3 حفلات توقيع لرواية «ماريو وأبو العباس» للكاتبة ريم بسيوني الأسبوع المقبل
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
تنظم مكتبة ديوان ثلاث حفلات توقيع لرواية «ماريو وأبو العباس» الصادرة حديثا عن دار نهضة مصر للكاتبة ريم بسيوني، بأفرع مكتبات ديوان في السابعة مساء على النحو التالي:
حفلات توقيع رواية «ماريو وأبو العباس»- اليوم الأربعاء 27 سبتمبر بديوان مصر الجديدة.
- الخميس 28 سبتمبر بديوان الزمالك.
- السبت 30 سبتمبر بديوان الشيخ زايد.
وتدور أحداث الرواية في زمنيين مختلفين؛ بين عصر المتصوف المرسي أبو العباس وعصر المصمم المعماري الإيطالي ماريو روسي، تستكشف الرواية رحلة أبو العباس من الأندلس إلى الإسكندرية، وعلاقته بالإيطالي ماريو روسي الذي قام بتصميم وبناء العديد من المساجد الجميلة لوزارة الأوقاف المصرية.
ريم بسيوني روائية وأكاديمية وهي أستاذة اللغويات بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، صدر لها العديد من الأعمال منها «سبيل الغارق»، و«القطائع» و«الحب على الطريقة العربية»، و«رائحة البحر»، و«بائع الفستق»، وكتاب «البحث عن السعادة» وغيرها.
حصلت العديد من الجوائز من بينها جائزة نجيب محفوظ للأدب من المجلس الأعلى للثقافة لعام 2019-2020، عن رواية «أولاد الناس ثلاثية المماليك»، وفي عام 2022، حصلت على جائزة الدولة للتفوق في مجال الآداب من وزارة الثقافة، عن مجمل أعمالها الأدبية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ريم بسيوني ماريو وأبو العباس
إقرأ أيضاً:
بسباق الساعات الأخيرة بين هاريس وترامب من يفوز بأصوات الولايات المتأرجحة؟
ركزت "نافذة الانتخابات الأميركية 2024" على التنافس الحاد بين المرشحيْن الرئاسيين الديمقراطية كامالا هاريس ومنافسها الرئيسي الجمهوري دونالد ترامب في الساعات الأخيرة من الانتخابات الرئاسية، على ضوء جولاتهما في الولايات المتأرجحة واستطلاعات الرأي.
وكشف استطلاع أجرته صحيفة نيويورك تايمز وكلية سيينا -قبل توجه الناخبين لصناديق الاقتراع- أن السباق يحتدم في كل الولايات المتأرجحة بين مرشحي الحزبين الديمقراطي والجمهوري، بشكل لا يمكن معه الجزم إن كان لأي منهما التقدم.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2أبرز 5 فروقات اقتصادية بين برنامجي ترامب وهاريسlist 2 of 2بحسب صفحة "تحليل المشاعر" لماذا تفوق ترامب خلال الأيام الثلاثة الأخيرة بمجال الكاريزما؟end of listويكثّف كل من هاريس وترامب جولاتهما بالولايات المتأرجحة أملا في الحصول على أصوات الناخبين، ومن أبرز هذه الولايات ميشيغان حيث الصوت العربي الحاسم.
وأكد مراسل الجزيرة في ميشيغان أحمد هزيم أن الصوت العربي مايزال مشتتا في هذه الولاية، مشيرا إلى وجود منافسة شديدة بين المرشحيْن.
وقالت مراسلة الجزيرة وجد وقفي المرافقة لحملة المرشحة الديمقراطية إن هاريس تقضي آخر يومين من حملتها الانتخابية في ميشيغان ثم بنسلفانيا، حيث تسعى إلى جذب أصوات العرب والأميركيين من أصول أفريقية.
وتعتبر حملة هاريس-بحسب وجد- أن ميشيغان التي لديها 15 صوتا بالمجمع الانتخابي من الولايات الحاسمة، لكنها تختتم حملتها في بنسلفانيا التي تعتبرها الجائزة الكبرى بالانتخابات لأن لديها 19 صوتا في المجمع الانتخابي.
وحسب استطلاع الصحيفة والكلية، فقد تعادلت حظوظ هاريس وترامب في ولاية ميشيغان، حيث حظي كل منهما على 47% من الأصوات المستطلعة.
ومن جهته، قال مراسل الجزيرة فادي منصور، وهو مرافق لحملة مرشح الجمهوريين، إنها خصصت الأيام الأخيرة لـ3 ولايات (بنسلفانيا وكارولينا الشمالية وجورجيا) مؤكدا أن حملة ترامب تعتقد أن لديها حظوظا كبيرة بهذه الولايات حيث ستمنحها 51 صوتا، وهو ما يجعله ينال نسبة 270 صوتا في المجمع الانتخابي، مما يمنحه منصب الرئاسة.
استطلاع للرأيوبحسب ما جاء في "نافذة الانتخابات الأميركية 2024" التي تقدمها إلسي أبي عاصي، فإن استطلاع نيويورك تايمز وسيينا، يشير إلى أن هاريس حصلت على 49% من الأصوات بولاية نيفادا، بينما حصل ترامب على 46%. وفي كارولينا الشمالية، حصلت هاريس على 48% من الأصوات وترامب على 46%، وفي ويسكونسن حصلت هاريس على 49% وترامب على 47%، وفي جورجيا حصلت هاريس على 48% وترامب على 47%.
وفي أريزونا، حصلت هاريس على 45% وترامب على 49%. وفي بنسلفانيا حصلت هاريس على 48% وترامب على 48%. وفي أيوا، حصلت هاريس على 47% وترامب على 44%.
وعلى هامس الاستعداد لهذه الانتخابات، نظمت قناة الجزيرة حوارا مفتوحا في ميشيغان، حيث التقى ممثلو الحملتين بالناخبين، ومن بين الأسئلة اللافتة التي طرحت سؤال أحد الحاضرين "كيف يمكنك بضمير مرتاح أن تطلب مني التصويت للأشخاص الذين يزودون إسرائيل بالقنابل؟".
وعن الإستراتيجية المتبعة من قبل هاريس وترامب، قالت ياسمين الجمل محللة الجزيرة للانتخابات والمسؤولة السابقة بوزارة الدفاع إن المرشحيْن يحاولان في الساعات الأخيرة تقديم حججهما النهائية، خاصة أن هناك من لم يحزم أمره سيما بالولايات المتأرجحة، مشيرة إلى أن النتائج حتى الآن متقاربة وصعب التكهن بمن سيفوز في السباق إلى البيت الأبيض.