كيف يمكن تغيير محل الإقامة برخصة القيادة| تفاصيل
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
كشفت الإدارة العامة للمرور عن ضوابط وشروط تغيير محل الإقامة برخصة القيادة ، وذلك لأن تغيير محل الإقامة المثبت به الرخصة يحتاج الي إخطار قسم المرور المختص بذلك التغير .
وأكدت الإدارة العامة للمرور أنه في حال إخطار قسم المرور بتغير محل الإقامة ، يجب أن يتم التغير في مدة لا تزيد عن 30 يوم من اليوم التالي للتقديم ، وبناء عليه يقوم القسم المختص بتقديم سند قانوني به مل الإقامة الجديد .
1- توافر سند إثبات محل الإقامة الجديد بناء علي المادة 212 من اللائحة .
2- تواجد سند يثبت سداد الغرامات الخاصة بـ مخالفة أحكام قانون المرور ، وتصدر هذه اللائحة من الجهة المختصة في دائرة قسم المرور المقيدة به السيارة .
3- توافر وثيقة التأمين الإجباري من حوادث السيارات من محل الإقامة الجديد طبقا للقانون الخاص بذلك .
4- يتم فحص السيارة بـ المحافظة الجديدة للتأكد من مطابقة البيانات المثبتة بالرخصة ، ويتم تحرير نتيجة المطابقة علي النموذج المعد لذلك الغرض ، وبعدها يتم صرف تصريح مؤقت لحين ورود ملف السيارة من قسم المرور المقيدة به بعد تطابق بيانات الفحص مع البيانات المثبتة به .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الادارة العامة للمرور رخصة القيادة المحافظة الجديدة قسم المرور
إقرأ أيضاً:
عبد الرحيم علي: لا يمكن أن تُعتبر المقاومة الفلسطينية عملًا شيطانيًا أو مرفوضًا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي عبد الرحيم علي رئيس مجلسي إدارة وتحرير "البوابة نيوز"، ورئيس مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس: “ لا يمكن أن تُعتبر المقاومة الفلسطينية عملًا شيطانيًا أو مرفوضًا.. والنقاش يجب أن يدور حول طبيعة المقاومة وليس مشروعية مقاومتها”.
وتابع:"أسمع في مصر اليوم من يقول: إننا لسنا مطالبين بدفع ثمن أخطاء حماس، فلتتحمل وحدها نتائج تصرفاتها، ولسنا معنيين بالمقاومة، وكأن هذا يعني أن المقاومة أصبحت عملًا شيطانيًا أو أمرًا مرفوضًا، وهذا طرح غير مقبول على الإطلاق”، فلا يمكن أن تُعتبر المقاومة عملًا شيطانيًا أو مرفوضًا.. والنقاش يجب أن يدور حول طبيعة المقاومة وليس مشروعية مقاومتها.
وأضاف: "في المقابل، هناك من يقول: بل على العكس، حماس أحيت القضية الفلسطينية بعد أن كادت تموت، والمفارقة أن كلا الرأيين، المتناقضين، يصدران عن أشخاص محسوبين على الدولة المصرية!".
وتابع: "أود أن أؤكد هنا أن السؤال ليس عن مشروعية المقاومة، فهي حق، بل واجب على كل من يتعرض للاحتلال، لكن النقاش الحقيقي ينبغي أن يدور حول طبيعة المقاومة وماهيتها، لا عن مشروعيتها".
وأردف: "هل المقاومة تعني فقط العمل المسلح؟ بالتأكيد لا، المقاومة الحقيقية تشمل السلاح، وتشمل السياسة، والدبلوماسية، وبناء العلاقات الدولية، وحشد الدعم الخارجي.”، مضيفا هنا أطرح سؤالًا جوهريًا: هل يمكن لفصيل واحد أن يحتكر المقاومة؟ أقولها بوضوح: إذا حدث ذلك، فإن القضية تضيع بلا شك".