قال نجل الفنان أمين الهنيدي، إن جميع الأعمال الفنية التي قام بها والده مفضلة لديه، معقبا: “من أفضال ربنا عليا إن والدي بعد رحيله كانت له أعمال تقدم، مثل شخصية الشيخ حسن".

وأضاف نجل الفنان أمين الهنيدي، خلال حواره ببرنامج “صباح الورد” المذاع عبر فضائية “تن”: “أحب خصوصا مشاهد معينة مع ممثلين أحبهم، مثل مع الفنان محمد رضا أو الدقن أو محمد عوض، وأحب تلك الثنائيات”.

وتابع نجل الفنان أمين الهنيدي: “والدي كان بيحب يشتغل مع الفنان عبد المنعم مدبولي، وكان له كيمياء مع الأستاذ محمد عوض والأستاذ حسن مصطفى والأستاذ فؤاد المهندس”.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الاعمال الفنية الفنان عبد المنعم مدبولي

إقرأ أيضاً:

«الحلم».. عرض سينمائي يضيء على تجربة الفنان محمد الأستاد

فاطمة عطفة (أبوظبي)

أخبار ذات صلة إطلاق «السياسة الوطنية للحفاظ على التراث المعماري الحديث» برنامج الشراكات الاقتصادية الشاملة للإمارات يصل إلى محطته الـ20

قدمت هيئة الإعلام الإبداعي في وزارة الثقافة، أمس الأول، فيلماً وثائقياً متميزاً بعنوان «الحلم» يعرض تجربة الفنان محمد الأستاد التشكيلية عبر مراحلها المتعددة من الطفولة حتى اليوم، تبدأ قصة الفيلم بأمنية أو شغف أو طموح إلى حلم، حيث تبدو الأم خائفة على طفلها، بينما الأب يريد لطفله الانطلاق في دروب الحياة بكل عزيمة واجتهاد. وكانت طبيعة الإمارات، والبحر بصورة خاصة، أول ما شد انتباه الطفل واستأثر بشغفه، وكانت الريشة والألوان أول خطوة على الطريق، والواقعية هي الهاجس الأول.
وفي هذا العرض السينمائي الجميل، تلتقي الصورة الفنية في محراب الطبيعة بالكلمة المعبرة عن أعمق المشاعر الإنسانية والوطنية في إطارها المحلي المتشابك مع العربي والعالمي. والفنان الأستاد هو الشخصية المحورية والوحيدة في الفيلم، وهو يخبرنا من البداية أن الشعور الذي يسبق اللوحة أجمل من اللوحة، وهو يرى أن الفن تأمل في الوجود وحكمة وعلاج للنفس بقدر ما هو متعة وطموح للتسامي، وهو معتصم بإيمانه أن الله سبحانه وتعالى قد خلقنا وأبدع هذا الكون الجميل من حولنا لنتأمله ونحتفي بجماله وكماله، ونحافظ على القيم والأخلاق. ويمضي الفيلم مستعرضاً الكثير من مراحل حياة الفنان محمد الاستاد ورحلته إلى أميركا، والدعم الكبير الذي وجده خلال مسيرته من القيادة الرشيدة التي تساند المواهب الوطنية وتدعم حضورها وتميزها في المشهد الإبداعي محلياً وعالمياً.
في نهاية الفيلم لقطة رمزية ذات دلالة مميزة، والفنان يمشي على الشاطئ الرملي وقد ظهرت آثار قدميه لتؤكد أن للفنان الأستاد بصمته المميزة في فضاء الإبداع وكانت اللقطة مصحوبة بما يلتقطه الفنان من كنوز البحر المخبوءة كالقواقع والأعشاب. والفيلم يمتاز بلغة سينمائية بليغة وأسلوب شاعري متناغم جميل يوازن بدقة بين المشاهد بتنسيق فني رائع بين اللقطات القريبة والبعيدة. وبعد انتهاء العرض أجاب الفنان محمد الاستاد على أسئلة الجمهور، مشيراً إلى أمنيته بتأسيس متحف خاص للفنون يضم أعمال الفنانين الإماراتيين.
يشار إلى أن مجموعة الأفلام الوثائقية التي تحمل عنوان «الحلم»، من إنتاج ميديا مانيا الأصلية وعددها 13 فيلماً، والمنتج المنفذ رولان ضو، والمنتج والمخرج إيليان المعركش.

مقالات مشابهة

  • أول تعليق من رامز جلال بعد حلقة الفنان محمد رجب
  • ممثلة كويتية تفجر مفاجأة: والدي حاول قتلي وطعن والدتي 40 مرة
  • رد فعل محمد كنو بعد مقلب رامز إيلون مصر: أبويا بيحب الأهلى
  • سلوى عثمان: فقدان والدي أثّر فيّ.. وزوجي متفهم لطبيعة عملي
  • بعد 39 سنة.. حسين فهمي يكشف سر انفصاله عن ميرفت أمين وعدم العمل معاها
  • علاقة ابنتهما.. سر عدم تعاون حسين فهمي وميرفت أمين خلال 39 سنة طلاق
  • «الحلم».. عرض سينمائي يضيء على تجربة الفنان محمد الأستاد
  • حسين فهمي: مفيش خلافات مع ميرفت أمين.. ولم أرفض التعاون معها طوال الـ39 سنة
  • طريقنا مكنش مسدود أوي.. حسين فهمي يكشف سر انفصاله عن ميرفت أمين
  • سارة أمام محكمة الأسرة: عايز يطلقني ونتجوز عرفي عشان معاش والدي