والمزيد من الكوارث الطبيعية وارتفاع مستويات سطح البحر، وزيادة التحضر، لكن سيساعد التقدم التكنولوجي في مجالات مثل الطاقة المتجددة والرعاية الصحية والنقل والمدن الذكية في التخفيف من بعض الآثار السلبية لهذه التغييرات”.