موقع 24:
2024-12-16@22:35:17 GMT

ترافيس كيلسي يخرج عن صمته حول علاقته مع تايلور سويفت

تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT

ترافيس كيلسي يخرج عن صمته حول علاقته مع تايلور سويفت

تحدث ترافيس كيلسي أخيراً، بعد أن تم رصده مؤخراً رفقة تايلور سويفت، مع تكهنات بعلاقة رومانسية بينهما.

 وكان ترافيس وتايلور يبتسمان عندما غادرا ملعب أروهيد في مدينة كانساس سيتي معاً ليلة الأحد. وكانت تايلور (33 عاماً) تشاهد مباراة ترافيس، عندما واجه فريق كانساس سيتي تشيفز فريق شيكاغو بيرز.

وبعد فترة من الصمت، تحدث نجم اتحاد كرة القدم الأمريكي، البالغ من العمر 33 عاماً، عن حياته العاطفية عندما استجوبه شقيقه الأكبر جيسون كيلسي في البودكاست الخاص بهم في نيو هايتس.

وفي إعلان تشويقي للبرنامج، الذي سيتم بثه في وقت لاحق اليوم، قال جيسون: "لقد تجنبنا هذا الموضوع احتراماً لحياتك الشخصية - الآن علينا أن نتحدث عنه".

وأجاب ترافيس: "حياتي الشخصية ليست شخصية جداً. لقد فعلت هذا بنفسي يا جيسون، أعرف هذا". ثم سأل جيسون شقيقه: "إذن يا تراف، ما هو شعورك أن تايلور سويفت قد وضعتك أخيراً على الخريطة؟".

وفي حين أن المعجبين متشوقون لمعرفة رد ترافيس، فسيتعين عليهم الانتظار حتى يتم إصدار البودكاست، حيث ينتهي المقطع بضحك ترافيس على سؤال شقيقه. وتمت مشاهدة الفيديو أكثر من مليون مرة على موقع X، حيث أعرب المستخدمون عن حماستهم لمعرفة المزيد عن علاقة ترافيس وتايلور الناشئة.

وقال أحد المعجبين مازحاً "إنهم على وشك الحصول على عدد مشاهدات قياسي لهذه الحلقة". وعلّق شخص آخر قائلاً: "يا له من إعلان تشويقي جيد. لا أستطيع الانتظار لسماع هذا البودكاست".

وكان ترافيس وتايلور محاطين بشائعات مكثفة عن علاقتهما في الأسابيع الأخيرة، وقررت المغنية الشهيرة حضور مباراة ترافيس ليلة الأحد إلى جانب والدته. وبعد ساعات، كان تايلور وترافيس مبتسمين عندما غادرا الملعب.

وفي مقطع فيديو تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي، ابتسمت تايلور وهي تسأل الشخص الذي يقف خلف الكاميرا: "مرحباً، كيف حالك؟" وبدا أنها من أكبر المعجبين بترافيس.

وبعد المباراة، شوهد تايلور وترافيس في رحلة رومانسية عند غروب الشمس معاً في سيارته القديمة المكشوفة، أثناء توجههما إلى عشاء احتفالي مع أعضاء فريق ترافيس، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني تايلور سويفت ترافيس كيلسي

إقرأ أيضاً:

لبنان لن يخرج من أزماته المتشابكة إلا عبر هذين الحلين

غريب أمر هذا "اللبنان". فعندما كان يُقال إنه ملاذ آمن لجميع المضطهدين في بلادهم، أو لجميع عشّاق الحرية وطالبيها، كان البعض يستهزئ من هذا القول، ويعتبره بمثابة شعارات من دون مضمون، أو نوعًا من أنواع التغنّي بالأمجاد اللبنانية غير المتطابقة مع الواقع. إلاّ أن لجوء أعداد كبيرة من السوريين إلى الربوع اللبنانية إبان الحرب السورية بحجة الهرب من حكم نظام الأسد في المناطق التي كان يسيطر عليها قبل سقوطه، وكذلك ما نشهده اليوم من تدفق أعداد كبيرة أيضًا من السوريين الهاربين من المجهول في بلادهم، لخير دليل على أن لبنان كان ولا يزال هذا الملاذ الآمن لجميع الذين يرون فيه واحة حرية وملجأ لهم.
وفي اعتقاد كثيرين من اللبنانيين وغير اللبنانيين أن لبنان يكفيه هذا الدور كتعبير متقدم لرسالته، التي حدّدها له قداسة الحبر الأعظم الراحل القديس يوحنا بولس الثاني، والتي استوحى منها بالتأكيد قداسة البابا فرنسيس عندما وقع مع شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب وثيقة الأخوة في أبو ظبي قبل سنوات من الآن. إلاّ أن هذا الدور يزعج كثيرين على ما يبدو، وبالأخصّ الإسرائيليين، الذين يرون في النموذج اللبناني نقيضًا لتركيبة مجتمعهم الأحادي على غرار الكثير من دول المنطقة، التي لا تعترف بالتعددية والتنوع، وهما صفتان يتميز بهما لبنان عن غيره من الدول.
فهذه التركيبة اللبنانية القائمة على توازنات طائفية وصفها الرئيس نبيه بري في الكلمة التي وجهها إلى اللبنانيين والعالم يوم تم الاتفاق على قرار وقف النار بأنها "نعمة"، وهي بالفعل هكذا أذا أحسن اللبنانيون إدارة التباينات في وجهات نظرهم. وهذه الإدارة لا تتم عن طريق استقواء فريق على فريق آخر، ولا عن طريق عدم الاعتراف المتبادل بين بعضهم البعض بأن لا أحد في هذه المعمورة قادر على أن يحكّ ظهورهم كأظفارهم. وبالتالي فإن الذين فكّروا في يوم من الأيام أن قمح الغريب أفضل من زوأن بلادهم اكتشفوا، ولو بعد حين، أن العكس هو الصحيح.
ما سمعه رئيس الحكومة نجيب ميقاتي من البابا فرنسيس سمعه أيضًا من جميع الذين التقاهم في الآونة الأخيرة من مسؤولين عرب وأجانب. وقد يكون هذا النوع من الكلام هو ما يحتاج إلى سماعه جميع اللبنانيين من المسؤولين، إلى أي فريق انتموا. فقلب البابا فرنسيس على لبنان. وكذلك الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون ومعظم رؤساء الدول الشقيقة والصديقة للبنان، الذين عبّروا عن حرصهم على أن يبقى هذا البلد الصغير بحجمه الجغرافي مثالًا يُحتذى في طريقة عيش جميع أبنائه مع بعضهم البعض على رغم ما يشوب هذه العلاقات من هنّات وتشوهات عرضية.
مراجع كنسية تؤكد أن البابا فرنسيس سيزور لبنان في الوقت الذي تراه الفاتيكان مناسبًا. وهذه الزيارة، إذا حصلت، ستكون مناسبة لإعلان هذا الوطن الفريد ساحة تلاقٍ وحوار وبلدًا مفتوحًا بما يعنيه هذا الأمر من تكريس مبدأ حيادية لبنان والنأي بنفسه عن صراعات الآخرين. وهذا يعني أيضًا عدم العودة إلى سياسة المحاور الإقليمية، خصوصًا أن التجارب السابقة التي مرّ فيها لبنان أثبتت أن هذا البلد الضعيف بإمكاناته المتواضعة غير قادر على أن يصمد عندما يتصارع الفيلة على أرضه. فالخسائر المباشرة وغير المباشرة الناتجة عن هذا الصراع هي أكبر من قدرات اللبنانيين على تحمّلها وحيدين. وإذا لم تسارع الدول المؤمنة بأن قوة لبنان تكمن بوحدة أبنائه وبصيغته الفذّة والفريدة وليس بأي شيء آخر على مدّ يد العون له لن تكون له قيامة مما يتخبّط به.
من هنا، ترى مصادر سياسية واكبت الاتصالات التي سبقت الاتفاق على قرار وقف الحرب في لبنان أن السبيل الوحيد لخروج لبنان من أزماته المتشابكة لن يكون إلا عبر مسألتين لا ثالث لهما، وهما: الوحدة الداخلية وتكريس مبدأ الحيادية. وعلى هذا الأساس سيتمّ انتخاب رئيس للجمهورية يكون مؤمنًا بهذين الحلين كانطلاقة ثابتة وراسخة لإعادة بناء الدولة وإعادة ترميم ثقة اللبنانيين بعضهم ببعض كخطوة أولى لاستعادة ثقتهم بدولتهم. المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • قائمة هدايا ترافيس كيلسي لـ تايلور سويفت بمناسبة عيد ميلادها.. بقيمة 175 ألف دولار
  • الأسد يكسر صمته ويكشف كواليس ليلة سقوط دمشق
  • الرئيس الأسد يخرج عن صمته ويفجر قنبلة مدوية ويكشف تفاصيل خروجه من سورية ويصدر البيان الأول
  • جورج وسوف يعلق لأول مرة على سقوط نظام بشار الأسد
  • نيمار يكسر صمته ويكشف أسباب انتقاله إلى الهلال
  • اجتماع العقبة حول سوريا الجديدة يخرج بجملة توصيات
  • تايلور سويفت: مسيرة فنية شاملة ونجاحات لا تُحصى
  • تورينو يخرج من «الدوامة»
  • لبنان لن يخرج من أزماته المتشابكة إلا عبر هذين الحلين
  • الجيش الأمريكي ينقل مواطنه السجين ترافيس تيمرمان من سوريا (صور)