علي الحجار يحيي احتفالات اليوبيل الذهبي لنصر أكتوبر في مصر
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
متابعة بتجــرد: يستعد المطرب علي الحجار لإحياء احتفالات وزارة الثقافة المصرية باليوبيل الذهبي لانتصارات أكتوبر، وتقام الاحتفالية تحت عنوان «مصر 5000 و50 سنة عبور» في محافظة الإسماعيلية يوم 4 الشهر المقبل.
وكان علي الحجار قد أحيا في صحبة فرقته الموسيقية، احتفالية 100 سنة سيد درويش، التي أقامتها نقابة الصحافيين الأسبوع الماضي، وغنى عددا من أهم أغنيات فنان الشعب، والتي تفاعل معها جمهور الحفل في نقابة الصحافيين.
وقدم نقيب الصحافيين خالد البلشي درع نقابة الصحافيين للنجم الحجار، بعد حفله الذي نظمته اللجنة الثقافية والفنية في النقابة.وأقيم على هامش الاحتفالية معرض بورتريه وكاريكاتير مستوحى من أعمال سيد درويش في بهو مبنى نقابة الصحافيين، ويفتتح المعرض في تمام الساعة الثامنة مساءً.
وأكد علي الحجار مؤخرًا، في تصريحات صحافية، أنه يتعاون مع الملحن فاروق الشرنوبي في أغنية ضمن ألبومه الجديد الذي يحمل اسم «بطلة حكايتي»، وذلك بعد غياب التعاون بينهما نحو 20 عامًا.
كما طرح الحجار عبر قناته الرسمية في موقع يوتيوب أحدث أعماله الغنائية بعنوان «ع الرباب»، ويتعاون فيها مع الشاعر الغنائي جمال بخيت، وهي من ألحان أحمد حمدي رؤوف، وتوزيع محمد حمدي رؤوف.
main 2023-09-27 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: نقابة الصحافیین علی الحجار
إقرأ أيضاً:
احتفالات تعم المحافظات السورية بعد الاتفاق التاريخي مع قسد (شاهد)
عمّت الاحتفالات محافظات سوريا، بعد الإعلان الرسمي عن توقيع اتفاق بين الرئيس أحمد الشرع، وقائد قوات سوريا الديمقراطية "قسد" مظلوم عبدي.
وخرج آلاف السوريون إلى الشوارع في العاصمة دمشق، ومحافظات حمص، وحماة، وحلب، وطرطوس، ورفعوا علم "الثورة".
وعبّر سوريون عن فرحتهم العارمة بتوحيد كافة الأراضي السورية تحت قيادة واحدة، بعد الاتفاق الذي نص على دمج "قسد" ضمن مؤسسات الدولة السورية والتي ستمسك بدورها زمام الأمور في المناطق التي كانت خاضعة لسيطرة قوات سوريا الديمقراطية.
ونص الاتفاق على ضمان حقوق جميع السوريين في التمثيل والمشاركة في العملية السياسية وكافة مؤسسات الدولة بناء على الكفاءة بغض النظر عن خلفياتهم الدينية والعرقية.
وبحسب الاتفاق فإن "المجتمع الكردي مجتمع أصيل في الدولة السورية، وتضمن الدولة السورية حقه في المواطنة وكافة حقوقه الدستورية، إضافة إلى وقف إطلاق النار على كافة الأراضي السورية".
وينص الاتفاق أيضا على "دمج كافة المؤسسات المدنية والعسكرية في شمال شرق سوريا ضمن إدارة الدولة السورية، بما فيها المعابر الحدودية والمطار وحقول النفط والغاز".
إضافة إلى "ضمان عودة كافة المهجرين السوريين إلى بلداتهم وقراهم، وتأمين حمايتهم من الدولة السورية".
وأيضا " دعم الدولة السورية في مكافحتها لفلول الأسد (نظام بشار الأسد) وكافة التهديدات التي تهدد أمنها ووحدتها".
كما يرفض الاتفاق دعوات التقسيم وخطاب الكراهية ومحاولات بث الفتنة بين كافة مكونات المجتمع السوري.