من الجيم.. سينتيا خليفة تبرز رشاقتها في أحدث ظهور
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
شاركت الفنانة سينتيا خليفة متابعيها عدة صور جديدة لها عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي لتبادل الصور والفيديوهات القصيرة إنستجرام خلال خاصية الاستوري.
وظهرت سينتيا في الصورة بإطلالة رياضية من داخل الصاله الرياضية وبدون مكياج.
ونشرت الفنانة سينتيا خليفة ، مقطع فيديو عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعى “إنستجرام”، عبر خاصة الستورى، تخرج فيه عن صمتها بعد حالة الجدل التى أثارتها بسبب نظرات الناس لها بعد كل إطلالة لها
وقالت سينتيا خليفة إنها تعرضت لموقف صعب فى الفترة الأخيرة بسبب نظرة الناس لها والتى وصفتها بالغريبة، خاصة أنها موجهة إلى إطلالتها وجسدها.
وشاركت الفنانة سينتيا خليفة متابعيها عدة صور جديدة لها عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي لتبادل الصور والفيديوهات القصيرة “إنستجرام”.
وظهرت سينتيا خليفة في الصور بإطلالة متميزة مرتدية فستانا صيفيا من عطلتها الصيفية.
وشاركت الفنانة سينتيا خليفة في العديد من فعاليات مهرجان كان السينمائي الدولي بدورته الـ 75 في مدينة كان الفرنسية، وكانت مشاركتها الأبرز في الجلسة الحوارية تحت عنوان "المرأة في السينما" تحت رعاية هيئة الأفلام في صقلية Sicily Film Commissio.
وتم الإعلان عن بدء تصوير الفيلم “Sicilian Holiday” للمخرجة الإيطالية ميكايلا سكولاري والمنتج الحائز على جائزة الأوسكار آدم ليبزيج في الربع الأخير من العام الحالي والذي تقدم فيه سينتيا خليفة أحد الأدوار الرئيسية.
وخلال تواجدها في كان، شاركت سينتيا خليفة في العديد من فعاليات السجادة الحمراء والعروض الخاصة للأفلام، كما حرصت على تلبية دعوة مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي لحضور حفلهم الخاص المقام ضمن فعاليات مهرجان كان هذا العام للاحتفاء بدور المرأة في السينما والاعتراف بمكانة كلّ من صانعات الأفلام والممثلات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة سینتیا خلیفة
إقرأ أيضاً:
عبدالله آل حامد يحضر فعاليات مؤتمر «ساوث باي ساوث ويست» SXSW في تكساس
تكساس - وام
حضر عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام، رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، فعاليات مؤتمر «ساوث باي ساوث ويست» 2025 SXSW، الذي تستضيفه ولاية تكساس الأمريكية، خلال الفترة من 7 إلى 15 مارس الجاري.
ويعد (مؤتمر SXSW) واحداً من أهم الأحداث العالمية في قطاع التقنية، والترفيه، والإعلام، والفنون التفاعلية، والأفلام والموسيقى ويجمع بين الخبراء والمبتكرين من مختلف الصناعات لمناقشة أحدث الاتجاهات والتطورات. ويُقام المؤتمر سنوياً في أوستن، تكساس، ويشمل جلسات نقاشية، وعروضاً موسيقية، وعروض أفلام، الأمر الذي يجعله منصة حيوية للإبداع والتواصل بين رواد الأعمال والمبدعين حول العالم.
وشهد عدداً من الجلسات التي تناولت أبرز التطورات التكنولوجية وتأثيرها في المستقبل، من بينها جلسة تطرقت إلى «10 تقنيات رائدة ستغيّر العالم» واستعرضت قائمة بالتقنيات التي ستُحدث تحولاً كبيراً في أسلوب الحياة وطريقة العمل في المستقبل في مختلف القطاعات، مثل الذكاء الاصطناعي، والروبوتات سريعة التعلم، والوقود النظيف للطائرات، والعلاجات الفعالة بالخلايا الجذعية.
وحضر جلسات حوارية، حول الأمن الرقمي والخصوصية في العصر الرقمي، وأخرى تناولت موضوعات متقدمة في مجالات التكنولوجيا والابتكار، ومستقبل الذكاء الاصطناعي في قطاع الإبداع، ودور التقنيات الناشئة في تعزيز الاستدامة، إضافة إلى جلسات ركزت على التحولات الرقمية في قطاعي الصحة والإعلام والتعليم.
وأكد عبدالله آل حامد، أن SXSW والفعاليات المصاحبة له يمثلان فرصة جيدة لاستكشاف أحدث الاتجاهات العالمية في مجالات الابتكار والتكنولوجيا والإبداع، الأمر الذي يتيح الفرصة لتبادل الأفكار والخبرات مع مشاركين ومؤسسات من مختلف دول العالم.
وعلى هامش المؤتمر، قام بجولة في عدد من الأجنحة المشاركة، بدأها بزيارة جناح متحف المستقبل وتعرف فيه إلى ما يقدمه المتحف من فعاليات وجلسات حوارية تستعرض رؤية دولة الإمارات لمستقبل قطاعات التكنولوجيا والاستدامة والثقافة وغيرها.
وتابع عدداً من التجارب التفاعلية التي يقدمها الجناح والمرتكزة على استشراف الفرص وتوظيف التكنولوجيا والاستعداد للمستقبل.
وأشاد رئيس المكتب الوطني للإعلام، بجناح المتحف الذي يبرز بصفته تحفة إبداعية تجمع بين التقنيات المتقدمة، والتجارب التفاعلية، والرؤى المستقبلية، عبر ما يقدمه من حوارات وأفكار وتجارب ملهمة تعكس فكر وفلسفة قيادتنا الرشيدة التي تؤمن بأن المستقبل يُصنع اليوم، وتجسد حرصها على تمكين العقول المبتكرة، لتعزيز مكانة الإمارات مركزاً عالمياً للمعرفة والاستدامة والتقدم العلمي.
وتعرف خلال زيارته عدداً من الأجنحة المشاركة، إلى أحدث الابتكارات والتقنيات المتقدمة والحلول الإبداعية والمشاريع المستقبلية التي تعرضها الشركات والمؤسسات العالمية المشاركة.