في يوم ميلادها.. مالا تعرفه عن أروى جوده
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
يصادف اليوم الأربعاء 27 سبتمبر يوم ميلاد الفنانة أروى جوده، حيث تبلغ من العمر 43 عامًا، وكان مشوارها ملئ بالنجاحات والأزمات والصدف كل ذلك ساهم في تشكيلها لتكون من أشهر نجمات جيلها بمصر.
النشأة
اسمها أروى يحيى جودة، ولدت يوم27 سبتمبر عام 1979، في المملكة العربية السعودية بمدينة جدة،درست في الأكاديمية البحرية بقسم التسويق، وبدأت رحلتها في عالم الفن في مجال عروض الأزياء، وذلك عندما كان عمرها 12 عامًا.
بداية ظهورها على الشاشات
ظهرت الفنانة أروي جودة لأول مرة على الشاشة أمام الجمهور عام 2005 عندما شاركت في فيلم "منتهى اللذة" بدور صغير مع الفنانة حنان الترك ومنة شلبي ويوري مرقدي، وفى العام التالي له شاركت في الفيلم الاستعراضي "مافيش غير كده" مع الفنانة نبيلة عبيد وخالد أبو النجا، وتوالت عليها الأعمال الفنية بعد ذلك، ففي عام 2008 شاركت في فيلم "على جنب يا أسطى" مع أشرف عبد الباقي وآسر ياسين وروجينا ومن إخراج سعيد حامد، وفي عام 2012 كانت المذيعة لبرنامج المواهب المشهور برنامج ذا فويس على قناة إم بي سي.
علاقتها بصفاء أبو السعود
يوجد علاقة تربط الفنانة أروى جودة بالفنانة صفاء أبو السعود، فصفاء خالتها، حيث أنها الشقيقه التؤام لوالدتها، ولم يكن الأمر معروفًا بهذه السهولة مطلقًا، حيث تم إكتشاف علاقة القرابة بين أروى جودة والفنانة صفاء أبو السعود من خلال منشور أروى على حسابها بموقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام" عندما نعت الشيخ صالح كامل، وذكرت أنه زوج خالتها وأبيها الثاني.
علاقتها بالممثل التركي " أوزجان دينيز"
أكدت أروى جودة مسبقًا عن وجود علاقة عاطفية تجمعها بالممثل والمغني التركي " أوزجان دينيز"، وذلك بعدما ظهرت كموديل في كليب له، ولكنهما انفصلا بسبب الإختلاف الذي حدث بينهم عن مكان إستقرارهم، وظلت أروى متمسكة بالبقاء في بلدها مصر مع عائلتها وظل خطيبها متمسك بالبقاء في بلده تركيا مع عائلته ولم يتنازل أحد، لذلك فضلا الانفصال.
تعرضت الفنانة أروى جودة لأزمة صحية منذ سنوات، مؤكدة أنها أصُيبت بمرض «ADD»، وهو مرض يعاني المصاب به بتشتيت الإنتباه وعدم القدرة على ترتيب أفكاره جيدًا، لأنها تحاول بذل مجهود وتركيز بصورة كبيرة طوال الوقت، وإكتشفت ذلك الأمر عندما ذهبت إلى طبيب ووجدت نفسها تعاني من الأمر بصورة مستمرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أروى جودة صفاء أبو السعود
إقرأ أيضاً:
القانون للضعفاء
كثيرًا ما أقف حائرًا أمام عبارة «أن الناس أمام القانون سواء» وسبب حيرتى أن ما أشاهده أمامى يختلف، خاصة فى الدول التى نحن منها. وأعتقد أن هذه المساواة لا توجد إلا فى الدين، فليس هناك فرق بين الناس إلا بالتقوى، أما فى الدنيا.. فالغنى غنى والفقير فقير، وتصطدم بعبارة أخرى «أن القانون وضع للفقراء الضعفاء، أما الأغنياء الأقوياء فلهم قانونهم الخاص» هو قانون قريب من قانون سكسونيا الذى لا يطبق أى عقوبات على الشرفاء ويعاب خيالهم. فالأغنياء لهم منزلة مختلفة عن منزلة الفقراء، لذلك لا تندهش عندما تتذكر المثل الشعبى المرتبط بهذا الأمر الذى نسمعه منذ كنا صغار «العين لا تعلو على الحاجب» ثم تحول الأمر مع السنين إلى ثقافة راسخة فى وجدان الناس أن هناك منازل لكل شخص حسب ما معه من أموال، لذلك لم أندهش من الحكم بالغرامة البسيطة جدًا على أحد المشهورين الذى أصبح من أثرياء البلد بفضل تلوث أسماعنا بعدما ضرب شخصًا بسيطًا «بقلم» على وجهه، ولم يستطع هذا أن يفعل شيئًا ولجأ للقانون، معتقدًا أنه سوف يحصل على رد إهانته، ليكون الحكم «سكسونى» الطبيعة ويحكم على الفاعل بالغرامة التى يدفعها «بقشيش» للغلابه، والأمثلة كثيرًا تطالعنا كل يوم حكاية لتؤكد أن القانون «خُلق للضعفاء»!
لم نقصد أحدًا!