كويت نيوز:
2024-07-07@06:07:21 GMT

“مبخر” تطلق “لا يجبرونك على شي – صمم عطرك بنفسك”

تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT

“مبخر” تطلق “لا يجبرونك على شي – صمم عطرك بنفسك”

أعلنت مبخر، الشركة الرائدة في مجال انتاج أفخر العطور الشرقية والغربية، عن أحدث و أهم حملاتها في عالم العطور المختصة تحت شعار “لا يجبرونك على شي – صمم عطرك بنفسك” ، حيث تم إطلاق مفهومها المبتكر والجديد كلياً في 12 متجراً في مختلف أنحاء الكويت، وذلك في إطار خطة مبخر للانتشار والتوسع وانطلاقا من الالتزام المستمر بتزويد عملائها الكرام بتجربة تسوق لا مثيل لها.

تتيح هذه التجربة الجديدة المقدم حصرياً من مبخر، الفرصة للعملاء من أجل الاستمتاع بعالم جديد من العطور المبتكرة، عبر فتح المجال للعملاءبتصميم عطورهم الخاصة. فمع هذه التجربة، لا يجلب مبخر مفهومًا جديدًا للعطر في السوق الكويتي فحسب، بل أيضًا ينقل عشاق العطور الحصرية إلى مستوى لا مثيل له من التسوق، من خلال عطور خاصة تحمل لمستهم واهتماماتهم الخاصة.

الآن اصبح ممكناً ان يستمتع العميل بالجوهر الحقيقي لما يقدمه مبخر، لدى زيارة أحد فروع مبخر الـ 12 التي توفر هذه التجربة الاستثنائية، حيث سيكون العملاء قادرين على التواصل مع احد موظفي مبخر ذوي الخبرة والمهارات العالية، لإرشادهم حول الخطوات اللازمة لتصميم منتجهم الفريد من العطور باستخدام مواد وزيوت عطرية عالية الجودة حاصلة على شهادة التصنيع الآمن من وزارة الصحة و منظمة الصحة العالمية ، مما يضمن ذلك جودة عطرية فاخرة لكل فرد.

وتعليقًا على المفهوم المبتكر لتجربة “صمم عطرك بنفسك ” ، قال خالد المناع، المؤسس والشريك لمبخر: «يسرنا في مبخر إطلاق التجربة الفريدة من نوعها لعملائنا يمكنهم من خلالها تصميم عطرهم الخاص والفريد من نوعه. لقد أطلقنا هذه التجربة كجزء من نهجنا الفريد نحو الريادة وتزويد عملائنا بكل ما هو جديد للتعبير عن أنفسهم”.

وأضاف: “من خلال هذه المبادرة، لا يستطيع عملاؤنا تصميم العطور الفريدة الخاصة بهم فحسب، بل يمكنهم أيضًا إعادة انتاجها مرة أخرى ، حيث تضمن هذه الميزة إمكانية حفظ التركيبات الخاصة بالعطر وإعادة ابتكارها في أي وقت في المستقبل.”

هذا وستتوفر تجربة تصميم العطر التي يقدمها مبخر في 12 فرعًا حول الكويت تشمل سوق شرق، الأفنيوز، الصالحية مول، مارينا مول، 360 مول، الكوت مول، ذا ويرهاوس، الخيران، مول العاصمة والحمراء مول.

وأوضح المناع : “على مدار السنوات الثماني الماضية، وضع مبخر بصمته الفريدة في صناعة العطور. حيث قمنا بتصميم أكثر من 120 مزيجًا من إجمالي 9 مجموعات عطرية لعملائنا. بالإضافة إلى ذلك، منذ بداية تجربة “تخصيص العطر الخاص بك”، قمنا بالاستفادة من خبرتنا في مجال العطور وفهمنا العميق لاحتياجات العملاء لتقديم عطور عالية الجودة تتماشى مع احتياجاتهم ومع المعايير الدولية.

واختتم: “إن كل رائحة نصنعها هي أكثر من مجرد عطر، إنها لحظة، حوار، تواصل. وبينما نمضي قدمًا، نطمح إلى مواصلة تقديم كل ما هو مبتكر وجديد في عالم العطور لجمهورنا في جميع أنحاء العالم، وجذبهم إلى الجوهر الحقيقي وراء علامة مبخر التجارية”.

الوسومعطور مبخر

المصدر: كويت نيوز

كلمات دلالية: عطور مبخر هذه التجربة

إقرأ أيضاً:

تهاني العابد: أطمح في تطوير السرد الروائي

سعد عبد الراضي (أبوظبي)
تهاني مختار العابد روائية سورية مقيمة في الإمارات، نشأت وتربت في بيت فني بامتياز، فوالدها هو السيناريست المعروف مختار العابد، الذي قام بالمشاركة في كتابة السيناريو والحوار للعديد من الأعمال الفنية الشهيرة، ومنها فيلم «سلطانة» عام 1966، وفيلم «زواج بالإكراه» عام 1972، وقد صدر لتهاني مؤخراً رواية «جُثة حلم» ووقعت عليها في أبوظبي الدولي للكتاب في دورته ال 33، بالإضافة إلى أنها أصدرت «في تجرأ على القلب» عام 2012 و«عندما تبكي الذاكرة» 2014.
تقول تهاني عن تأثير والدها عليها «والدي ألهمت سطور مؤلفاته مخيلتي، ودفعني استراق النظر إلى نصوصه لكتابة الكتب والنصوص الأدبية»، وتضيف: هو ملهمي الأول حيث كنت أقرأ بعض مما يكتب من سيناريوهات للمسلسلات والأفلام، وكذلك الروايات، مؤكدة أن موهبتها بدأت منذ الطفولة وأنها نالت دعماً وتحفيزاً وقتها من قبل المعلمات المختصات باللغة العربية، حيث شجعنها على كتابة المواضيع التعبيرية.

أخبار ذات صلة بقيادة الإمارات.. «العدالة الخضراء» عملية دولية لإنفاذ القانون على جرائم بيئية في منطقة الأمازون «الإمارات للفضاء».. 10 سنوات من التميز والريادة عالمياً

مغامرة وحلم
وعن روايتها الأخيرة «جُثة حلم»، تقول: تتحدث الرواية عن خوض مغامرة لتحقيق حلم دون دراسة أو حتى التفكير، إذا كان بمقدور المُقدم على تلك التجربة تجاوز الصعوبات والمشاكل التي سوف يتعرض لها، ورغم خطورة تلك التحديات قمت بالمجازفة دون الاطلاع على الأفكار الرئيسة للهجرة، وتعرّفت من خلال تلك الرحلة، على شريحة من المجتمع لم أكن على صلة معها من باب الأخذ بالعلم لا بدافع الفضول، وفي اعتقادي يجب أن يدخل المرء نفسه في معترك الحياة، ولا يُجنب ذاته التعامل مع الناس بكافة أطيافها لأن ذلك سوف يُدخله في دائرة الاستهجان، ويؤدي به إلى الصدمة تلو الصدمة، وصولاً إلى الكآبة المُزمنة، بالإضافة إلى أنني تعرّفت على قدراتي الذاتية وما يمكنني القيام به بمؤازرة طموحي، ورغبتي الشديدة بالتغيير والإبداع، ومقاومة الإحباط، ولكن اتضح أنني لم أستطع التغلب عليه كليّاً، ورغم استماتتي في السعي لتحقيق أمنية والدي رحمه الله أولاً، ورغبة أولادي ثانياً، لم أحقق الهدف المنشود.
الغربة الأولى 
ولفتت العابد إلى أن الرواية كُتبت قي خمس سنوات، وأنها بدأت بكتابة نصوص قصيرة عن تلك التجربة، وهي الهجرة لتحقيق هدف معين، وبعد أن عادت إلى مسقط رأسها، اختمرت فكرة كتابة قصة طويلة، وذلك للأثر الذي تركته تلك التجربة، رغم أنها لم تكن الغربة الأولى.
 وهنا تقول: شعرت برغبتي لما خلّفته تلك المرحلة من آثار نفسية عميقة وخيبة الرجوع، والتخلي عن الفرص التي لن يضعها القدر في طريقي مرة أخرى، والتقائي مُجدداً بأولئك الذين اعتقدت أنني سوف أحقق لهم أمانيهم المستحيلة، ولحسن الحظ كنتُ قد التقيت بالدكتور محمد ياسر شرف في إحدى الندوات الثقافية، وأخبرته الكثير عن التجربة التي خضتها في الغربة، وأيّد فكرة كتابتي للرواية، ولاحظ الأثر النفسي الضاغط، فاقترح أن أكتب رواية وأسرد فيها ما حصل معي، عوضاً عن تلك النصوص القصيرة رغم بلاغة التعبير فيها، وأخبرني أنها سوف تكون نوعاً من العلاج النفسي من الخيبة الملحوظة بالإضافة إلى تأنيب الذات، وقد طلبت منه مشكوراً بمساعدتي نحوياً، ولغوياً، بعد ذلك وضعت الأحداث المهمة ضمن مسودة، خوفاً من نسيان بعضها كما حصل ونسيت معظم التواريخ بالأشهر، وكنت كلما تذكّرت حدثاً أكتب عنه، وهكذا حتى اكتملت الرواية.
سرد روائي
وتقول العابد عن طموحها في المستقبل: أطمح في ترجمة الرواية الى لغات عدة، وتطوير السرد الروائي بما يناسب الأجيال التي انساقت وراء العالم الافتراضي، وحصولهم على المقولة أو النص بكبسة زر.
قراءات لا تنقطع
تستطرد تهاني العابد، قائلة: في مرحلة الطفولة كنت أقرأ قصص الأطفال الخيالية البعيدة عن الواقع، وأنخرط مع أبطالها، من البشر، والحيوانات، والغيم، وتمنّيت أن أبقى في ذلك العالم الساحر، أما في مرحلة النضوج نظّمت بعض القصائد الشعرية القصيرة، والتي فرّغت بعض انفعالاتي في الحب، والفقد، والحزن.
وأشارت إلى أنها تأثرت بالروائيين فيودور دوستويفسكي وأحمد خالد توفيق وهاروكي موراكامي، كما تأثرت بالشاعر محمود درويش، ومؤسس علم التحليل النفسي سيغموند فرويد.

مقالات مشابهة

  • تهاني العابد: أطمح في تطوير السرد الروائي
  • “نماء المنورة” تطلق مبادرة التجارب الإبداعية لتجربة الحرفية اليدويّة
  • بعنوان “سجل”.. هيئة الأدب والنشر والترجمة تطلق أكبر مسابقة بودكاست أدبي بالتعاون مع “أنغامي”
  • مستشار السوداني يعلن تأليف لجنة تقييم “الاستملاكات” حول طريق التنمية
  • “بيئة الباحة” تطلق مهرجان الفواكه الثاني بمحافظة بلجرشي
  • “منشآت” تطلق أسبوع الجملة والتجزئة بمشاركة 43 جهة حكومية وخاصة
  • الحركة الشعبية – التيار الثوري الديمقراطي: قررنا مقاطعة مؤتمر المرأة السودانية بكمبالا بسبب حضور “أميرة الفاضل” وحزبها
  • وزارة الكهرباء تطلق خدمة جديدة تتيح إمكانية الانضمام لبرنامج “حافز للترشيد” عبر تطبيق “سهل”
  • “في إف إس جلوبال” تطلق خدمة “الفحص الطبي على عتبة داركم” بالتعاون مع “إيه إم إتش” في دولة الإمارات العربية المتحدة
  • وزارة الصحة تطلق حملة التوعية “لنستثمر في الوقاية” لمكافحة المخدرات والإدمان