كلاّس شكر لليونيسيف انارة وزارة الشباب بالطاقة الشمسية
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
استقبل وزير الشباب والرياضة في حكومة تصريف الاعمال الدكتور جورج كلاس ممثل منظمة اليونسيف في لبنان ادوارد بيغبيدير.
وشكر كلاس لضيفه بيغبيدير "قيام منظمة اليونيسيف بتمويل مشروع إنارة مبنى وزارة الشباب والرياضة من خلال الطاقة الشمسية وتنفيذ المشروع من خلال خبراء متخصصين"، معتبراً ذلك "مساهمة بالغة الأهمية لضمان استمرار هذا المرفق العام في خدمة المواطنين والحركة الرياضية والشبابية والكشفية".
وجال كلاس وبيغبيدير على سطح مبنى الوزارة حيث تم تركيب ألواح الطاقة الشمسية، وأكد لضيفه تقدير الوزارة لهذه الخطوة وقيمتها.
كما تباحثا في "النجاح الكبير للشراكة بين الوزارة واليونيسيف في حفل افتتاح بيروت عاصمة الشباب العربي 2023، والملتقى العربي للتمكين الاقتصادي، وتواعدا على "المزيد من الأنشطة معاً، وعلى ضرورة تفعيل السياسة الشبابية ووضعها على سكة التنفيذ".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
الشباب والرياضة تنفذ النسخة الثانية من المشروع الإقليمي "المبادرة المتوسطية للمناخ"
تنظم وزارة الشباب والرياضة - الإدارة المركزية لتنمية الشباب ، بالتعاون مؤسسة شباب المتوسط ، النسخة الثانية من المشروع الإقليمي "المبادرة المتوسطية للمناخ" ، خلال الفترة من 19 إلى 23 ديسمبر 2024.
تهدف هذه المبادرة لبناء قدرات عدد من ممثلي المؤسسات والكيانات الشبابية، وتطوير السياسات البيئية مع خلق المعرفة لتعزيز الوعي بالتغير المناخي، والتعرف علي آلية التفاعل الإقليمية بين العلوم والسياسات التي أقرتها اتفاقية برشلونة.
تتناول المبادرة جلسات متنوعة بين ورش عمل وجلسات استماع وأنشطة بحثية وعروض تقديمية حول الإطار المفاهيمي والخلفية التاريخية لظاهرة تغير المناخ وأهم الاتفاقيات الدولية ذات الصلة، كما قدمت الوزارة مسابقة معرفية حول المصطلحات المرتبطة بالمناخ والبيئة، قدمها، الأستاذ يوسف عروج- المدير التنفيذي لوحدة الشبكة الوطنية للبرامج الدولية بوزارة الشباب والرياضة، ومؤسس مؤسسة شباب المتوسط.
كما تضمنت المبادرة، جلسة حول الدبلوماسية المناخية وترجمة العمل المناخي على المستوى الشعبي والية التفاوض بين الأطراف، قدمها الأستاذ محمد عجيز- مستشار مؤسسة شباب المتوسط للعمل المناخي والشريك الإداري لشركة تي اي اس لابس TIS Labs.
تأتي أهمية المبادرة استجابةً للتحديات البيئية المتزايدة في منطقة البحر الأبيض المتوسط، والتي تتسع لأكثر من 510 مليون شخص، حيث ترتفع درجة حرارتها بنسبة 20% أسرع من المتوسط العالمي، وفقًا لتقارير الأمم المتحدة للبيئة.