القاعة بقت حديد.. صور صادمة تكشف آثار كارثة زفاف حنين وريفان بالعراق
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
جثث تفحمت ومستشفيات امتلأت بالمصابين بعد أن انهارت قاعة زفاف في مدينة نينوى العراقية على رؤوس العروسين حنين وريفان ومئات المدعوين لتتحول مشاهد العرس خلال حوالي 120 دقيقة إلى مأتم وفاجعة أدمت قلوب العراقيين والملايين حول العالم.
من صرخات تدمي القلوب لـ رجال ونساء وأطفال اكتشفوا وفاة أفراد عائلتهم اختناقا أو حرقا أو لم يجدوا أثرا لهم حتي الآن، ظهرت صور صادمة توثق المشاهد الأولى لما حدث بقاعة الزفاف نفسها.
زفاف نينوى العراق
أظهرت عدة صور نشرتها منافذ إعلامية محلية انهيارات هيكل قاعة الزفاف بشكل كامل حيث احترق السقف وانهارت جوانبها كما أصبحت الكثير من أجزاء “قاعة زفاف نينوى” المأساوية مجرد هيكل “حديدي”.
أظهرت صور من تداعيات كارثة زفاف مدينة نينوى العراقية عن تكاتف أبناء الشعب العراقي مع بعضهم البعض حيث هرعوا إلى جميع المستشفيات وسط سيارات الإسعاف ورجال الأمن من أجل التبرع بالدماء للمصابين.
لم يجدا سوى جزء من فستان والدتهما.. فيديو مأساوي من زفاف نينوى بالعراق عراقي يصرخ على الهواء: فقدت كل عائلتي في زفاف نينوى مصرع وإصابة 450 شخصاً.. تفاصيل كارثة حريق قاعة أفراح في العراق |فيديو وصور مصر تعزي العراق في ضحايا حريق قاعة أفراح بمحافظة نينوي صورا صادمة تكشف آثارا من كارثة زفاف حنين وريفان في نينوي العراق صورا صادمة تكشف آثارا من كارثة زفاف حنين وريفان في نينوي العراق صورا صادمة تكشف آثارا من كارثة زفاف حنين وريفان في نينوي العراق صورا صادمة تكشف آثارا من كارثة زفاف حنين وريفان في نينوي العراق صورا صادمة تكشف آثارا من كارثة زفاف حنين وريفان في نينوي العراقصورا صادمة تكشف آثارا من كارثة زفاف حنين وريفان في نينوي العراق صورا صادمة تكشف آثارا من كارثة زفاف حنين وريفان في نينوي العراق صورا صادمة تكشف آثارا من كارثة زفاف حنين وريفان في نينوي العراق
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العراق زفاف العراق فرح العراق نينوي زفاف نينوى العراق زفاف نینوى
إقرأ أيضاً:
منصة صينية تعرض صورا لاستهداف ابراهام .. الجيش اليمني لم يعد ذلك الذي يرتدي النعال
حيث نشرت المنصة الصينية باسم الاستخبارات العسكرية الأولى تقريرا عن استهداف حاملة الطائرات الأمريكية وكيف اختبأت سفن البحرية الأمريكية ضمن الأسطول الصيني.
ومما ورد في التقرير: ان مدونين أجانب كشفوا صورتين من صور الأقمار الصناعية، ما تمثل صفعة بوجه الأمريكيين والتي تُظهر مغادرة المدمرتين الأمريكيتين "ستوكدايل" و"سبرونز"، اللتان تعرضتا لهجوم يمني في البحر الأحمر إلى خليج عدن.
وقال التقرير ان المثير للاهتمام أن الأسطول الصيني رقم 46 كان أيضاً في المنطقة، حيث كانت المدمرة الصينية "جياوزو" من طراز 052D وسفينة الإمداد الشاملة "هونغهو" من طراز 903A تجوبان نفس المياه، وقد اختبأت السفينتان الأمريكيتان ضمن تشكيل الأسطول الصيني.
واضاف: من الواضح أن السفن الأمريكية، التي تعرضت للهجوم اليمني، وفرت مذعورة قررت الالتصاق بأسطول جيش التحرير الشعبي لتجنب الصواريخ والطائرات بدون طيار التابعة للقوات المسلحة اليمنية.
واشار التقرير إلى:إن هذا السلوك الذي قام به الجيش الأمريكي وقح للغاية، فقد تسلل إلى التشكيل الصيني وأراد منا أن نقدم "حماية" غير مباشرة "لأفعاله الشريرة".
وتابع : في الواقع، هذه ليست المرة الأولى التي يفعل فيها الغرب ذلك، ففي السابق، بعد أن "أغلقت" القوات المسلحة اليمنية البحر الأحمر، "اختلطت" السفن التجارية من الولايات المتحدة وبريطانيا ودول أخرى مع السفن التجارية الصينية التي تمر عبر البحر الأحمر. ومن حسن الحظ أن اليمن صديقة نسبياً للصين ولن تهاجم السفن الصينية، ولهذا نجحت أفكار الغرب التافهة. ولكن هناك حالة طوارئ في كل شيء.
متسائلة .. ماذا لو كانت معلومات استخبارات القوات المسلحة اليمنية خاطئة واعتقدوا أن السفينة الصينية هي أسطول أمريكي - أو تعرض الصاروخ لحادث أثناء الطيران وأصابه عن طريق الخطأ؟ ولذلك، يجب علينا أن ندين بشدة هذا السلوك غير المسؤول للغاية من جانب الولايات المتحدة.
وسرد التقرير : في بداية هذا العام، كاد اليمنيون ان يغرقو إحدى السفن الحربية الأمريكية. حيث استغل اليمنيون جنح الليل وأطلقوا صاروخ كروز نحو المدمرة "غريفلي" التي كانت تبحر في البحر الأحمر. . وفي النصف الأول من هذا العام، أعلنوا بفخر أنهم "أصابوا" حاملة الطائرات الأمريكية "آيزنهاور"، مما أثار ضجة واسعة على الإنترنت. وما زاد من التكهنات هو مغادرة الحاملة "آيزنهاور" البحر الأحمر في صمت تام وسط تشكيك عالمي، مما جعل الكثيرين يعتقدون أنها ربما تعرضت لحادث غير عادي.
ووصف التقرير القوات المسلحة اليمنية بانها لم تعد "الجيش الذي يرتدي النعال" كما كانت في السابق، ولكنها قوة حديثة حقيقية تستحق هذا الاسم. وهي تمتلك صواريخ كروز وصواريخ باليستية وطائرات بدون طيار، وهي تستغل موقعها الجغرافي الفريد لحراسة المضيق في البحر الأحمر.
وفي الوقت نفسه، فإنه يعكس أيضًا أنه مع تطور الطائرات بدون طيار وأنواع مختلفة من تكنولوجيا الصواريخ، تغيرت قواعد الحرب بشكل كبير، الأمر الذي أدى إلى حد ما إلى كبح طموح الجيش الأمريكي في الاعتماد على حاملات الطائرات لإثارة الصراعات الإقليمية والتدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى.