قال الكابتن عبد الرحمن صلاح، الحاصل على الميدالية البرونزية فى دورة الألعاب الإفريقية فى تنس الكراسي المتحركة، إن التنس لعبة صعبة جدا وتحتاج إلى تحدي كبير وليس من السهل تعملها بسهولة.

وأضاف الكابتن عبد الرحمن صلاح، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “صباح الورد” المذاع عبر فضائية “تن”، أنه أصبح جزء من اللعبة، معقبا: “حاليا أحتاج أن يكون هناك نادي ألعب بأسمه ومؤسسة ورعاة، وأنا حتي الأن لا يتوفر لي أى شئ من هذا، وأتمني أكون بطل عالم، ولكن أنا المسئول عن كل هذا حاليا”.

وتابع الكابتن عبد الرحمن صلاح: “أحتاج تلك الفترة السفر إلى ثلاث بطولات بالخارج، وحتي الأن لا يتوفر هذا الأمر، ولازم أعمل رقم كبير فى المغرب ولو سافرت أكثر من بطولة غير المغرب سيكون الأمر أفضل”.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: دورة الألعاب الافريقية الميدالية البرونزية

إقرأ أيضاً:

كلمات.. لغز الفرعون

 

وقف الخلق .. ينظرون .. كيف أبنى .. قواعد المجد وحدى .. 
فاشتعلوا غيظا .. واستشاطوا غضبا .. و ماتوا كمدا و قهرا .. 
أخذتهم العزة بالإثم  .. و يالهول ما صنعوا .. بأنفسهم و بلدهم .. 
يتمنون الآن لو أن لهم كرة أخرى فيعودوا   إليها و يعودوا إلى صوابهم .. 
ف راحوا يعضون على أيديهم من الحسرة و الندم..
و خرجوا يصرخون. .. يتقافزون حائرون .. على منصات و مواقع و شاشات .. بالطبع ليست مصرية ..
يتعجبون و يتساءلون ، فى جنون .. من يكون ؟؟ .. و ما الذى يقصده بهذا البنيان المرصوص .. و المزخرف بمزيج فريد من الطرز المعمارية .. تعلوها آيات قرآنية .. و لماذا هذه الأيات ، التى تذكرهم ب فرعون ؟؟ 
أمن العدل أن نبنى و نشيد بهذا البذخ و هم هاربون محرومون ؟؟ 
أمن الحق ان نطلق الأسد منا و هم مختبئون مقيدون ؟؟  
يا أيها الهارب من بلدك .. ل تعاديها و تحرض عليها .. و تنتهك حرمتها من مشارق الأرض و مغاربها .. و تدنس اسمها و أنت تردده على لسانك و من بين شفتيك .. ما الذى يرعبك و يزعجك فى ذلك البنيان  ، أو تلك الآيات ؟؟  
آرتعشت الآن و ارتعدت فرائصك  لأنك تحالفت مع أعداء بلدك ؟؟؟ 
بلى إنها رسالة .. مدروسة و مقصودة .. أننا بلد الفراعنة ، و لكننا لسنا الطغاة و لا الأعلون فى الأرض منهم .. 
إنا نحن المصريون المؤمنون .. الأشداء على أعداءنا .. و الرحماء بيننا .. فى أى عصر و فى كل زمان .. 
و أنتا بلد االمحبة و الامن و الأمان .. و أننا نبدأ بالسلام مع من يستحق السلام  .. و اللبيب بالإشارة يفهم ..
أما أنت .. ف لست منا .. و لا أنت لبيب ، و لا حتى بالإشارة  تفهم .. لأنك أعمى و أصم و أبكم .. و لا تتحدث لغتنا .. و إن كنت تنطق بالمصرية ..

مقالات مشابهة

  • محمد صلاح: اللاعبون حاليا لا يفكرون سوى في المادة وليس الانتماء
  • كلمات
  • كلمات.. لغز الفرعون
  • “الفيصل” عن انضمام صلاح لـ” روشن”: الأمر متروك للأندية
  • وظائف حكومية شاغرة في عام 2025.. اعرف الشروط وكيفية التقديم
  • قرية الجنادرية.. صناعة نشاط تجاري كبير
  • مدبولي: الرئيس كلّف الحكومة بوضع حزمة اجتماعية يتم العمل عليها حاليا.. والإعلان عنها قريبا
  • مكتب الشؤون الإفريقية التابع للخارجية الأميركية: المدنيون السودانيون عانوا الأمرّين خلال هذه الحرب
  • غزة..سكان الشمال يعانون كارثة كبرى وحماس تطالب الدول العربية بهذا الأمر
  • نجاة عبد الرحمن تكتب: من طرف خفي ( 45 )