نيوزيمن:
2025-03-28@08:18:30 GMT

اليمن استورد 2.27 مليون طن قمح خلال 8 أشهر من 2023

تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT

بلغ إجمالي واردات اليمن من القمح 2.27 مليون طن خلال الثمانية الأشهر الأولى من 2023، وفقاً لبيانات اغ فلو شبكة بيانات السلع الزراعية.

وبحسب بيانات شبكة AgFlow التي يقع مقرها في جنيف بسويسرا، استورد اليمن مليون طن من القمح من روسيا في الفترة من يناير إلى أغسطس 2023.

وأضافت إن اليمن استورد 700 ألف طن قمح من أستراليا، و230 ألف طن من الولايات المتحدة، و100 ألف طن من أوكرانيا، و50 ألف طن قمح من رومانيا.

وشكلت واردات القمح عبر موانئ البحر الأحمر 73% من إجمالي واردات القمح إلى اليمن بين يناير 2021 ويوليو 2022.

وأشارت شبكة بيانات السلع الزراعية إلى أنه بسبب الصراع، يجب على مستوردي القمح في اليمن دفع 80-100% من الرسوم المستحقة للموردين الدوليين قبل دخول القمح ومن ثم بيعه في السوق المحلية في البلاد. 

وشهد عام 2023 نصيبه العادل من الحالات المناخية، ومع تغير أنماط الطقس التي تؤثر على إنتاج القمح على مستوى العالم، فإن أي انقطاع في سلسلة التوريد إلى اليمن يمكن أن يكون له عواقب وخيمة، حيث يعتمد غالبية السكان على القمح للحصول على لقمة عيشهم الأساسية. 

ولفتت الشبكة إلى تفاقم اعتماد اليمن على الواردات، حيث أصبحت واردات القمح في عام 2023 نقطة محورية لكل من الإعاشة والاستراتيجية الاقتصادية.

المصدر: نيوزيمن

كلمات دلالية: ألف طن

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: نحو 20 مليون شخص في اليمن يعتمدون على المساعدات للبقاء على قيد الحياة

قالت الأمم المتحدة إن ما يقرب من 20 مليون شخص في اليمن يعتمدون اليوم على المساعدات للبقاء على قيد الحياة، ولا يزال هناك ما يقرب من خمسة ملايين نازح، يفرون من مكان إلى آخر بسبب العنف أو الكوارث.

 

وقال عثمان بلبيسي، المدير الإقليمي للمنظمة الدولية للهجرة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في بيان "لا أحد يشعر بهذا الواقع أكثر من زملائنا اليمنيين، الذين ظلوا في مناصبهم طوال هذه الفترة لمساعدة شعبهم. لقد ثابر الكثيرون منهم في عملهم وسط عدم الاستقرار والخسارة، فيما هم قلقون على سلامة عائلاتهم".

 

ولفت إلى أن البنية التحتية في اليمن تشهد دمارا هائلا، وأصبح شعبه منهكا. ومع ذلك، ورغم مرور السنوات، يبدو أن العالم لا يلتفت إلى محنة اليمن.

 

وحسب البيان فقد حوّل المجتمع الدولي - الذي كان يتأثر سابقا بالصور المروعة للمعاناة - تركيزه إلى حالات طوارئ جديدة. ولكن القصة لم تنته بعد بالنسبة لأولئك الذين يعملون في اليمن - ولمن يعيشون هذه الأزمة كل يوم.

 

وأضاف "الآن، مع تصاعد التوترات وتفاقم تخفيضات التمويل، هم يخشون على وظائفهم أيضا. فعلى العكس من معظمنا، ليس لديهم خيار البدء من جديد. لا يمكنهم الاعتماد على المدخرات أو الفرص في أماكن أخرى، حيث إن جواز سفرهم وحده غالبا ما يحدد مستقبلهم".

 

وقال "هذا هو الواقع اليومي في بلد غالبا ما يختصر في عناوين الأخبار. لكن اليمن أكثر بكثير من مجرد منطقة أزمة. إنه مكان ذو مناظر طبيعية خلابة، ومدن وتقاليد عريقة، وكرم ضيافة، وطعام يبقى في ذاكرتك لفترة طويلة بعد رحيلك".

 

 


مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة: نحو 20 مليون شخص في اليمن يعتمدون على المساعدات للبقاء على قيد الحياة
  • الإحصاء: 37.6 مليون دولار قيمة التبادل التجاري بين مصر وسيراليون خلال عام 2024
  • شبكة القطيف الصحية تحدد مواعيد عمل 3 مراكز خلال رمضان وعيد الفطر
  • اتصالات المغرب وإنوي في تحالف لاقتسام شبكة الجيل الخامس 5G بالمغرب
  • وفاة 4 من مشاهير مواقع التواصل بسبب تحدي Mukbang خلال 8 أشهر
  • القابضة للنقل البحري والبري تحقق إجمالي إيرادات 4.219 مليار جنيه
  • عقد من الحرب في اليمن: أكثر من مليون طفل يعانون من سوء التغذية في كارثة غير مسبوقة
  • ألمانيا تقدم 19.8 مليون يورو لدعم التغذية في اليمن عبر اليونيسف
  • هاكر فى الظل.. سرقة بيانات 147 مليون شخص من وكالة ائتمان أمريكية
  • إنفوجرافيك| تعرف على أنشطة مديريات الزراعة والطب البيطري خلال أسبوع