بوابة الوفد:
2025-03-11@14:57:41 GMT

ورش تدريبية خاصة بمبادرة علاج الأورام بالبحيرة

تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT

 

نظمت مديرية الصحة بالبحيره بقيادة الدكتور هانى جميعه وكيل الوزارة ورش عمل تدريبية خاصة بمبادرة الرئيس للإكتشاف المبكر وعلاج الأورام بديوان مديرية الصحة وبمستشفى دمنهور التعليمى. 

وذلك تحت رعاية الدكتورة نهال بلبع نائب محافظ البحيرة، وعلى هامش زيارة الدكتور إيهاب كمال  أستاذ مساعد أمراض الجهاز الهضمي والكبد بالمركز القومي للبحوث ومستشار الوزير لشؤون التعليم الطبي المهني ، وعضو اللجنه العليا لمبادرة الكشف المبكر وعلاج الأورام والفريق الوزارى لمحافظة البحيره.

حيث تم تنظيم دورة بقاعة التدريب بديوان مديرية الصحة لمسؤلي الرعايه الأساسيه ومنسقي المبادرات بالإدارات والمنسق العام للمبادره بالاداره ومسؤلي مبادرة الكشف المبكر وعلاج الأورام ومسؤلى مركز المعلومات بالإدارات ومسؤلي الثقافه الصحيه، حاضر فيها الدكتوره سلوى جزر عضو الهيئه العليا للمبادره والدكتور أحمد فريد عضو بفريق المبادره بالوزارة .

كما تم تنظيم ورشة عمل ويوم علمي لأطباء الجهاز الهضمي ومناظير القولون ومناظير عنق الرحم وأورام الرئة بمستشفى دمنهور التعليمي، لأطباء الجهاز الهضمي وأطباء مناظير القولون وأطباء مناظير عنق الرحم وأطباء علاج الأورام وجراحة الأورام بمستشفيات البحيره، حاضر فيها أ.د عمرو الفولي أستاذ الجهاز الهضمي والكبد جامعة حلوان وأ.د عبد الحليم جمعة استشاري جراحة الأورام ومدير مستشفي القباري التخصصي وأ.د نرمين مصطفي مدير وحدة الأورام بمستشفى عين شمس التخصصي .

و قام الدكتور إيهاب كمال و الدكتور هاني جميعه بمتابعة ورش العمل ولقاء المتدربين ، وحثهم على الإستفادة القصوى من التدريب لتطبيق محتواه فى أماكن عملهم بما يعود بالنفع على المرضى .

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ورش تدريبية خاصة بمبادرة علاج الاورام بالبحيرة

إقرأ أيضاً:

العقاب الذهبي يعود للبراري التونسية بمبادرة لإنقاذ الأنواع المهددة

تحلق مجموعة من الناشطين حول قفص "أكيلا" العقاب الذهبي الذي يستعد لفرد جناحيه من جديد بعد رحلة علاج لأشهر في منظمة تونسية للحياة البرية، وذلك بعملية إطلاق فريدة من نوعها.

ويكرّس حوالي 40 شابا من طلاب الطب البيطري وعشاق الطبيعة، وقت فراغهم لبرنامج "ريسكيو" الذي أُطلق قبل عامين من جانب "الجمعية التونسية للحياة البرية"، لإنقاذ الحيوانات البرية المصابة ومعالجة تلك التي تصادر من التجار غير الشرعيين.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2تطوير صنف جديد من الأرز يساهم بمكافحة تغير المناخlist 2 of 2ثورة علمية.. اليابان تفتح الباب الواسع لوقود رخيص ونظيفend of list

وقدم رضا العوني، وهو رئيس جمعية تونسية تعنى بالطيور، رعاية دقيقة للعقاب الذهبي منذ مصادرته من أحد الأفراد في يوليو/تموز الماضي في محافظة قابس جنوبي البلاد.

وأقام العوني، الخبير في التنوع البيولوجي، مركز إعادة تأهيل بما تيسر له من وسائل في مزرعته في منطقة سيدي ثابت، في ضواحي تونس العاصمة.

وتؤوي مزرعته صقورا وبواشق في أقفاص، بعضها بجانب بعض، في انتظار أن تنمو أجنحتها التي تم قصّها لمنعها من الطيران.

أغلبية الحيوانات الموجودة، ومنها الفنك والذئاب، تأتي من عمليات مصادرة من جانب المديرية العامة للغابات.

و"أكيلا" الذي أُطلق في جبل سيدي زيد، على بعد 50 كيلومترا من تونس العاصمة، كان جاهزا للمغادرة نحو البراري لأنه كان يستعد لبناء عش، حسبما أوضح العوني لوكالة الصحافة الفرنسية، مشيرا إلى أنه أطلق في منطقة مثالية للعثور على فرائس وإناث للتزاوج.

إعلان

كما أن "هذه هي فترة الهجرة من وسط أفريقيا إلى أوروبا، وهي أفضل فترة. وإذا وجد شريكة، فقد نراه هنا العام المقبل مع صغاره"، بحسب هذا العاشق للحيوانات البالغ 60 عاما.

وبالنسبة لمهى كلوسيتو، وهي فتاة تبلغ 27 عاما في سنتها الأخيرة من الدراسات البيطرية، فإن رؤية "أكيلا" يستعيد حريته لها طعم خاص.

وتوضح "لقد كنتُ جزءا من فريق الأطباء البيطريين في الجمعية التي أنقذته. لقد كان مشوارا طويلا ليصبح قويا ومعافى مرة أخرى".

"أكيلا" أحد 50 زوجا من العقبان الذهبية المهددة بالانقراض في تونس (الفرنسية) طريق طويل

وعملية إطلاق الطائر الجارح هي الرابعة التي تقوم بها "ريسكيو" خلال عامين.

وخلال هذه الفترة، استقبل مركز العوني أكثر من 200 مشارك لإعادة الطيور إلى الطبيعة.

وتهدف مثل هذه العملية إلى تثبيت تعداد العقبان في البلاد التي لا تحوي سوى 50 زوجا منها. ففي تونس، العقاب الذهبي مدرج ضمن القائمة الحمراء للاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة للأنواع المعرضة للخطر.

ويوثق المسؤول في "ريسكيو" حبيب الرقيق بالصور والفيديو جميع عمليات الإطلاق، لتوعية الناس بأهمية الطيور الجارحة.

ويقول: "قليل من الناس هنا يعلمون أن هذه الحيوانات محمية بالقانون، وأنها يجب أن تبقى في الطبيعة، وليس في الأقفاص أو الحدائق"، مضيفا: "هناك طريق طويل ينبغي اجتيازه".

كما يبدي القلق من مشهد السياح في نهاية الأسبوع يلتقطون صورا مع الصقور في منطقة سيدي بوسعيد، أهم الأماكن السياحية في تونس، داعيا إلى "مقاطعة هؤلاء الصيادين غير الشرعيين لأن ذلك يغذي تجارة غير قانونية".

مقالات مشابهة

  • مشروب رمضاني يساعد في علاج القولون العصبي والإمساك02
  • صادي حاضر في اجتماع “الكاف”
  • صحة المنوفية: قيادات مديرية الصحة في زيارة للمرضى الفلسطينيين في مستشفى قويسنا
  • فاكهة تعالج مشاكل الهضم والإمساك في رمضان .. تعرف عليها
  • المعولي يُحاضر حول تطوير قطاعات النقل والاتصالات وتقنية المعلومات
  • غدًا.. بدء حملة مجانية للكشف المبكر عن سرطان الثدي بسمالوط في المنيا
  • الرعاية الصحية: اكتشاف 1200 حالة حرجة بمبادرة رمضان بصحة لكل العيلة
  • العقاب الذهبي يعود للبراري التونسية بمبادرة لإنقاذ الأنواع المهددة
  • متخصص يكشف تفاصيل مهمة حول صوم رمضان وصحة الجهاز الهضمي
  • نفاد مخزون دواء علاج إدمان المخدرات méthadone يثير الخوف في مراكز الإدمان وجمعيات تنتقد وزارة الصحة