محظورات يجب على الطلاب تجنبها في الدراسة.. أبرزها الشعر الطويل والحظاظات
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
أيام قليلة ويبدأ العام الدراسي الجديد 2023/2024، ووضعت وزارة التربية والتعليم، العديد من القواعد والاستعدادات المختلفة لاستقبال العام الدراسي، المقرر انطلاقه 30 سبتمبر الجاري.
وفي السطور التالية، نعرض أبرز المحظورات التي يجب على الطلاب تجنبها والتعليمات التي يجب عليهم اتباعها خلال العام الدراسي، حتى لا يتعرضوا للعقوبات.
وذكرت وزارة التربية والتعليم، بعض التعليمات والمحظورات على الطلاب، وهي كما يلي:
- الالتزام بمواعيد المدرسة والذهاب باكرا، إذ إنه ممنوع التأخير عن طابور الصباح، وسيتم تطبيق الغياب مباشرة على الطلاب.
- يجب الالتزام بالزى المدرسي المحدد من قبل المدرسة وعدم مخالفته.
- يُمنع الشعر الطويل ودخول المدارس بقصات الشعر الغريبة.
- يُمنع ارتداء أي سلاسل أو حظاظات للبنين.
- ممنوع ارتداء البناطيل الممزقة.
- ممنوع القيام بأي أعمال من شأنها الإخلال باليوم الدراسي، والانضباط بالفصول المختلفة.
بداية العام الدراسيوأعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، الخريطة الزمنية للعام الدراسي الجديد، حيث يبدأ يوم السبت 30 سبتمبر 2023 إلى 8 يونيو 2024 للمدارس الحكومية والرسمية، والرسمية للغات والخاصة والخاصة لغات، على أن تبدأ أجازة نصف العام الدراسي يوم 27 يناير 2024، وينتهي الفصل الدراسي الأول، الخميس 25 يناير 2024، وفق الخريطة الزمنية المعلنة من قبل الوزارة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التربية والتعليم العام الدراسي بداية العام الدراسي محظورات على الطلاب العام الدراسی على الطلاب
إقرأ أيضاً:
العام الدراسي اللبناني انطلق رغم مخاطر الحرب
انطلق العام الدراسي بقطاع التعليم الرسمي بمراحله: الأساسي، والمتوسّط، والثانوي، بعد تأخر استمر 6 أسابيع عن موعده المعتاد بسبب ظروف العدوان الاسرائيلي وعمليات التدمير والتهجير الجارية.
وبدأت الدراسة حضورياً وعن بُعد في آن واحد، انسجاماً مع خطّة الطوارئ التي وضعها وزير التربية والتعليم العالي القاضي عبّاس الحلبي، الهادفة إلى عدم إضاعة العام الدراسي على الطلاب.
وكتبت" الشرق الاوسط": يعدّ إطلاق العام الدراسي قراراً جريئاً، خصوصاً أن معظم مباني المدارس الحكومية تحوّلت إلى مراكز إيواء منذ أكثر من شهر عندما بدأت عمليات النزوح من المناطق المدمرة في الجنوب والضاحية الجنوبية وأخيراً في البقاع؛ نتيجة الحرب الإسرائيلية على لبنان.
وطمأن مدير التعليم الثانوي في وزارة التربية، خالد فايد، بأن «العام الدراسي انطلق جديّاً في 70 ثانوية خالية من النازحين وبنسبة 95 في المائة»، مشيراً إلى أن «هناك عدداً من الطلاب لم يسجّلوا بعد، وسننجز هذا الأمر بنهاية الأسبوع المقبل في حدّ أقصى». وأوضح في تصريح لـ«الشرق الأوسط» أن «هناك 132 ثانوية تحوّلت إلى مراكز إيواء؛ استعدنا 15 منها، وجهزنا أجزاء منها لاستئناف التعليم، وذلك للتعويض عن 75 ثانوية مقفلة بالكامل في المناطق المدمرة بالجنوب والضاحية والبقاع». وشدد فايد على أنه «لا خوف على العام الدراسي، وكلّ الطلاب سيكملون المناهج التعليمية، والفترة القصيرة التي تأخر فيها انطلاق العام الدراسي لن تكون عائقاً أمام الطلاب».
وكشف مستشار وزير التربية، ألبير شمعون، أن الوزارة «أوقفت الأسبوع الماضي فتح مدارس جديدة أمام النازحين تحت أي ظرف». وأوضح لـ«الشرق الأوسط» أن «برامج التدريس بدأت بشكل فعّال وطبيعي في كل المدارس الخالية من النازحين، البالغ عددها 330 مدرسة في جميع المناطق». وقال: «من أجل التعويض عن المدارس المشغولة من قبل النازحين، تقرر توزيع الطلاب عليها بحيث تتفرّغ 3 أيام لتعليم طلابها الأساسيين؛ أي أيام الاثنين والثلاثاء والأربعاء، وأيام الخميس والجمعة والسبت للطلاب النازحين».
وأشار إلى أن الوزارة «لديها خريطة بالمدارس التي تحوّلت إلى مراكز إيواء، وجرى تسجيل الطلاب المقيمين فيها بمدارس لا تبعد ألفي متر عن مركز الإيواء للذين تأمنت لهم وسائل النقل، أما الذين لا يمكنهم الانتقال من مراكز الإيواء إلى المدارس لأسباب أمنية، خصوصاًَ في منطقة بعلبك الهرمل (البقاع)، فسيجري تعليمهم أونلاين (عن بُعد) مراعاة للظروف الأمنية القاهرة».