طوكيو (عدن الغد) سبأنت

بحث سفير اليمن لدى طوكيو عادل السنيني، اليوم، مع المدير التنفيذي في المركز اليابان الدولي لتبادل العلوم والتكنولوجيا "JISTEC" البروفيسور كينكتشي هيروسي، تعزيز التبادل العلمي و الثقافي والتعليمي.

وتطرق السنيني، الى امكانية استخراج  المنح عبر المركز  لليمن و التنسيق لعقد اتفاقيات في المجالات  العلمية والتعليمية لتعزيز برامج الشراكة اليمنية-اليابانية في التعليم، والعلوم والتكنولوجيا.

.مشيداً ببرنامج التبادل العلمي للمركز " برنامج ساكورا " الذي استفاد منه ما يزيد عن 40 الف من العلماء والباحثين والطلبة حول العالم..مؤكداً حرص اليمن على الاستفادة من الخبرات اليابانية المتقدمة وتطلع الطلاب والباحثين اليمنيين لاكتساب التجارب من خلال الانخراط في برامج التبادل العلمي والثقافي والمعرفي ضمن المؤسسات والجامعات اليابانية في مجالات العلوم والتكنولوجيا والعلوم الانسانية والاجتماعية .

من جانبه عبر البروفيسور هيروسي ،عن تطلعه للعمل مع السفارة اليمنية..مرحبا بالافكار والمقترحات التى تطرق اليها السفير ..معبراً عن استعداد المركز لتفعيل برامج التبادل العلمي والتكنولوجي والثقافي ضمن مستويات متعددة تشمل طلاب الثانوية والجامعات والباحثين الزائرين لليابان. 

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

«الوطني» يبحث تعزيز التعاون مع وفد أمريكي

استقبل الدكتور علي راشد النعيمي، رئيس لجنة شؤون الدفاع والداخلية والخارجية في المجلس الوطني الاتحادي، وفداً من مجلس الشؤون العالمية في دالاس برئاسة جنيفر باودن، حيث جرى بحث سبل تعزيز التعاون في مجالات التسامح والتنمية المستدامة.
وأكد الدكتور النعيمي خلال اللقاء أن رؤية المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، أرست الأسس المتينة للنهضة في دولة الإمارات، مشيراً إلى أن الشيخ زايد أدرك منذ البدايات أن الاستثمار في الإنسان هو مفتاح التنمية الحقيقية، فحرص على توفير التعليم لجميع فئات المجتمع، وشجع المرأة على الانخراط في العملية التعليمية، ما أسهم في وصول المرأة الإماراتية اليوم إلى أعلى المستويات الأكاديمية والمهنية، ومكّنها من أداء دور رئيسي في مسيرة التنمية الوطنية.
كما أشار إلى أن الإمارات واصلت هذا النهج عبر تبني سياسات تعليمية متقدمة، واستقطاب الجامعات العالمية، وتعزيز البحث العلمي، ما جعلها مركزاً إقليمياً وعالمياً للمعرفة والابتكار، وأكد أن قيم التسامح والتعايش أصبحت جزءاً لا يتجزأ من الهوية الإماراتية، وتحتضن دولة الإمارات أكثر من 200 جنسية تعيش بانسجام وسلام.
أوضح أن الإمارات لم تقتصر على تحقيق التنمية داخل حدودها، بل امتدت جهودها لدعم المشاريع التنموية في مختلف قارات العالم، مستهدفة تحسين جودة حياة الإنسان وتعزيز الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي، وتشمل المساعدات الإماراتية مشاريع في قطاعات حيوية مثل التعليم، والصحة، والبنية التحتية، والطاقة المتجددة، حيث تركز الدولة على تنفيذ مبادرات مستدامة تساهم في تمكين المجتمعات وتحقيق التنمية الشاملة.
وأكد الدكتور النعيمي أن الإمارات ستواصل الاستثمار في التعليم، وتعزيز ثقافة التسامح، ودعم المشاريع التنموية العالمية، انطلاقاً من إرث الشيخ زايد ورؤية القيادة الرشيدة لتحقيق مستقبل أكثر استدامة وازدهاراً للجميع.
من جانبها، أعربت جنيفر باودن عن إعجابها بالنهضة التي حققتها دولة الإمارات ونهجها الرائد في نشر قيم التسامح والتعايش على المستوى العالمي، مشيدةً بالدور الإماراتي في دعم المشاريع الإنسانية التي تترك أثراً إيجابياً على المجتمعات في أنحاء العالم.

مقالات مشابهة

  • «الوطني» يبحث تعزيز التعاون مع وفد أمريكي
  • وزير الطيران يبحث مع السفير الياباني سبل تنشيط الملاحة الجوية بين البلدين
  • وزير الصحة يبحث مع السفير السويدي التعاون في مجال الصحة العامة
  • المدير التنفيذي لجمعية المصدرين: فريق عمل يدرس احتياجات السوق الأردني
  • وحدة الصم الأسقفية تنظم رحلة إلى المركز الاستكشافي للعلوم والتكنولوجيا
  • فتح باب التقدم لوظيفة المدير العام المُساعد بمنظمة الألكسو
  • نائب المدير التنفيذي لصندوق الأمم المتحدة للسكان زار لبنان والتقى سلام ورجي والسيّدة الأولى
  • السفير الياباني: تعزيز العلاقات الثنائية من أجل مستقبل أفضل لشعب ليبيا
  • نورلاند: خريجو برامج التبادل الأمريكية سيبنون اقتصاد ليبيا في المستقبل
  • المدير التنفيذي لنادي ‎القادسية: لا نفكر في الفوز باللقب.. فيديو