بوهليبة يقتنص برونزية العالم في رماية أصحاب الهمم
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
دبي (الاتحاد)
انتزع لاعب منتخبنا الوطني لرماية أصحاب الهمم أحمد بوهليبة أول ميدالية برونزية في مسابقة التراب «مختلط وقوف»، ليسجل إنجازاً جديداً يضاف إلى سلسلة إنجازات لاعبينا من أصحاب الهمم العالمية، من خلال المشاركة في بطولة العالم النسخة التاسعة التي تستضيفها مدينة ليما عاصمة بيرو، والتي تحظى بمشاركة 260 رياضياً يمثلون 54 دولة.
واتسمت منافسات البطولة بالصعوبة، في ظل وجود أبطال العالم، حيث تصدر النهائي اللاعب الإيطالي ناني جبريل، تلاه في المركز الثاني اللاعب الإسباني كاستيلو أدريان.
وهنأ محمد فاضل الهاملي رئيس اللجنة البارالمبية الوطنية، بعثة منتخبنا الوطني لرماية أصحاب الهمم على الإنجاز، مؤكداً أن الجهود الكبيرة التي تكللت بالنجاح بفضل دعم قيادة الدولة الرشيدة، مشيراً إلى أن لاعبينا دائماً على الوعد برفع علم الدولة في المحافل الدولية وأثبتوا تواجدهم بإصرارهم وعزيمتهم، مبدياً فخره واعتزازه بالنجاحات الكبيرة التي حققها أبطالنا أصحاب الهمم، مباركاً للاعب أحمد بوهليبة على هذا الإنجاز، حيث تعد هذه المشاركة الأولى له والتي تعد حافزاً قوياً لإعداد أبطال سيكون لهم الكلمة المسموعة في مختلف المحافل القادمة. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الرماية أصحاب الهمم بطولة العالم للرماية أصحاب الهمم
إقرأ أيضاً:
الشرع يحذر من دعوات “قسد” التي تهدد وحدة البلاد وسلامة التراب السوري
آخر تحديث: 28 أبريل 2025 - 11:54 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- حذر الرئيس السوري أحمد الشرع من «فرض واقع تقسيمي» في البلاد، موجهاً حديثه إلى قوات سوريا الديمقراطية «قسد» التي أكد قائدها تمسكها بوحدة سوريا.وقال الشرع في بيان صادر عن الرئاسة السورية، أمس، إن «الاتفاق الأخير شكل خطوة إيجابية نحو التهدئة والانفتاح على حل وطني شامل، غير أن التحركات والتصريحات الصادرة مؤخراً عن قيادة قسد، التي تدعو إلى الفيدرالية وتكرس واقعاً منفصلاً على الأرض، تتعارض بشكل صريح مع مضمون الاتفاق، وتهدد وحدة البلاد وسلامة ترابها». وأكد البيان «رفض أي محاولات لفرض واقع تقسيمي أو إنشاء كيانات منفصلة تحت مسميات الفيدرالية أو الإدارة الذاتية من دون توافق وطني شامل».وعبر الشرع عن «بالغ القلق من الممارسات التي تشير إلى توجهات خطيرة نحو تغيير ديموغرافي في بعض المناطق، بما يهدد النسيج الاجتماعي السوري ويضعف فرص الحل الوطني الشامل»، كما حذر من «تعطيل عمل مؤسسات الدولة السورية في المناطق التي تسيطر عليها قسد، وتقييد وصول المواطنين إلى خدماتها، واحتكار الموارد الوطنية وتسخيرها خارج إطار الدولة، بما يسهم في تعميق الانقسام وتهديد السيادة الوطنية».وأضاف البيان: «لا يمكن لقيادة قسد أن تستأثر بالقرار في منطقة شمال شرقي سوريا، إذ تتعايش مكونات أصيلة كالعرب والكرد والمسيحيين وغيرهم، فمصادرة قرار أي مكون واحتكار تمثيله أمر مرفوض، فلا استقرار ولا مستقبل من دون شراكة حقيقية وتمثيل عادل لجميع الأطراف».وكان الشرع وقائد قوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي وقعا اتفاقاً في 11 مارس، قضى بدمج كافة المؤسسات المدنية والعسكرية التابعة للإدارة الذاتية الكردية في إطار الدولة السورية.