راموس يتعرض لموقف خطير في اشبيلية
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
تجدر الإشارة إلى أن راموس عاد إلى إشبيلية في صيف هذا العام بعد مضي 18 عامًا من رحيله إلى ريال مدريد
تعرض المدافع الإسباني الخبير سيرجيو راموس، للعزلة في إقليم الأندلس، خلال الأيام القليلة الماضية، بموقف مأساوي.
اقرأ أيضاً : بعد انسحاب الجزائر: المغرب يفوز بشرف تنظيم كأس أمم إفريقيا 2025
كشفت تقارير إعلامية في إسبانيا أن راموس أُصيب بجريمة سطو مسلح على منزله خلال مشاركته في مباراة فريقه لانس يوم الأربعاء الماضي في دوري أبطال أوروبا.
أُشير إلى أن اللصوص تخطوا أنظمة الأمان واقتحموا المنزل، حيث كانت أبناء راموس الأربعة، البالغين من العمر بين 3 و8 سنوات، بالإضافة إلى مربيتيهم، في الداخل.
تم الإشارة إلى أن زوجة النجم الإسباني لم تكن متواجدة في الوقت الذي وقع فيه هذا الحادث نظرًا لالتزامها بالعمل، بينما قام اللصوص بسرقة المنزل من المال والساعات الفاخرة والمجوهرات والملابس، مما دفع الشرطة إلى فتح تحقيق للعثور على المجرمين.
ويمتلك سيرجيو راموس (37 عامًا) عدة عقارات في مدينة إشبيلية، والمنزل الذي تعرض للسرقة هو منزل كبير بمزرعة لتربية الخيول، حيث كان قد دعا زملاءه السابقين في باريس سان جيرمان مثل أشرف حكيمي وكيليان مبابي لزيارته في السابق.
تجدر الإشارة إلى أن راموس عاد إلى إشبيلية في صيف هذا العام بعد مضي 18 عامًا من رحيله إلى ريال مدريد ومنه إلى باريس سان جيرمان، حيث لعب للفريق الباريسي موسمين من عام 2021 إلى 2023.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: سيرجيو راموس اشبيلية الدوري الاسباني إلى أن
إقرأ أيضاً:
لجنة الشئون الدينية تؤكد دعمها لموقف القيادة السياسية بشأن القضية الفلسطينية
أكدت لجنة الشئون الدينية بمجلس النواب دعمها الكامل للقيادة السياسية المصرية في كل ما تتخذه من إجراءات ومواقف بشأن القضية الفلسطينية، مشددة على رفض تهجير الفلسطينيين من أرضهم، وضرورة تحقيق الحل العادل بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
جاء ذلك خلال زيارة وفد اللجنة للكاتدرائية المرقسية بالإسكندرية، حيث طالب الدكتور محمد أبو هاشم، أمين سر اللجنة، بإصدار بيان مشترك بين اللجنة والكاتدرائية لتثمين موقف مصر وقيادتها السياسية في منع تهجير الفلسطينيين والدفاع عن القضية الفلسطينية. كما دعا إلى استخدام كافة القوى الناعمة في المجتمع الدولي لإدانة الحرب الإسرائيلية وتبني الموقف المصري العادل تجاه القضية.
وفي السياق ذاته، أكد الدكتور أسامة العبد، رئيس الوفد، أن هذه الزيارة تعكس روح المحبة والأخوة بين نسيج المجتمع المصري، مشيرًا إلى أن مصر تمثل نموذجًا للوحدة الوطنية، حيث لا فرق بين مسلم ومسيحي. ولفت إلى أن الإرهاب لا يفرق بين مسجد وكنيسة، لأنه لا دين له ولا وطن.
من جانبه، أشاد القس إبرام إميل، الوكيل البابوي للبابا تواضروس، بموقف القيادة السياسية المصرية الرافض لتهجير الفلسطينيين، مؤكدًا أن الكنيسة الأرثوذكسية أصدرت بيانًا منذ اللحظة الأولى لتأييد هذا الموقف الحاسم. وأضاف أن الكاتدرائية الأرثوذكسية بالإسكندرية، التي تعد أقدم كنيسة في مصر وأفريقيا، تضم الكلية الإكليريكية التي تعمل على تخريج القادة الدينيين.
وأشار القس إبرام إلى أن الكنيسة تخدم في أكثر من 100 دولة، وتحرص على ربط المهاجرين بالوطن الأم، وخاصة الجيل الثاني منهم، من خلال زيارات وجداول أعمال تتيح لهم التعرف على القيادة السياسية ونقل الصورة الحقيقية عن مصر وتصحيح أي مفاهيم مغلوطة.
رافق وفد اللجنة بعض نواب الإسكندرية، منهم النائب محمد جبريل، والنائب محمد حمامي، والنائب وجيه ظريف، والنائب علي الدسوقي، والنائب أبو العباس التركي.
جدير بالذكر أن الوفد ضم الدكتور أسامة العبد رئيسًا، والدكتور محمد أبو هاشم أمينًا للسر، بالإضافة إلى النواب سهير القاضي، وعبير محمد السيد نصار، ودعاء محمد سليمان. كما ضم الوفد أمل دسوقي، وكيلة وزارة أمين اللجنة، وعبد الحليم إبراهيم، أمين مساعد اللجنة، ورامي جعفر، باحث بلجنة الشؤون الدينية، وعمرو الباز من قطاع العلاقات العامة.