ماجدة خير الله عن ياسمين صبري: ليست إلا امرأة جميلة
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
انتقدت الناقدة الفنية ماجدة خير الله، الفنانة ياسمين صبري، بعد تصريحاتها الأخيرة مع الإعلامي عمرو أديب، مشيرة إلى أنها تحاول تبدو مثقفة في لقاءتها، وأنها لا تمتلك موهبة التمثيل.
ماجدة خير اللهوكتبت الناقدة ماجدة خير الله، منشورا عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، قالت فيه: «ياسمين صبري.
وتابعت: «مشكلتها، إن الناس تتعامل معها بوصفها امرأة جميله فقط، وهي تحاول أن تبدو مثقفة و عميقة، فيتحول الأمر إلى مسخره، تاريخ السينما مر عليه جميلات وفاتنات من كل لون، ولكن البساط والموهبة أهم كثيرا وأبقى من الجمال، لو عايزه تكمل في التمثيل يبقي لازم تبذل جهدا مضاعفا، ربما تحقق شيئا ما في هذا المجال».
تصريحات ياسمين صبريوكانت الفنانة ياسمين صبري، كشفت الكثير عن حياتها الشخصية والفنية، وذلك خلال برنامج «الحكاية»، للإعلامي عمرو أديب، وتحدثت ياسمين صبري، أن أي رجل يأتي لها يحبها، إلا لو كان هذا الشخص شيطان، قائلة: « الشيطان هو الشخص عديم الإنسانية، وهو من لا يحبها».
كما تحدثت ياسمين صبري، خلال لقائها أنها لا تعلم أي شيء عن الانتقام، مشيرة إلى أن« الانتقام ده تضييع وقت، ويعبر للشخص الآخر أنها مهتمة به».
اقرأ أيضاًإطلالة باربي لياسمين صبري في منتدى الإعلام تخطف الأنظار «فيديو»
ياسمين صبري: الذكاء الاصطناعي سيكون أكثر كفاءة من الإنسان
بها 56 قطعة ألماظ.. سعر ساعة ياسمين صبري يصدم الجمهور
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ياسمين صبري الفنانة ياسمين صبري تصريحات ياسمين صبري ماجدة خير الله الناقدة ماجدة خير الله یاسمین صبری ماجدة خیر
إقرأ أيضاً:
حكم الشماتة فى الموت ..الإفتاء : ليست خلقًا إنسانيًا ولا دينيًا
لا شك أن الحزن والبكاء على الميت مهما كان حاله لمن دواعي الرحمة والإنسانية، فلقد قام النبى - صلى الله عليه وسلم- لجنازة، ولما قيل له: إنها ليهودي قال « أليست نفسًا»، رواه البخاري ومسلم.
وقالت دار الإفتاء المصرية، إن الموت من أعظم ما يقع بالمؤمنين، حيث إنه ابتلاء لهم ولمن بعدهم، مبينًا: عند المصائب يجب الاعتبار والاتعاظ.
حكم الشماتة في الموتوأوضحت دار الإفتاء أن الشماتة في الموت ليست خلقًا إنسانيًا ولا دينيًا، فكما مات غيره سيموت هو، مسائلًا: وهل يسر الإنسان إذا قيل له: إن فلانا يسعده أن تموت؟!.
واستندت الإفتاء في توضيحها حكم الشماتة في الموت أن النبي- صلى الله عليه وسلم – قال: «لا تظهر الشماتة بأخيك فيعافيه الله ويبتليك»، رواه الترمذى وحسَّنه.
الشماتة في الموتواستكملت أن الله – تعالى- قال عندما شمت الكافرون بالمسلمين فى غزوة أحد: {إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله وتلك الأيام نداولها بين الناس}، [سورة آل عمران : الآية 140].
وأكدت دار الإفتاء أن الشماتة و التشفِّيَ في المُصاب الذي يصيب الإنسان أيا كان مخالف للأخلاق النبوية الشريفة والفطرة الإنسانية السليمة.
حكم سب الميتقال الدكتور أحمد عمر هاشم عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف إن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن أن ينال الأحياء أحد من الأموات أو ان يسبهم فقال النبي: " لا تسبُّوا الأمواتَ؛ فإنهم قد أفضَوا إلى ما قدَّموا " الا ان من الاموات كانوا أشرارا ولهم خطورة فذكرهم لتحذير الناس ليس ممنوعا .
وأضاف هاشم قائلا: ذكرُ مساوئ الموتى - في غير ضرورة شرعيَّة - ليس من شِيَمِ الكرام، ولا هو من أخلاقِ المسلمين والحديث عن الميت لا أثر له عند الله سبحانه فهو العليم بما يستحقه من تكريم أو إهانة، وقد يكون حديث الناس عنه دليلًا ولو ظنيًّا على منزلته عند ربه، لكن ذلك لا يكون إلا من أناس على طراز معين .
ومع ذلك نَهَى النبي صلى الله عليه وسلم أن يذكر الأموات بالسوء إذا كان ذلك للتشفِّي من أهله، فذلك يُغيظُهم ويُؤذِيهم، والإسلام يَنهَى عن الإيذاء لغير ذنْب جَنَاهُ الإنسان، ولا يؤثِّر على منزلته عند الله الذي يُحاسبه على عمله، وقد قال صلى الله عليه وسلم في قتلى بدر من المشركين:”لا تَسُبُّوا هؤلاء فإنه لا يَخلُص إليهم شيء مما تقولون، وتُؤذون الأحياء” ، وعندما سب رجل أبًا للعباس كان في الجاهلية كادت تَقوم فتنة، فنُهِيَ عن ذلك.