أكرم القصاص: «المتحدة» تبذل جهودا كبيرة لاكتشاف المواهب المصرية
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
قال الكاتب الصحفي أكرم القصاص، إنّ الدولة المصرية لديها تعليم جيد رغم كل الظروف، وهو ما يتحدث الرئيس السيسي عنه دائما، حيث أكد أمس أهمية الحوارات المجتمعية، فعندما يتم تدشين مشروعات تعليمية جديدة يجب أن يعلم ولي الأمر التفاصيل.
رغم الظروف التي واجهتها مصر إلا أنها تمتلك جامعات قوية وشباب «يفرح»وأضاف القصاص، في حواره ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، الذي تقدمه الإعلامية منة الشرقاوي، المُذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، أنّه رغم الظروف التي واجهتها مصر إلا أنّها تمتلك جامعات قوية وشباب «يفرح» ويمكنه تمثيل مصر بأفضل شكل والحصول على الجوائز الدولية في المنافسات التعليمية القوية.
وتابع أنّ الرئيس عبدالفتاح السيسي ردّ اعتبار الخريج والشباب والجامعات المصرية أمس، كما أنّ الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية تبذل جهودا كبيرة لاكتشاف المواهب، فعلى صعيد كرة القدم، لدينا برنامج كابيتانو الذي يكتشف اللاعبين المميزين.
التعليم والعلم هما أساس التقدم في كل شيءوشدد القصاص، على أنّ التعليم والعلم هما أساس التقدم في كل شيء وبأي دولة، وهي القاعدة التي تنطلق منها الجمهورية الجديدة في المرحلة الراهنة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أكرم القصاص المتحدة الشركة المتحدة
إقرأ أيضاً:
مبادرة “الوفاء لحلب” تُطلق جهوداً تطوعية لإعادة إعمار المدينة والأرياف
حلب-سانا
شهد مدرج النصر بجامعة حلب انعقاد مؤتمر إطلاق مبادرة “الوفاء لحلب” التي تهدف إلى دعم المؤسسات الخدمية وتحسين الواقع الاجتماعي والتنموي في المدينة والأرياف عبر تعزيز العمل التطوعي ورفع كفاءة الخدمات الأساسية كالتعليم والصحة والنظافة والمرافق العامة.
وأكد علي حنورة نائب محافظ حلب خلال كلمته أن المبادرة تمثل “عهداً لأبناء حلب بالعمل الجماعي لإعادة الإعمار وتنشيط المؤسسات والأسواق والمدارس” داعياً كل من يؤمن بالقيم الإنسانية وترسيخ السلم الأهلي إلى الانضمام لهذا الجهد المشترك.
بدوره أوضح عبد العزيز مغربي مدير مبادرة الوفاء لحلب في تصريح لمراسلة سانا أن المبادرة تجمع بين العمل التطوعي والمبادرات الشعبية حيث انضم إليها حتى الآن أكثر من ألف متطوع وخمسين فريقاً، بهدف تنفيذ أنشطة ميدانية في المناطق المتضررة بالمدينة والأرياف.
وأضاف مغربي: “نسعى لتعويض سنوات الدمار عبر حملات النظافة وإصلاح المرافق وإنارة الشوارع وإزالة الركام، لكننا بحاجة إلى الدعم المادي والخبرات التقنية لتحقيق تأثير أكبر”.
من جهته رأى علي جمعة نائب مسؤول الشؤون السياسية بحلب أن مثل هذه المبادرات تُبرز أصالة الشعب السوري وتدعم مسيرة التطوير، مشيراً إلى أن “المسؤولية تقع على الجميع لتحقيق أهداف الثورة بالتعاون بين الحكومة والشعب”.
وتشمل المبادرة أنشطة متنوعة كحملات التوعية الصحية، وإنشاء بنك احتياجات لتحديد أولويات الأحياء، وإصلاح البنية التحتية إلى جانب ورش عمل لتدريب الشباب على المهارات التطوعية.
وجاء المؤتمر كخطوة أولى نحو تعبئة الطاقات المجتمعية لإطلاق المبادرة في ٢ أيار، والعمل على إعادة إحياء جمال حلب التاريخي على يد أبنائها.
تابعوا أخبار سانا على