هذا سعر 100 أورو في “السكوار”!
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
شهدت أسعار صرف العملة الأوروبية الموحدة “الأورو” مقابل الدينار الجزائري ارتفاعا طفيفا في السوق السوداء “السكوار” بالجزائر العاصمة.
وقد وصل سعر 100 أورو في ساحة بورسعيد بالجزائر العاصمة إلى 22500 دينارا جزائريا للشراء و22800 دينارا للبيع.
ومن جانبه، يشهد الدولار الأمريكي استقرار في “السكوار”، حيث وقف عند 20700 دينار جزائري للبيع ومقابل 20500 دينار جزائري للشراء.
كما استقر أيضا الدولار الكندي، في السوق الموازية عند 15000 دينارا جزائريا للبيع و14800 دينارا للبيع على مستوى السوق الموازية.
وفي المقابل، ظل الجنيه الإسترليني في السكوار عند 25700 دينار جزائري للبيع. و25500 دينار جزائري للشراء.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصادقة على نص تنظيمي يسير مكاتب الصرفوصادق المجلس النقدي والبنكي مؤخرا على مشروع نظام يتعلق بشروط الترخيص وانشاء واعتماد وعمل مكاتب الصرف.
وحسب بيان بنك الجزائر هذا المشروع يهدف الى توفير الظروف الملائمة. التي من شانها تعزيز انشاء شبكة وطنية واسعة من هذه المكاتب.
وأضاف البيان ان “المجلس النقدي والبنكي قد صادق خلال دورته العادية. التي جرت يوم 21 سبتمبر 2023, برئاسة صلاح الدين طالب, محافظ بنك الجزائر, على مشروع نظام. يتعلق بشروط الترخيص وانشاء واعتماد وعمل مكاتب الصرف”.
ويندرج هذا النص تندرج في إطار مسعى تدريجي يهدف في مرحلة أولى الى توفير الظروف المناسبة. التي من شانها تعزيز انشاء شبكة وطنية واسعة من مكاتب الصرف. من أجل تسهيل عمليات الصرف لفائدة لجمهور الواسع.
كما تشمل نشاطات المجلس عديد العمليات, منها الخاصة بالحق اومنحة الصرف لفائدة المقيمين. من أجل الاسفار السياحية أو المهنية بالخارج، وتكاليف اجراء الدراسات و التربصات الخ…”.
ووفقا لذات البيان ان هذه المرحلة الجوهرية لإنشاء “شبكة منظمة ومضبوطة” لمؤسسات توفر خدمات الصرف المؤمن, ستتبع بمراجعة للقواعد المنظمة لعمليات الصرف هذه, تماشيا مع التطور الاقتصادي و الاجتماعي لبلادنا.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: دینار جزائری
إقرأ أيضاً:
الدرقاش: “فبراير” فشلت في تطهير النيابة والقضاء
حرَّض مروان الدرقاش الناشط المقرب من المفتي المعزول الصادق الغرياني، ضد القضاء الليبي.
وقال الدرقاش عبر “فيسبوك”: من نقاط الفشل الذي عانت منها فبراير عدم تطهير المؤسسة العدلية في ليبيا (النيابة والقضاء).
وأضاف: وجود أعضاء في هذه المؤسسة ينتمون فكراً ووجداناً لنظام سبتمبر قضى كلياً على مساعي التغيير والمحاسبة وتحقيق العدالة لضحايا النظام السابق.