خصم خاص للصحفيين على الأدوات المدرسية في مكتبات أشرف علي فايد
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
حصلت لجنة الخدمات والتكنولوجيا بنقابة الصحفيين، برئاسة محمد يحيى يوسف، على خصم خاص للزملاء الصحفيين من مكتبات أشرف علي فايد؛ لشراء جميع أنواع الأدوات المدرسية و"السابلايز"، وذلك بموجب كارنيه النقابة.
وبموجب الاتفاق؛ يحصل الزملاء الصحفيين على كافة احتياجاتهم الكتابية المدرسية بسعر الجملة الذي تبيع به المكتبة للمكتبات المختلفة على مستوى الجمهورية، أي أن الخصم سيكون أكثر من 10 أو 12% عن السعر المعلن.
وأشارت اللجنة إلى أن حرصها على التعاقد مع هذه المكتبة؛ يأتي نظرا لتعدد فروعها، وتوافر جميع الأدوات المدرسية بها، كونها شركة رائدة في استيراد وتجارة الأدوات المكتبية منذ فترة كبيرة.
وأوضحت اللجنة، فروع مكتبات أشرف علي فايد، التي يمكن الحصول على الأدوات المدرسية منها، كالتالي:
أولا: فروع الفجالة:
1- الفجالة 11 شارع سكة النصر متفرع من بستان الكافوري الفجالة رمسيس.
تليفون رقم : 01050244999
2- الفجالة ؛8 شارع سيف الدين المهراني الفجالة - رمسيس.
تليفون رقم : 01050244777
3- الفجالة 12 شارع قصر اللؤلؤ الفجالة - رمسيس.
تليفون رقم :01050403881
ثانيا: فرع النزهة:
1- النزهة الجديدة شارع طه حسين - القاهرة.
تليفون رقم : 01050600073
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأدوات المدرسیة
إقرأ أيضاً:
الفصائل المسلحة تحت المجهر الأمريكي.. تفاوت التهديد وتعدد الأدوات
بغداد اليوم - بغداد
قال القيادي في تحالف العزم حيدر الملا ،اليوم الاحد (6 نيسان 2025)، إن السياسة الأمريكية تجاه إيران، وإن بدت في ظاهرها حازمة، إلا أنها محكومة بحسابات دقيقة تتداخل فيها الاعتبارات الأمنية مع الواقعية.
وأشار الملا في تغريدة على منصة إكس، تابعتها "بغداد اليوم"، إلى أن "الفصائل المسلحة في المنطقة تختلف في درجات تهديدها للمصالح الأمريكية، فبعضها يمارس نشاطًا عسكريًا مباشرًا ضد القوات الأمريكية، بينما تكتفي أخرى بخطاب إعلامي حاد دون ترجمة عملية على الأرض".
وأكد "وجود قنوات خلفية للتفاهم، تكشف عن حوارات غير معلنة تجري مع بعض هذه الفصائل عبر وسطاء محليين أو إقليميين".
وأوضح أن "التعقيد المؤسسي لبعض الفصائل نتيجة اندماجها في هيئات حكومية أو شبه حكومية، يجعل من استهدافها قانونيًا أمرًا قد يربك العلاقة بين واشنطن وحكومات المنطقة، لا سيما في ظل تعقيد المشهد الأمني والسياسي".
ورأى الملا أن "الرسائل السياسية التي تبعث بها واشنطن تُستخدم كأداة ضغط محسوبة، لا تصل إلى حد القطيعة الشاملة".
وختم بالقول إن "غياب بعض الأسماء عن واجهة المواجهة لا يعني غيابها عن الرادار الأمريكي، بل قد يشير إلى أن واشنطن تدير هذه المواجهة على مراحل وبأدوات متعددة".