مبروكة تحصر المواقع التراثية والتاريخية المتضررة من الفيضانات في درنة والقيقب
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
تابعت وزيرة الثقافة والتنمية المعرفية بحكومة الوحدة المؤقتة، مبروكة توغي، إجراءات حصر المواقع التراثية والتاريخية المتضررة من الفيضانات في درنة والقيقب.
وقال بيان صادر عن حكومة الدبيبة: “تنفيذا لتوجيهات رئيس الوزراء، ترأست وزيرة الثقافة والتنمية المعرفية، مبروكة توغي، اجتماعاً للجنة حصر وتقييم الاضرار بالبنية الثقافية والآثار والمواقع التراثية والثقافية والتاريخية التي تضررت بفعل السيول والفيضانات؛ ليتم إعداد تقرير في هذا الشأن”.
وأضاف البيان “يأتي في مقدمتها الآثار والمواقع التراثية المرشحة لإدرجها على قائمة التراث الإسلامي، وبيت الثقافة درنة الذي دمر بالكامل، ومكتبة الصحابة درنة، والمركز الوطني للترجمة، والمكتبة العامة القيقب”.
الوسومالمواقع التراثية حكومة الدبيبة درنة ليبيا مبروكة توغيالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: المواقع التراثية حكومة الدبيبة درنة ليبيا مبروكة توغي
إقرأ أيضاً:
وادي الحمض.. سحر الطبيعة الممتدة من المدينة المنورة إلى البحر الأحمر
المناطق_واس
يُعد وادي الحمض من أبرز المعالم الجغرافية في المملكة وأحد أكبر أودية شبه الجزيرة العربية، إذ يمتد من شمال غرب المدينة المنورة مرورًا بعدد من المواقع الطبيعية، حتى يصب في البحر الأحمر بين محافظتي الوجه وأملج، قاطعًا مسافة تُقدّر بنحو 400 كيلومتر.
ويتميّز وادي الحمض باتساع مجراه وتنوّع تضاريسه التي تشمل السهول والجبال، إلى جانب كثافة الأشجار التي تنتشر على جانبيه وفي داخله، ما يضفي عليه مشهدًا جماليًا فريدًا, ويُعد مجرىً مائيًا موسميًا تزداد أهميته خلال مواسم الأمطار، ويسهم في تغذية الغطاء النباتي والمزارع الممتدة على مساره، ويحتضن تنوعًا نباتيًا يتلاءم مع البيئات الصحراوية وشبه الجبلية.
أخبار قد تهمك بدء وصول طلائع رحلات الحجاج إلى مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة 29 أبريل 2025 - 8:19 صباحًا أمير منطقة المدينة المنورة يرعى حفل تخريج متدربي الكليات والمعاهد التقنية والمهنية بالمنطقة وتوقيع ثلاث اتفاقيات إستراتيجية بين منشآت التدريب التقني والمهني وعددٍ من الشركات الوطنية الرائدة 29 أبريل 2025 - 3:50 صباحًاويكتسب الوادي بعدًا تاريخيًا مهمًا، وشكّل مسارًا للقوافل والمسافرين عبر العصور، وارتبط بعدد من المواقع الأثرية التي لا تزال شواهدها قائمة، ما يعزز من قيمته الحضارية والثقافية.
ويتغذى وادي الحمض من عدة روافد رئيسية هي: وادي العقيق، ووادي الجزل، ووادي خيبر، ووادي العيص، ما منحه استمرارية موسمية تعزز دوره الطبيعي والبيئي، جعلته مقصدًا لمربي الإبل والأغنام.
ويُعد وادي الحمض اليوم من المواقع الطبيعية ذات الأهمية البيئية، في ظل التوجّه الوطني نحو حماية الموارد الطبيعية، والحفاظ على الغطاء النباتي والتنوّع الحيوي، بما يتوافق مع جهود المملكة في مكافحة التصحّر، وتعزيز الاستدامة البيئية، وتنمية النظم البيئية في البيئات الصحراوية والجبلية.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا