عبد الحفيظ يكشف لحظات السعادة مع الأهلي
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
أوضح سيد عبد الحفيظ، مدير الكرة السابق بالفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، عن اللحظات السعيدة التي عاشها مع المارد الأحمر خلال فترة تواجده داخل القلعة الحمراء.
وشدد عبد الحفيظ عن أن هناك 4 أشياء يسعد بها عندما كان مديرًا للكرة بالمارد الأحمر، أولها أخر 10 دقائق في نهائي إفريقيا بين الأهلي والزمالك، بينما الثانية هي اَخر 15 دقيقة خلال مواجهة الوداد بنهائي دوري الأبطال الماضي، والأفلام القديمة وتصريحات أفشة.
وأكد أن الذي يعجبه في أفشة هو أنه على فترته، وذلك بعد التصريحات المثيرة التي أدلى بها اللاعب خلال أحد المباريات.
وكشف مدير الكرة السابق أن مجدي أفشة له موقف يُحسب له قبل رحيله، حيث أبلغه أنه سيوقع على بياض، مطالبًا الإدارة بوضع المذي تريده.
تصريحات عبد الحفيظتحدث سيد عبد الحفيظ في تصريحات تلفزيونية، فقال: "هناك 3 أو 4 أشياء تبسطني، وهما اَخر 10 دقائق في نهائي إفريقيا بين الأهلي والزمالك، وآخر 15 دقيقة في مباراة الوداد، والأفلام القديمة، وتصريحات محمد مجدي أفشة، أحبه جدًا لأنه على فطرته".
وتابع: "محمد مجدي أفشة لديه موقف مميز يحسب له قبل رحيلي عن النادي الأهلي".
وأضاف: "فقد جاء إلي وأبلغني أنه سيوقع على بياض وضعوا المبلغ الذي تحددوه ليَ وبالفعل وقع على العقود".
بينما تطرق للحديث عن اللاعب الذي حزن على رحيله عن الأهلي، قال: "لا أغضب أو أحزن من أحد كل واحد اختار مساره وطريقه، ولما أحزن على أحد لم يحزن على نفسه؟ فهذا قراره".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأهلى سيد عبد الحفيظ أفشة الزمالك عبد الحفیظ
إقرأ أيضاً:
نجم الأهلي السابق يكشف تفاصيل اختطاف نجله: «عشت 4 ليالي من غير نوم»
كشف السيد حمدي، نجم النادي الأهلي السابق، عن تفاصيل واحدة من أصعب الأزمات التي مر بها في حياته، وهي حادثة اختطاف نجله كريم.
وأوضح حمدي أن هذه الواقعة كانت شديدة القسوة عليه، خاصة كونه لاعبًا معروفًا في صفوف النادي الأهلي آنذاك، ما جعله مستهدفًا من قبل الجناة.
وأضاف خلال لقائه مع الإعلامي محمد موسى ببرنامج "خط أحمر" على قناة "الحدث اليوم"، أنه عاش أيامًا عصيبة لم يكن يعلم خلالها مكان ابنه أو الجهة التي تحتجزه. وتلقى مئات الاتصالات المجهولة من أشخاص يدّعون أنهم يحتجزونه ويطالبون بفدية مالية مقابل إطلاق سراحه.
وأكد حمدي أن الموقف كان أكثر تعقيدًا بسبب تزامنه مع سرقة سيارته، مما زاد من ارتباكه وعدم قدرته على التفرقة بين الحقيقي والمزيف من هذه التهديدات. وأشار إلى أنه قضى أربعة أيام متواصلة دون نوم، يتنقل بين الاتصالات المتلاحقة، حيث وردت إليه معلومات متضاربة حول مكان ابنه، إذ قيل له إنه في أسوان، ثم في مكان آخر، مما زاد من توتره وقلقه.
وفي ختام حديثه، وجه السيد حمدي شكره للأجهزة الأمنية، وعلى رأسها نيابة ومديرية أمن الفيوم، بالإضافة إلى مديرية أمن القاهرة، التي نجحت في إعادة نجله دون الحاجة إلى دفع أي فدية. ونفى أن يكون وراء الحادث أي عداوة شخصية، مؤكدًا أنه ليس مكروهًا في بلدته، وأن الهدف من الجريمة كان الحصول على مقابل مادي فقط.