OPPO تستعرض أحدث نظام تصوير احترافي في Reno10 5G
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
نظمت OPPO مصر لتسليط الضوء على المُميزات المُبتكرة للهاتف الجديد OPPO Reno10 5G، فضلاً عن شرح المزيد من التفاصيل حول الهاتف.
تطلق OPPO من خلال سلسلة هواتف Reno10 أول كاميرا بورتريه "تيلي فوتو" في هذه السلسلة المميزة من الهواتف الذكية المُبتكرة، وهي كذلك الأولى من نوعها في هذه الفئة من الهواتف على الإطلاق، مما يقدم الفرصة للمستخدمين على التقاط صورة بورتريه احترافية وعلى أعلى مستوى من الوضوح باستخدام هواتفهم.
وبالإضافة إلى إمكانيات تصوير البورتريه الاحترافية المتوافرة في Reno10 5G، يتميز هذا الهاتف المُبتكر الجديد كذلك بتصميم أنيق وعصري، وبطارية تدوم طويلاً بالاستفادة من نظام Battery Health Engine، هذا بجانب تكنولوجيا الشحن فائق السرعة SUPERVOOCTM، والهاتف مزود كذلك بمحرك الحوسبة الديناميكية المُبتكر، أو Dynamic Computing Engine، الذي يضمن تقديم الهاتف لأعلى مستويات من الأداء لمدة أربعة أعوام.
وباتباع نهج OPPO الذي يرتكز على الانسان ودعمه في كافة المجالات وتحت شعار "Technology for mankind, Kindness for the world" تعمل الشركة على زيادة الابتكارات مع تركيز خاص على التكنولوجيات التي تقدم فوائد فريدة للعملاء وتُلبي كافة احتياجاتهم، ولهذا السبب تستمر OPPO في الارتقاء بإمكانيات تصوير البورتريه في سلسلة هواتف Reno.
وتتيح سلسلة هواتف Reno، من خلال أنظمة التصوير والكاميرات الرائدة للمستخدمين التعبير عن حياتهم اليومية واكتشاف المزيد من القدرات والإمكانيات والتعبير عن مشاعرهم والحفاظ على ذكرياتهم مما يجعل سلسلة هواتف Reno من الهواتف المميزة في مجال التصوير.
وكل يوم يتم التقاط أكثر من 2.13 مليون صورة بورتريه باستخدام سلسلة Reno للهواتف الذكية مما يحول كل اللحظات إلى ذكريات لا تُقدر بثمن. وهذا يزيد من حماس شركة OPPO على الاستمرار في تطوير تكنولوجيات التصوير وجعل التصوير البورتريه هو أحد أهم مميزات سلسلة هواتف Reno.
يُقدم الهاتف الرائد الجديد OPPO Reno10 5G تجارب رائعة للتصوير البورتريه من خلال نظام متقدم لكاميرات البورتريه فائق الوضوح مع مستشعر نصف بوصة بدقة 64 ميجا بكسل وكاميرا "تيلي فوتو" IMX709 بدقة 32 ميجا بكسل والتي توفر أعلى مستوى من الوضوح والدقة في الصور البورتريه. ويُمكن هذا النظام المتطور في التصوير المستخدمين من التقاط صور بورتريه شديدة الدقة في مختلف الظروف والمواقف.
وتوفر الكاميرا "تيلي فوتو" لتصوير البورتريه المُميزة تجارب تصوير فريدة من خلال إمكانيات التكبير التي تصل إلى ،2X والبعد البؤري أو focal length للصورة يبلغ 47 ملم، مع عدسة تمتص الضوء بالأشعة تحت الحمراء لخفض السطوع غير المطلوب وتعزيز أعلى مستوى من الدقة في الصور البورتريه، فضلاً عن مستشعر IMX709 RGBW الذي يقدم صور بورتريه كامل التفاصيل وبوضوح شديد حتى في ظل الإضاءة الخافتة.
وتسمح الكاميرا "تيلي فوتو" بالتركيز على الشخص الذي يقوم المستخدم بتصويره بالإضافة للمناظر الطبيعية وخلفية الصور بشكل عام في شتى ظروف التصوير مع تقديم صور بورتريه لا مثيل لها في الدقة والوضوح والجمال.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الهواتف الذكية من خلال
إقرأ أيضاً:
علياء المزروعي تستعرض جاذبية الإمارات كوجهة لرواد الأعمال اليابانيين
أكدت معالي علياء بنت عبدالله المزروعي وزيرة دولة لريادة الأعمال، أن دولة الإمارات نجحت بفضل توجيهات القيادة الرشيدة ورؤيتها الاستشرافية في توفير بيئة تنافسية لأنشطة ريادة الأعمال والمشاريع الصغيرة والمتوسطة، وأصبحت وجهة مثالية لبدء وتأسيس المشاريع المبتكرة في قطاعات الاقتصاد الجديد والتكنولوجيا المتقدمة والصناعات المتطورة.
جاء ذلك خلال طاولة مستديرة بعنوان “آفاق التعاون بين الإمارات واليابان في ريادة الأعمال والابتكار”، عُقدت على هامش فعالية “إنفستوبيا – طوكيو”، بحضور سعادة شهاب أحمد الفهيم سفير الدولة لدى اليابان، وممثلين لـ 26 شركة وحاضنة أعمال إماراتية ويابانية.
وأطلعت معاليها مجتمع الأعمال الياباني على ممكنات بيئة الأعمال الإماراتية والغنية بالفرص الاقتصادية الواعدة، والتي من أبرزها التشريعات والسياسات الاقتصادية المرنة والتنافسية لتأسيس الأعمال والأنشطة الاقتصادية المتنوعة والمبادرات الداعمة لنمو المشاريع الناشئة، مشيرة إلى إطلاق منظومة “ريادة” لتطوير وتحفيز ريادة الأعمال في الدولة، والتي تضمنت مبادرات تستهدف تعزيز تنافسية الإمارات في مجال ريادة الأعمال في مختلف المحاور التي تشمل تطوير السياسات والتشريعات، والبنية التحتية، ودعم سهولة تأسيس الأعمال ونمو المشاريع الصغيرة والمتوسطة، وتقديم الحوافز الدافعة لنمو المشاريع الصغيرة والمتوسطة، والارتقاء بالشراكات الداعمة لريادة الأعمال، وأنشطة البحث والتطوير والابتكار في القطاع.
ونوهت معاليها إلى تبني الإمارات مجموعة من السياسات التشريعية التي هدفت إلى تقديم حوافز للشركات الراغبة في تأسيس وبدء أعمالها في أسواق الدولة، كان من أهمها تعديل قانون الشركات التجارية، ليسمح للمستثمرين الأجانب بتأسيس الشركات وتملكها بنسبة 100%، والذي أسهم في زيادة عدد الشركات العاملة في الدولة، وبرامج الإقامة الطويلة للمستثمرين والمبتكرين، بالإضافة إلى وجود أكثر من 40 منطقة حرة في الدولة تتيح للمستثمرين الأجانب الاستثمار في أكثر من ألفي نشاط اقتصادي متنوع.
وأشارت معاليها كذلك إلى إطلاق مجموعة من الإستراتيجيات الوطنية الهادفة إلى تحقيق الريادة والتقدم في القطاعات التكنولوجية والاستدامة، من أبرزها “إستراتيجية الإمارات للذكاء الاصطناعي”، التي تهدف إلى دعم استثمار الذكاء الاصطناعي بمختلف القطاعات الاقتصادية الحيوية، بالإضافة إلى “الإستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة” وتعد إطارا رياديا لتطوير وتعزيز القطاع الصناعي في الإمارات، فيما تُشكل “الأجندة الوطنية الخضراء- 2030” خطة طويلة الأجل لتحقيق أهداف التنمية المستدامة ودعم الأفكار المبتكرة في مجال تدوير النفايات والمواد غير المستخدمة، كإحدى ركائز النموذج الاقتصادي للدولة القائم على المعرفة والابتكار.
ودعت معاليها مجتمع الأعمال الياباني إلى الاستفادة من البيئة التنافسية والفرص التي تتمتع بها الإمارات، حيث توفر الدولة كافة مقومات النجاح للمستثمرين ورواد الأعمال وأصحاب الأفكار، خاصة أن الإمارات تحتضن أكثر من 1.5 مليون رخصة تجارية، مشيرة معاليها إلى حصول الدولة على المركز الأول عالميا في بدء المشاريع التجارية الجديدة وفقاً لتقرير المرصد العالمي لريادة الأعمال 2024.
وشكلت الطاولة المستديرة فرصة مهمة لإطلاع مجتمع الأعمال الياباني على فرص الاستثمار والتوسع في الأسواق الإماراتية، حيث أبدى رواد الأعمال والشركات اليابانية تطلعهم لتوسيع أعمالهم في دولة الإمارات خاصة في قطاعات الاقتصاد الدائري والاستدامة وإعادة التدوير والتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي وتقنيات الواقع الافتراضي والصناعات المتقدمة.
كما هدفت الفعالية إلى تعزيز التواصل والتعاون بين البلدين في مجال ريادة الأعمال والابتكار، مع التركيز على دعم الشركات الناشئة وخلق فرص تعاون ملموسة من خلال تبادل الرؤى وأفضل الممارسات، وتطوير أطر إستراتيجية تدعم النمو المستدام وترسّخ مكانتهما كبلدين رائدين في مجال التكنولوجيا.
ومثلت الطاولة المستديرة منصة للحوار والتواصل واستكشاف فرص استثمارية نوعية بين البلدين، حيث جمعت بين البيئة الريادية الديناميكية لريادة الأعمال والاستثمار في دولة الإمارات، والتميز التكنولوجي في اليابان، لصياغة أطر جديدة للتعاون بين مجتمعي الأعمال في البلدين.وام