الرياض مباشر: انتخبت اللجنة الوطنية السعودية لغرفة التجارة الدولية ICC-SA باتحاد الغرف السعودية أسامة بن محمد الكردي رئيساً، ومحمد بن عبد الرحمن المشاري نائباً له، وذلك للدورة الجديدة للجنة 2023 - 2026، فيما ضمت عضوية اللجنة (18) عضواً من أصحاب الأعمال يمثلون مختلف القطاعات الاقتصادية بالمملكة.

 وأوضح أسامة الكردي، وفقاً لبيان للغرفة صادر اليوم الأربعاء، أن اللجنة ستعمل على خطة مستقبلية إستراتيجية لتعزيز دورها في تحقيق برامج ومستهدفات رؤية المملكة 2030 ونقل مواقف المملكة الاقتصادية ومبادراتها إلى مجتمع الأعمال العالمي، وخصوصاً في مجال التجارة والصناعة والاستثمار والتحكيم من خلال اللجان ذات الصلة.

وأضاف أن اللجنة الوطنية السعودية لغرفة التجارة الدولية هي حلقة وصل مهمة بين غرفة التجارة الدولية بباريس وقطاع الأعمال السعودي، حيث تعمل على تعظيم استفادة المملكة من عضويتها في هذه المنظمة الدولية ذات التأثير الكبير على العمل التجاري الدولي، إضافة إلى أنها تمثل منصة لتمكين مشاركة قطاع الأعمال السعودي في الفعاليات العالمية، وتقديم مختلف التصورات التي تخدم مصالح القطاعات الاقتصادية والاقتصاد السعودي بوجه عام.

 يذكر أن اللجنة الوطنية السعودية لغرفة التجارة الدولية ICC-SA تعد من بين أوائل الغرف التي تم إنشاؤها في المنطقة، وتمثل مصالح القطاع الخاص السعودي والاقتصاد الوطني في غرفة التجارة الدولية بباريس، والمحافل الدولية، وتعمل تحت مظلة اتحاد الغرف السعودية.

للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا

المصدر: معلومات مباشر

إقرأ أيضاً:

استمارة المشاركة بجائزة الرؤية الاقتصادية لفئة الأعمال الحُرة

لتحميل استمارة فئة الأعمال الحُرة اضغط هنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا

 

جائزة الرؤية الاقتصادية:

منصة تكريم سنوية.. انطلقتْ في العام 2012، وحظيتْ بتطوُّر متنامٍ طوال السنوات الماضية، حتى باتت اليوم مُساهمًا قويًّا في إبراز النماذج الاقتصادية الناجحة كأمثلة يُحتذى بها، والكشف عن الأفكار والمشروعات الإنمائية المميزة، ليس فقط لتكريمها والتعريف بها، بقدر ما هو تأصيل لأداة إستراتيجية تستهدف تبادل التجارب، وتعزيز آليات التحفيز، بالتركيز على عوامل الإنجاز، بما يُحقِّق هدفَ الاستدامة والاستثمار.

وعلى مدى السنوات الماضية، عمدتْ اللجنة الرئيسية للجائزة إلى تنويع فئات التنافس، لتُواكب المستجدات المحلية، وتسمح بتحقيق غاية أهداف الجائزة ورسالتها. وبالتوازي مع الفئات المطروحة للتنافس، تُقدَّم جوائز خاصة سنويًّا لمشروعات ومبادرات وبرامج وطنية، وشخصيات اقتصادية وروَّاد ورائدات أعمال، لم يتقدَّموا للجائزة، وإنما يقع الاختيار عليها بناءً على اجتماعات مكثفة لأعضاء لجنة التحكيم؛ تقديرًا للدور الرائد الذي يضطلعون به، وتكريماً يُسهم في صناعة القدوات، ويُحفز  على اقتفاء الأثر وبذل المزيد من العطاءات الوطنية.

كما أضافتْ اللجنة الرئيسية منذ العام 2018 بُعدًا تنمويًّا جديدًا، يتخطى الحدود الجغرافية للسلطنة، إلى حيث الاحتفاء بالشراكات الدولية الواعدة؛ تعزيزًا لأواصر التعاون، وإتاحةً للفرصة أمام تلاقح الأفكار بين المتميزين في الداخل والخارج، فكانت قطر، ومن ثم الهند، ثم المملكة المتحدة البريطانية، وجمهورية الصين الشعبية، والمملكة العربية السعودية.

 

أهداف الجائزة:

- الاحتفاء بالمجيدين في المجال الاقتصادي الوطني سواءً القطاع الحكومي والخاص، أو الاستثمارات الأجنبية الواعدة.

- توفير بيئة تنافسية مناسبة لتبادل الأفكار والخبرات بين أصحاب الأعمال والمشاريع الاستثمارية.

- مكافأة التميز باعتبار التكريم أنجع الوسائل المُعِينة على التطوير المستدام.

- تنمية مهارات روَّاد الأعمال الوطنيين؛ بهدف إيجاد أجيال تبني مؤسساتها على الاستدامة.

 

فئات الجائزة:

1- فئة المشاريع الاستثمارية (القطاع الحكومي - القطاع الخاص)

2- فئة الأمن الإلكتروني (مؤسسات - مشاريع)

3- فئة الأعمال الحُرة

4- فئة التميُّز اللوجستي

5- فئة المنشآت السياحية

 

دولة ضيف الشرف 2024: دولة اليابان

 

الشروط العامة للترشح:

أ- يحق الترشُّح فقط للمشاريع الاقتصادية العاملة داخل السلطنة.

ب- يُشترط في المشاريع المتقدمة للجائزة أن تكون قائمة على أرض الواقع، وليست في طور التنفيذ.

ج- يُحدَّد الموعد النهائي لاستلام طلبات الترشح، وفق توجيهات لجنة التحكيم.

د- يجب التقدم لفئة واحدة فقط من فئات الجائزة.

هـ- يتعين تعبئة جميع الجداول المرفقة.

و- ترسل الاستمارات على البريد الإلكتروني (awards@alroya.info).

ز- إرسال جميع الوثائق الـمطلوبة كمرفقات على نفس البريد الإلكتروني.

ح- أي طلب يثبُت عدم تقيُّده بالشروط يُستبعد من المنافسة تلقائياً.

ط- الموعد النهائي لاستلام طلبات الترشح السبت 07 ديسمبر 2024.

ي- حفل تتويج الفائزين بالنسخة الثانية عشرة الخميس 19 ديسمبر 2024.

المصدر / الرؤية

مقالات مشابهة

  • «اتحاد الغرف العالمية»: الشركات الصغيرة والمتوسطة المحركات الصامتة للنمو
  • ريم صيام: الشركات الصغيرة والمتوسطة تمثل 90% على مستوى العالم
  • الإمارات وأستراليا تنجزان بنجاح محادثات اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة
  • الإمارات وأستراليا تنجزان محادثات اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة
  • «الاستثمار»: الحكومة قطعت شوطا كبيرا في استعادة مصر لمكانتها الاقتصادية عالميا
  • استمارة المشاركة بجائزة الرؤية الاقتصادية لفئة الأعمال الحُرة
  • وزير الصناعة السعودي: فتح “مصنع” في المملكة أسهل من فتح “مطعم”!
  • الأمير الأردني فيصل بن الحسين ينافس على رئاسة اللجنة الأولمبية الدولية
  • رئيس جهاز شئون البيئة يترأس الاجتماع الأول للجنة الخطة الوطنية للإدارة المتكاملة للمناخ وجودة الهواء
  • البيئة تترأس الاجتماع الأول للجنة الوطنية للمناخ وجودة الهواء