المملكة تعبر عن تعازيها لذوي ضحايا حريق إحدى قاعات الأفراح في العراق
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
البلاد : متابعات
أعربت وزارة الخارجية، عن خالص تعازي وصادق مواساة المملكة العربية السعودية لذوي الضحايا ولحكومة وشعب جمهورية العراق جراء وفاة وإصابة عددٍ من الأشخاص بسبب وقوع حريق في إحدى قاعات الأفراح في محافظة نينوى.
وعبرت الوزارة عن تضامن المملكة مع جمهورية العراق وشعبها الشقيق جراء هذا الحادث المؤلم، مع خالص تمنياتها بالشفاء العاجل للمصابين.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: السعودية العراق وزارة الخارجية
إقرأ أيضاً:
كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [11٧]
بقلم / عمر الحويج
كبسولة رقم : [1]
أفراح كيزان البرهان :
علمونا جديد الأفراح الأصلاً ما كانت في البال
كيف نفرح حين يرسل إلينا ذاك المجرم الكاتَّال
بالقذائف والدانات والمسيرات الحارقات .
أفراح كيزان البرهان :
علمونا جديد الأفراح الأصلاً ما كانت في البال
نقول للحزن لا بالصحة ضار كما أفراح الجمال
بالقذائف والدانات والمسيرات الحارقات .
أفراح كيزان البرهان :
علمونا جديد الأفراح الأصلاً ما كانت في البال
كيف تواجه القاتل بالفرح الغامر يصرعك النبَّال
بالقذائف والدانات والمسيرات الحارقات .
افراح كيزان البرهان :
علمونا جديد الأفراح الأصلاً ما كانت في البال
كيف تواجه الفرح المتهان حين يصفعك الضال
بالقذائف والدانات والمسيرات الحارقات .
افراح كيزان البرهان :
علمونا جديد الأفراح الأصلاً ما كانت في البال
إن أصابتك كوليرا أو حمى الضنك ونزفك سال
هلل وكبر وردد يحي ظلم البرهان وللعدل همال
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة رقم : [2]
الفيتو الروسي :
ياوطني ماحك جلدك مثل ظفرك الديسمبري
الفيتو الروسي :
إنحياز لعهد امبراطور القيصر الجديد البوتني
الفيتو الروسي :
ماحك جلدك ياوطني مثل ظفرك الديسمبري
الفيتو الروسي :
توحد شعبي واصل ثورتك ضد قتلك الهمبتي
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة رقم : [3]
ألكيزان : كل مأزق يلقون أنفسهم فيه يجدون له المخرج
ويصدقهم الجهلاء وبعض عقلائنا العالمون بخفايا أمورنا
ولهم ما يشاءون في رسم خطوط خداعنا !! .
الكيزان : كل مأزق يلقون أنفسهم فيه يجدون له المخرج
النقض بالفيتو لأن بريطانيا تريد استعمارنا لا حل أمورنا
روسيا رفضت استعمارنا لأنهالا تريد فنائنا بتعقيد أمورنا
ولهم ما يشاءون في رسم خطوط خداعنا !! .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
omeralhiwaig441@gmail.com