صحيفة صدى:
2025-04-25@05:34:56 GMT

المسند: يتساوى الليل والنهار اليوم 27 سبتمبر

تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT

المسند: يتساوى الليل والنهار اليوم 27 سبتمبر

الرياض

أوضح أستاذ المناخ بجامعة القصيم سابقًا الأستاذ الدكتور عبدالله المسند، أنه يتساوى الليل والنهار اليوم 27 سبتمبر.

وقال عبدالله المسند: “يتساوى الليل والنهار يوم 27 سبتمبر، يتساوى الليل والنهار في السنة مرتين، لكل منهما 12 ساعة، ويكون وقتا شروق الشمس وغروبها متماثلين في 15 مارس و 27/28 سبتمبر ±1 دقيقة”.

وأضاف المسند: “في هذا الأسبوع يرفع الأذان لصلاة المغرب في مكة والمدينة في وقت واحد تقريباً”، لافتًا إلى أن تتم هجرة طيور الماء.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الليل والنهار المناخ عبدالله المسند

إقرأ أيضاً:

السلطات الصحية الأميركية تؤجل إعلان نتائج دراسة أسباب التوحد

أعلنت السلطات الصحية في الولايات المتحدة، الثلاثاء، أنها لن تنشر نتائج الدراسة الجارية حول أسباب التوحد بحلول سبتمبر المقبل، متراجعة بذلك عن تصريح سابق لوزير الصحة روبرت كينيدي جونيور.

وكان كينيدي قد صرّح خلال اجتماع حكومي في البيت الأبيض، حضره الرئيس الأميركي دونالد ترامب في 10 أبريل، بأن نتائج الدراسة "ستُنشر بحلول سبتمبر"، معتبرا أن المشروع البحثي الجديد "سيمكّن من تحديد أسباب التوحد والقضاء على العوامل المسببة له".

إلا أن رئيس المعهد الوطني للصحة، جاي باتاتشاريا، أوضح خلال مؤتمر صحفي الثلاثاء أن الوزير أخطأ في تحديد الإطار الزمني، مشيرا إلى أن سبتمبر سيكون موعد إطلاق المبادرة البحثية الجديدة، وليس إعلان نتائجها. وأشار باتاتشاريا إلى أن النتائج الأولية قد تُنشر "خلال عام... سوف نرى".

وخلال الاجتماع ذاته، دعم الرئيس ترامب تصريح كينيدي، وقال إن "ثمة أمرا يسبب التوحد"، مشيرا إلى احتمالات مثل الأغذية أو اللقاحات.

وقد أثار ذلك جدلا واسعا، خاصة وأن كل من ترامب وكينيدي أعادا مرارا طرح فرضية ربط التوحد بلقاح "MMR"، وهي نظرية تم دحضها علميا.

يُذكر أن كينيدي أمر في مارس الماضي بفتح تحقيق جديد في العلاقة المحتملة بين اللقاحات والتوحد، رغم الرفض العلمي الواسع لتلك الفرضية.

وبحسب مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)، فإن نسبة الإصابة بالتوحد ارتفعت من حالة واحدة بين كل 150 طفلا ولدوا عام 1992 إلى حالة واحدة بين كل 36 طفلا ولدوا عام 2012. 

ولا يزال سبب التوحد غير محدد بدقة، إلا أن الأوساط الطبية ترجح أن يكون مزيجا من العوامل الوراثية والبيئية، مثل الالتهاب العصبي أو تعاطي بعض الأدوية خلال الحمل، مثل دواء "ديباكين" المضاد للصرع.

 

مقالات مشابهة

  • قصة جنية كتب عنها شاعر قصيدة أحب الليل والسهرة على شاطئ بحر هادي.. فيديو
  • 32 زلزالاً حول العالم بينها هزة قرب الجبيل
  • صندوق النقد يخفض توقعه لنمو الاقتصادات العربية
  • السلطات الصحية الأميركية تؤجل إعلان نتائج دراسة أسباب التوحد
  • المسند: التغيير المناخي قد يعيد أرض العرب مروج وأنهار بالتدريج ..فيديو
  • معرض WHX Tech للرعاية الصحية بدبي في سبتمبر
  • رون جونسون يدعو إلى إعادة فتح التحقيق بشأن 11 سبتمبر
  • الخميس المقبل.. العمل بالتوقيت الصيفي بدءًا من الساعة 12 منتصف الليل
  • المسند يوضح: هل الجوال يجذب الصواعق؟
  • المسند: أشعة الشمس التي تصل إلى كوكب الأرض لا تقوم بتسخين الغلاف الجوي