صدى البلد:
2024-12-22@04:00:58 GMT

الأعلى إقبالا.. تفاصيل شهادات بنك مصر 2023

تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT

ثبت البنك المركزي المصر سعر الفائدة على جميع المعملات المصرفية، خلال  اجتماع لجنه السياسات النقدية بالبنك الخميس الماضي.

وقررت لجنة السياسة النقديـة للبنك المركــزي المصـري في اجتماعهـا الخميس الماضي 21 سبتمبر 2023 الإبقاء على سعري عائد الإيداع والإقراض لليلة واحدة وسعر العملية الرئيسية للبنك المركزي عند مستوي 19.

25%، 20.25% و19.75% على الترتيب.

شهادات بنك مصر 

لكل من يرغب في استثمار مدخراته، ويقدم موقع صدى البلد كل ما تريد معرفته عن تفاصيل  شهادات الادخار الدولارية من بنك مصر.

وقال الإتربي إن حصيلة الشهادات الدولارية المطروحة من البنك الأهلي المصري وبنك مصر جيدة، لافتاً إلى أن جزءًا منها جاء من كسر شهادات وتحويل من حسابات جارية إلى شهادات والباقي جاء من جاء من خارج البنكين سواء من بنوك داخلية أو خارجية.

أعلى سعر فائدة.. تفاصيل شهادة القمة من بنك مصر فلوسك مش مربوطة..أعلى فائدة على حسابات التوفير في مصر يصل لـ 20% الإقبال كبير.. كل ما تريد معرفته عن شهادتي «أيليت» و«الأهلي بلس» الذهب يهبط تحت مستوى الـ1900 جنيه.. ومفاجأة في أسعار المعدن الأصفر بمصر 

ووفقا لما أعلنه البنك يتم استرداد الشهادات بالدولار الأمريكي طبقاً للشروط والأحكام المنظمة لذلك.

ويقدم موقع صدى البلد الإخباري تفاصيل شهادة القمة وشهادة إيليت المطروحة من قبل بنك مصر. 

 


شهادة القمة من بنك مصر 

 شهادة "القمة" ذات عائد 9% سنوياً، هي شهادة اسمية تصدر للمصريين والأجانب، بفئة 1000 دولار أمريكي ومضاعفاتها، ويصرف العائد مقدماً للثلاث سنوات (27%) تراكمي بالجنيه المصري، ويبدأ تاريخ إصدار الشهادة بداية من يوم العمل التالي للإيداع، ويعتبر أساس العائد والاسترداد، ويتم استرداد الشهادات بالدولار الأمريكي طبقاً للشروط والأحكام المنظمة لذلك.

 

عكس المتوقع.. مفاجأة في أسعار الطماطم والبصل اليوم بالأسواق هبوط مرتقب في أسعار الدواجن.. وهذا ثمن الفراخ البيضاء الآن شهادة "إيليت" ذات عائد 7%

شهادة "إيليت" ذات عائد 7% سنوياً، هي شهادة اسمية تصدر للمصريين والأجانب بفئة 1000 دولار أمريكي ومضاعفاتها، ويبدأ تاريخ إصدار الشهادة بداية من يوم العمل التالي للإيداع ويعتبر أساس العائد والاسترداد، ويتم صرف العائد ربع سنوي بالدولار الأمريكي، طبقاً للشروط والأحكام المنظمة لذلك، كما يمكن لحاملي شهادة إيليت الاقتراض بالجنيه المصري وحتى 50% من القيمة الاستردادية للشهادة وبحد أقصى 10 ملايين جنيه، ويتم استرداد الشهادات بالدولار الأمريكي طبقاً للشروط والأحكام المنظمة لذلك.

يأتي ذلك انطلاقاً من حرص بنك مصر الدائم على تلبية احتياجات عملائه المتنوعة واستحداث كل ما هو جديد ويتناسب مع احتياجات العملاء، و التطوير الدائم لأوعية البنك الادخارية، يطلق بنك مصر شهادتي ادخار "القمة" و"إيليت" بالدولار الأمريكي لمدة ثلاث سنوات.

 كما يمكن استرداد الشهادات بعد مضي 6 أشهر وفقاً لقواعد الاسترداد المميزة المعمول بها بالنسبة لتلك الشهادات، هذا ويضمن البنك المركزي المصري لمالكي الشهادات الحق في تحويل مبالغ الاستردادات والعائد تبعاً للقواعد المنظمة للشهادات إلى حساب العميل خارج مصر إذا طلب ذلك وبدون حد أقصى للتحويل مع الإعفاء من بعض الرسوم الخاصة بالحساب.

ويعد طرح تلك الشهادات استمراراً للخطط التسويقية المكثفة التي ينتهجها بنك مصر لجذب عملاء جدد، حيث يسعى البنك دائماً لزيادة الحصة السوقية مع تلبية جميع احتياجات العملاء من مختلف المنتجات والخدمات المصرفية، وتوفير أعلى جودة لخدمة العملاء، مع استخدام أحدث التقنيات المصرفية المبتكرة.

 

 

 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: بنك مصر شهادات بنك مصر الشهادات الدولارية شهادة القمة أيليت طرح شهادات جديدة شهادات الاستثمار الشهادات الدولارية بنك مصر الشهادات البنكية الشهادات الدولارية الجديدة بالدولار الأمریکی بنک مصر

إقرأ أيضاً:

قمة D8 في مصر.. تشكيل اقتصاد الغد بفرص استثمارية واعدة

افتتحت مصر، برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسي، القمة الحادية عشرة لمنظمة الدول الثماني الإسلامية للتعاون الاقتصادي (D8)، تحت شعار “الاستثمار في الشباب ودعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة: نحو تشكيل اقتصاد الغد”.

وانعقدت القمة في العاصمة الإدارية الجديدة بحضور قادة الدول الأعضاء وعدد من القادة الدوليين والمنظمات الإقليمية، حيث تسلمت مصر الرئاسة الدورية للمنظمة، ما يعكس التزامها بتعزيز التعاون بين الدول النامية لمواجهة التحديات الاقتصادية العالمية.  

أهمية استضافة مصر للقمة وتأثيرها على الاقتصاد المصري

تُعد استضافة مصر لهذه القمة فرصة ذهبية لتعزيز الشراكات الاقتصادية بين دول المنظمة التي تضم: بنجلاديش، إندونيسيا، إيران، ماليزيا، نيجيريا، باكستان، تركيا، ومصر. من خلال هذه القمة، تسعى مصر إلى استعراض إنجازاتها الاقتصادية، خاصة في مجالات تطوير البنية التحتية، مشروعات الطاقة الجديدة والمتجددة، والمناطق الاقتصادية مثل المنطقة الاقتصادية لقناة السويس. كما أعلن الرئيس السيسي عن مبادرات مبتكرة تهدف إلى تبادل الخبرات بين الدول الأعضاء، مثل "حياة كريمة" و"تكافل وكرامة"، ما يعزز مكانة مصر كمركز إقليمي للتنمية الاقتصادية والشراكات الاستثمارية.  

وتأسست منظمة الدول الثماني الإسلامية للتعاون الاقتصادي (D8) لتعزيز التعاون الاقتصادي بين أعضائها الذين يمثلون سوقًا ضخمة بأكثر من مليار نسمة، ويبلغ إجمالي ناتجهم المحلي حوالي 5 تريليون دولار. تسعى المنظمة إلى دعم مشروعات التنمية المستدامة، تعزيز التجارة البينية، وتحقيق التكامل الاقتصادي. وبهذا السياق، أكد الرئيس السيسي على أهمية التعاون المشترك لتجاوز التحديات الاقتصادية التي تواجه الدول الأعضاء، مثل نقص التمويل والفجوة الرقمية، من خلال تنفيذ مشروعات مشتركة تركز على التكنولوجيا، الزراعة، الصناعة، والطاقة الخضراء.  

مبادرات مصر لتعزيز التعاون بين الدول الأعضاء

أعلن الرئيس السيسي عن مبادرات رائدة خلال رئاسة مصر للمنظمة، منها:  

1. تدشين شبكة لمديري المعاهد الدبلوماسية لتعزيز التعاون وتطوير الكوادر الدبلوماسية.  

2. إطلاق مسابقة إلكترونية لطلاب التعليم ما قبل الجامعي في مجالات العلوم والتكنولوجيا.  

3. تأسيس شبكة للتعاون بين مراكز الفكر الاقتصادي لتبادل الأفكار حول تعزيز الاستثمار والتجارة.  

4. عقد اجتماعات دورية لوزراء الصحة، مع استضافة مصر الاجتماع الأول عام 2025.  

كما أعلن الرئيس السيسي عن نية مصر التصديق على اتفاقية التجارة التفضيلية، تأكيدًا لأهمية تعزيز التجارة البينية بين الدول الأعضاء، معربًا عن أمله في تحقيق تطلعات شعوب المنظمة نحو مستقبل أكثر إشراقًا.  

واختتم الرئيس السيسي كلمته بالتأكيد على أهمية التعاون بين دول المنظمة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، مشددًا على أن هذه القمة تمثل نقطة انطلاق نحو تعزيز الشراكات الاقتصادية وتجاوز التحديات المشتركة، بما يحقق تطلعات الشعوب نحو الرخاء والنمو.

من جانبه، قال المحلل الاقتصادي، إسلام الأمين، إن استضافة مصر للقمة الحادية عشرة لمنظمة الدول الثماني الإسلامية للتعاون الاقتصادي تعزز التعاون الاقتصادي بين مصر ودول المنظمة، التي تضم بنجلاديش، إندونيسيا، إيران، ماليزيا، نيجيريا، باكستان، وتركيا.

وأضاف الأمين في تصريحات لـ "صدى البلد"، أن القمة تبحث سبل دعم الشراكات الاقتصادية في مجالات متعددة، ما يعكس التزام الدول الأعضاء بتطوير العلاقات التجارية وتحسين الأوضاع الاقتصادية.  

وأشار الأمين إلى أهمية اللقاءات الثنائية التي تُعقد على هامش القمة بين الرؤساء والوفود المشاركة، كونها تتيح فرصة لعرض الفرص الاستثمارية الكبرى في مصر، مثل المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، واستعراض الإصلاحات الاقتصادية التي طبقتها مصر لتحفيز الاستثمار. مؤكدًا أن المنظمة تسعى إلى توسيع آفاق التعاون بين الدول الأعضاء.  

وتابع قائلًا إن قيادة مصر للمنظمة هذا العام، وطرحها لمبادرات لدعم التعاون في مجالات الصناعة والزراعة والتكنولوجيا، تمثل خطوة رئيسية لتحقيق التكامل الاقتصادي. كما أشار إلى أن التعاون مع دول مثل تركيا وماليزيا يمكن أن يسهم في نقل التكنولوجيا وتعزيز الصناعات المشتركة، خاصة مع موقع مصر كبوابة لأفريقيا ومركز لوجستي للتصدير، مما يضمن تحقيق مكاسب متبادلة وتنمية مستدامة.

مقالات مشابهة

  • مهرجان الوثبة للزهور يشهد إقبالاً كبيراً من رواد مهرجان الشيخ زايد
  • “الإيكاو” تمنح المتحدة لتكنولوجيا الطيران شهادة تجديد الاعتماد
  • ما هي عقوبة تزوير الشهادات العلمية في الإمارات؟
  • كم سيكون الحد الأدنى للأجور في تركيا؟ تقدير آخر من البنك الأمريكي مورغان ستانلي
  • بعد قرار البنك الفيدرالي الأمريكي.. إلى أين يتجه سعر الذهب العالمي؟
  • قمة D8 في مصر.. تشكيل اقتصاد الغد بفرص استثمارية واعدة
  • اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. مصر تحتضن قمة «الدول الثماني النامية»
  • مكاسب كبيرة | تفاصيل القمة الـ11 لمنظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي
  • قبل اجتماع «المركزي المصري».. أسعار الفائدة على شهادات الادخار في أكبر 3 بنوك مصرية
  • 839 شهادة مزاولة حرفة وقياس مهارة جديدة لعمالة غير منتظمة بالإسكندرية