البوابة نيوز:
2024-11-27@05:21:21 GMT

الأنبا باخوم يلتقي أسر خدمة يسوع السجين

تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT

التقى صباح اليوم، الأنبا باخوم، النائب البطريركي لشؤون الإيبارشية البطريركية، أسر خدمة يسوع السجين، وذلك بدار سيدة السلام، بمساكن شيراتون.

شارك في اليوم الأب يوحنا سعد، مسؤول مكتب القاهرة لخدمة يسوع السجين، والأخ المهندس رأفت حلمي، أمين الخدمة، حيث قدم الأب يوحنا كلمة ترحيبية بالحضور، ثم أعطى تأملًا بعنوان "تشجعوا أنا هو لا تخافوا".

تلاه، كلمة أمين الخدمة، تحدث فيها حول "نشاط يسوع السجين"، والخدمات التي تقدمها.

كذلك، ألقى الأنبا باخوم كلمة، جاء بها: من الألم والصعوبات يخلق أنبياء احبائي: في البداية يمتلئ قلبي بالامتنان للرب، على عمله وتدبيره وخلقه المستمر فينا حتى وسط الصعوبات والألم.

باسم  البطريرك الانبا إبراهيم، أقف وسطكم اليوم لأرحب بكم، أرحب بكل العائلات الحاضرة وأبلغهم سلام ومحبة وبركة غبطة ابينا البطريرك.

أرحب بخدام يسوع السجين، الاب يوحنا سعد وكل الفريق الذي يعاون في هذه الخدمة المقدسة، خدمة يسوع في اقصى صعوباته، في قيوده والمه. أنتم خدام المسيح في شخص هؤلاء الأحباء.

حينما فكرت في كلمة اقولها لكم، فكرت في ذاتي الامي وصعوباتي وسالت الرب لماذا كل هذا؟ لماذا الألم وبالأخص الم الأطفال الأبرياء، من لم يخطئ؟ لماذا ؟

ووجدت أن الإجابة صعبة وليست محفوظة، فقط من خبرتي الصغيرة وايمان الكنيسة العظيم أستطيع ان اقول: الرب قادر ان يخرج من الألم انبياء، نعم. خبرة الألم، الحبس، الضيق، المرض، هناك الرب قادر ان تكون هذه الخبرة رحم جديد ينجب منها انبياء لهذا العصر. رحمة الله لا تتوقف تصل لكل مكان وتشمل كل خطيئة وكل نقص، تحتويها وتحولها الى نعمة، الى بداية جديدة: انبياء لهذا العصر.

أنتم تألمتم كثيرا ومازال، بين خوف، وخزل، تهميش واهانة من العديد، والتجربة ان نرد بالمثل، أن ننتقم، أن نبني اسوارا حول ذواتنا لكي لا يخترقنا احد. اليوم الرب يأتي يهدم الاسوار، يكسر القيود، يحررنا من سجننا العميق، ذواتنا وخطيئتنا ويحول آلامنا الى خبرة قيامة نبشر ونعلن بها لمن حولنا.

نعم أختم معكم وأقول: أنتم أنبياء هذا العصر، عصر فقدنا فيه المرجعية، واختلط صوت الرب بأصوات عديدة. انتم هذا الصوت، انتم المعمدان الجديد، أنبياء.

هذا ما أتمناه لي ولكم ولكل الكنيسة، أن نثق، أن نومن، أن نترك الرب يلدنا من أحزاننا إلى الرسالة: أنبياء للعصر. 
شكرا وصلوا من أجلي.

يتضمن اليوم أيضًا فقرات التعارف المتبادل، والأوقات الترفيهية، بالإضافة إلى المسابقات الجماعية.

الجدير بالذكر أن هذا اليوم جاء تحت شعار "فَرِحِينَ فِي الرَّجَاءِ، صَابِرِينَ فِي الضِّيْقِ، مُواظِبِينَ عَلَى الصَّلاَةِ،" (رو 12: 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: أقباط

إقرأ أيضاً:

مواليد 4 أبراج لا ينسون الألم والوجع.. يعيشون على أطلال الماضي

يبكي مواليد بعض الشخصيات على أطلال الماضي، ويعيشون في الدراما الحزينة، لذا فإن هناك مواليد 4 أبراج ليس لديهم القدرة على نسيان المواقف الأليمة، التي حلت بهم، ما يؤثر عليهم سلبًا، وأهم نصيحة لهم هي الخروج من الدائرة المغلقة المحاطة بالأحزان، والتعرف على شخصيات جديدة تشاركهم حياتهم.

برج الجدي

مواليد برج الجدي يستعيدون الذكريات الأليمة باستمرار، ولا يستطيعون نسيان الماضي بسهولة، نتيجة ضيق أفقهم والمبالغة في التعبير عن مشاعرهم، ما يؤثر عليهم بالسلب، لذا يمكن تصنيف برج الجدي ضمن أكثر الأبراج الكئيبة، بحسب مجلة «timesofindia».

نصيحة لمواليد الجدي

وتعد أهم نصيحة لمواليد الجدي، هي التخلي عن الماضي، والتركيز على الحاضر والمستقبل، حتى لا يضيعون حياتهم في القلق والمصحوب الخوف والحزن الشديد.

برج الثور

مواليد برج الثور من الشخصيات الذين لا تنسى آلامها، مهما مر العمر، ويعيشون في دائرة مغلقة لا يخرجون منها، ويرجع ذلك إلى انطوائيتهم، وعدم رغبتهم في تغيير أحوالهم، نتيجة لسيطرة الماضي الأليم عليهم.

نصيحة لمواليد الثور

أهم نصيحة لمواليد الثور، التخلي عن أوضاعهم الحزينة، والقيام ببعض الأنشطة التي تحدث تغييرات ملموسة في حياتهم، والشعور بالهدوء وعدم الانزعاج بسبب الأمور البسيطة، التي تؤدي إلى آلام داخلية في غنى عنها.

برج العقرب

مواليد برج العقرب يعانون من التفكير في آلامهم التي تفسد عليهم كل شيء، وتمنعهم من الاستمتاع ببعض الأمور السعيدة في حياتهم، ولكنهم من الشخصيات التي تعطي الكثير في علاقاتهم الشخصية، ويتعرضون للأذى بسهولة.

نصيحة لمواليد العقرب

أهم نصيحة لمواليد العقرب، هي تكوين صداقات جديدة، والتغيير من حياتهم خاصة الجانب الاجتماعي، لأنهم أكثر الأبراج التي تعاني من الوحدة والانفصال، نتيجة عدم مشاركة مشاعرهم مع الآخرين.

برج السرطان

مواليد برج السرطان من الأشخاص الذين يهتمون بالظهور بالشجاعة والقوة أمام الآخرين، ولكن في داخلهم هم مثل الشمع المذاب، يبكون على أطلال الماضي، ما يزيد من معاناتهم ووحدتهم الداخلية، لذا أهم نصيحة لهم جذب المزيد من الصداقات، للتغلب على أحزانهم بمشاركتها مع الآخرين.

مقالات مشابهة

  • قمصان وشمامسة جدد في عيد "مارمينا" ببني مزار
  • مواليد 4 أبراج لا ينسون الألم والوجع.. يعيشون على أطلال الماضي
  • البابا شنودة الثالث.. بابا العرب
  • اكتشاف علاقة بين تغذية الرضّع وإصابتهم بالسكري
  • مواقيت الصلاة اليوم الاثنين 25 نوفمبر في القاهرة والمحافظات
  • مواقيت الصلاة اليوم الاثنين 25 نوفمبر 2024 في المدن والعواصم العربية
  • تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الأحد 24-11-2024 في محافظة البحيرة
  • مستقبل الإعلام وتحديات العصر الرقمي على أجندة اليوم الـ3 للكونغرس العالمي للإعلام 2024
  • عودة: حان وقت إنهاء المغامرة بهذا البلد من أجل أهداف لا تخصه
  • "تمييز صوت الله في العائلة".. لقاء روحي بكنيسة قلب يسوع بمصر الجديدة