وزير التخطيط يبحث مع مسؤولين بالمفوضية السامية التدخلات بمخيمات اللاجئين الأفارقة
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
عدن (عدن الغد) خاص:
بحث وزير التخطيط والتعاون الدولي الدكتور واعد باذيب، اليوم، في العاصمة المؤقتة عدن، مع نائب ممثل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في اليمن إراج إممبر ديف، تدخلات المفوضية الخاصة بمخيمات اللاجئين من القرن الأفريقي في اليمن.
وتطرق اللقاء الذي ضم وكيل وزارة التخطيط لقطاع التعاون الدولي عمر عبدالعزيز، وعدد من المعنيين بالوزارة والمفوضية السامية، إلى أوضاع اللاجئين الأفارقة، والمعالجات لأوضاع اللاجئين، ومشاريع المفوضية لتزويد المراكز الصحية في عدد من المخيمات بالمولدات الكهربائية وتركيب منظومة الطاقة الشمسية.
وأشاد الوزير باذيب، بدور مفوضية اللاجئين في اليمن في تقديم الدعم والمساعدات الإنسانية سواء للنازحين اليمنيين أو اللاجئين القادمين من دول القرن الأفريقي المحاذية لليمن .. مؤكدا أهمية تعزيز التنسيق المشترك بما يكفل المواءمة بين خطط وتوجهات الحكومة وحجم التمويلات المقدمة من المانحين لتغطية برامج وتدخلات المفوضية القادمة.
من جانبه ابدى نائب ممثل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في اليمن، الاستعداد لتقديم كافة أشكال الدعم الممكن بناء على خطة الحكومة الخاصة بالاحتياجات.
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: المفوضیة السامیة فی الیمن
إقرأ أيضاً:
عضو بمجلس التخطيط الوطني: الوضع الاقتصادي في ليبيا يتدهور
أكد عضو الهيئة الاستشارية بمجلس التخطيط الوطني، ناصر المعرفي، أن الوضع الاقتصادي في ليبيا يتدهور.
وقال المعرفي، في تصريحات لـ«صدى»: “الوضع الاقتصادي في ليبيا يتدهور، والمواطن يحمل أعباء هذا التدهور، فإصلاح الاقتصاد ضرورة لوقف استغلال سعر الصرف في تمويل الإنفاق، وأبرز المشكلات التي تواجه الاقتصاد عدم الاستقرار الناتج عن عوامل سياسية داخلية وخارجية”.
وأضاف “الأزمات التي يشهدها سوق الصرف الأجنبي والمالية العامة والانقسام المؤسسي، تنعكس سلبا على حياة المواطن، ومعدلات الفساد والإنفاق في تزايد مستمر، بينما تتدهور الأوضاع المعيشية إلى الأسوأ، والوضع الراهن خطير، ونعمل على تنبيه كافة المؤسسات المعنية لضرورة العمل الجاد في إدارة الاقتصاد ووضع برامج إصلاحية تمنع استخدام سعر الصرف مستقبلاً كأداة لتمويل الإنفاق الحكومي”.
وتابع “الدعم حق للمواطنين وليس منة من المسؤولين، والدول التي مرت بتحولات اقتصادية عادة ما انتقلت من الدعم العيني إلى الدعم النقدي، والظروف الحالية من عدم الاستقرار والنزاعات تعرقل إمكانية تعديل نظام الدعم، ولكن لابد من تحقيق الاستقرار أولاً”.
الوسومالمعرفي الوضع الاقتصادي ليبيا