موقع 24:
2025-04-16@23:10:27 GMT

سرقة مجوهرات وساعات فاخرة من منزل راموس

تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT

سرقة مجوهرات وساعات فاخرة من منزل راموس

يحقق الحرس المدني الإسباني في عملية سطو تعرض لها منزل اللاعب المخضرم سرجيو راموس نجم إشبيلية وزوجته المذيعة بيلار روبيو، والتي وقعت يوم الأربعاء الماضي، بينما كان يخوض مباراة فريقه ولينس في دوري أبطال أوروبا على ملعب سانشيز بيزخوان.

ووفقاً لما نشرته صحيفة (ABC) الإسبانية وأكدته مصادر من الحرس المدني، فإن جريمة السرقة وقعت بينما كان أطفال الزوجين الأربعة ومربياتهم في المنزل، الكائن في بلدة بويويوس دي لا ميتاسيون بمقاطعة إشبيلية، ولم يتعرض أي من الموجودين داخله لأذى.


وتجري الشرطة القضائية التحقيق، وتشير الصحيفة إلى أن اللصوص سرقوا ساعات فاخرة ومجوهرات وملابس فاخرة ومبلغ نقدي، دون أن تحدد قدره.
ويقع المنزل الذي تعرض للسرقة في مزرعة "فينكا دي لا أليجريا"، حيث احتفل سيرجيو راموس وبيلار روبيو بزفافهما في عام 2019 بعد زواجهما في كاتدرائية إشبيلية.
وكان سرجيو راموس (37 عاماً) قد وقع لإشبيلية في الرابع من سبتمبر (أيلول) الجاري قادمًا من باريس سان جيرمان، وعاد إلى النادي الأندلسي الذي ترعرع فيه والذي غادره قبل 18 عاماً لينضم لريال مدريد.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني سيرجيو راموس راموس إشبيلية سرقة

إقرأ أيضاً:

رد فعل نتنياهو من استئناف مفاوضات الملف النووي الإيراني: فريسة وقعت في الفخ

يتابع الاسرائيليون بقلق انطلاق المفاوضات الأمريكية الإيرانية حول البرنامج النووي، وسط خيبة أمل لا يخفونها بسبب تخلي واشنطن عن توجهها السابق بشأن الانسحاب من الاتفاق النووي، الذي تم بضغوط إسرائيلية، لكن الخطوة الأخيرة تعني تراجعا أمريكيا عن التزامها الكامل بالسياسات الإسرائيلية تجاه هذا الملف الحساس.

وأكد الرئيس التنفيذي للفرع الإسرائيلي لمجموعة الضغط الأمريكية "جي ستريت"، نداف تامير أن "إيران أصبحت الآن على حافة الهاوية النووية كنتيجة واضحة للتخلي عن الدبلوماسية، عقب انسحاب الولايات المتحدة بقيادة دونالد ترامب في ولايته الأولى في 2018، وتحت ضغوط إسرائيلية من الاتفاق النووي الذي تم توقيعه قبل ثلاث سنوات، خلال رئاسة باراك أوباما".

وأضاف تامير في مقال نشره موقع "زمن إسرائيل"، وترجمته "عربي21"، أنه رغم أن إيران، بحسب كافة وكالات الاستخبارات، التزمت بشروط الاتفاق، لكن الانسحاب أدى لوقف الرقابة الدولية الصارمة على برنامجها النووي، مما فتح الطريق أمام استئناف تخصيبها المتسارع، واقترابها من امتلاك الأسلحة النووية.


واعتبر أن "التغير الأمريكي الجديد جاء إدراكا من ترامب أن إسرائيل غير قادرة على تدمير المشروع النووي الإيراني، حتى مع موافقة الولايات المتحدة، وتسليحها للهجوم، وأن الأخيرة نفسها لا تملك حاليا القدرة على تدمير البنية التحتية النووية الإيرانية جراحياً، خاصة بعد أن تمكنت إيران من تجميع ما يكفي من اليورانيوم المخصب لصنع قنبلة".

وذكر أنه بناء على ذلك، فإن الطريقة الوحيدة للقضاء على هذا المشروع هي حرب طويلة وغزو بري أمريكي، بما يتناقض مع رؤية ترامب للعالم، وأصبحت هذه السياسة غير شعبية للغاية، بعد فشل إدارة بوش الثانية في العراق وأفغانستان". 

وأشار إلى أن "بنيامين نتنياهو، الذي سافر لواشنطن عام 2015 لمهاجمة أوباما من الكونغرس، بسبب ترويجه للاتفاق النووي، جلس صامتا بجوار ترامب قبل أيام، عندما أعلن عن عودة الدبلوماسية، وكانت صورته ذات دلالات كثيرة، فبعد عقود من الخطابات والحيل والمناورات السياسية ها هي تتبخر في ذلك الصمت في المكتب البيضاوي، وظهر كفريسة أدركت أنها وقعت في الفخ، وبات يواجه حقيقة مفادها أن خياراته قد نفدت".

وأوضح أنه "رغم إشادات نتنياهو العديدة لترامب وقيادته، فهو لا يستطيع تخريب المفاوضات، كما حاول أن يفعل مع أوباما في ذلك الوقت، مما يتطلب منه أن يتعاون معه، وإلا سيتم إلقاؤه تحت عجلات القطار المسرع، مما دفعه للقول بصورة مهينة: إنه إذا كانت الدبلوماسية قادرة على أن تؤدي لعدم امتلاك إيران لسلاح نووي، فسيكون أمرا جيدا، وهي كلمات لم نحلم أبدا بسماعها ممن يدعو دائما لاستخدام القوة ضد إيران".


وأضاف تامير أن "الشركاء الإقليميين لإسرائيل وفي مقدمتهم دول الخليج، غير مهتمين بالمواجهة العسكرية مع إيران، ويفضلون الحل الدبلوماسي، لأن أي تصعيد سيؤدي لضرر مباشر على اقتصاداتهم، وكما يؤيدون إنهاء الحرب العبثية في غزة، وإطلاق سراح الرهائن، واتفاقيات التطبيع، فهم مهتمون بالدبلوماسية مع طهران".

وأكد أنه من المفارقات الاسرائيلية أن ترامب، الذي تخلى عن الدبلوماسية، وأدى للتطرف الإقليمي، وتحويل إيران دولة حدودية نووية، هو ذاته يعود للمسار الدبلوماسي، بما لا يرضي حكومة نتنياهو، ولكن لصالح الاستقرار الإقليمي الأوسع، وسيكون من الأفضل للاحتلال أن يختار مساعدة الأميركيين على التوصل لاتفاق، بعد أن اختار تخريب المفاوضات في عهد أوباما، مما أضرّ بالعلاقة الدبلوماسية والاستخباراتية المهمة للغاية بالنسبة له، مما يتطلب من الاسرائيليين مساعدة إدارة ترامب في خلق أفق سياسي للفلسطينيين".

مقالات مشابهة

  • حفروا نفقا بالجدار.. لصوص سرقوا مجوهرات بـ10 ملايين دولار بأمريكا
  • باحثة فرنسية: اليمنيون مواقفهم موحدة بشأن القضية الفلسطينية.. بينما الانتقالي يتحفّظ على ذلك (ترجمة خاصة)
  • خبير تركي يحذّر بعد وقوع زلزالين متتاليين في تركيا خلال 12 ساعة!
  • سرقة تطال مستودع جمعية أوروبية وتعرقل إرسال شحنات طبية إلى المغرب ومالي
  • سرقة سينمائية في لوس أنجلوس.. لصوص يحفرون نفقا ويستولون على مجوهرات بـ20 مليون دولار
  • تشكيل لجنة هندسية لفحص منزل تعرض لسقوط جزئي بالدقى
  • رد فعل نتنياهو من استئناف مفاوضات الملف النووي الإيراني: فريسة وقعت في الفخ
  • وزيرة أمريكية تجر السخرية على نفسها بعد خلطها الذكاء الاصطناعي بصلصة لحم
  • الشرطة بطنجة تطيح بثلاثة أشخاص متورطين في سرقة مجوهرات ثمينة
  • روبيو: ترحيل 10 أعضاء آخرين في منظمات إجرامية إلى السلفادور