حالة ذعر ورعب استمرت لـ30 دقيقة تقريبا عاشها الناس في منتزه ترفيهي بكندا، حيث أدى تعطل لعبة ملاهي لبقائهم معلقين في الجو رأسا على عقب.

 

وقال مسؤولو مدينة الملاهي إن اللعبة انقلبت مع وجود أشخاص على متنها، فيما تدخل موظفو الصيانة لإنقاذ الموقف.

 

وأبلغ شخصان عن ألم في الصدر، وتلقيا الرعاية الطبية اللازمة في مكان الحادث، كان سبنسر باركهاوس، 11 عاما، وشقيقته ماكنزي 15 عاما، من بين الركاب الذين علقوا.

 

وقالا إنه عندما توقفت اللعبة لأول مرة، افترضا أن ذلك كان جزءا من الحماس الذي يتخلل التجربة، لكنهما أدركا أن هناك خطأ ما عندما تواجدت سيارات الإسعاف في المكان.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

الزرق .. عدالة السماء

تباشير الاستقلال الثاني ظهرت أول أمس في استعادة قاعدة الزرق من الأوباش. وهي تمثل أكبر عقبة كؤود في تحقيق الاستقلال. فيها أكبر تشوين للعتاد الحربي ومخزون الوقود. إضافة لأكبر مخزن للمنهوبات في العالم. وفوق هذا وذلك تكمن أهميتها في الموقع الإستراتيجي. وهي بالنسبة لآل دقلو مثل: ضعين الرزيقات ونهود الحمر ورفاعة الشكرية ونعيمة الحسانية ومتمة الجعلين… إلخ. علما بأنها أرض مغصوبة من الزغاوة. كل بعاليه وزيادة تناولته الميديا. ولكن من خلال تجوالنا بشوارع الميديا منذ تحريرها لم يتطرق أي ناشط أو كاتب لعدالة السماء في الزرق. وقد تجسدت عبارة (إن الله يمهل ولا يهمل) تماما بعد التحرير. والد البعاتي وعمه جمعة هربا لمضارب الصحراء التشادية. أي: العودة للجذور. وتلك عقوبة ربانية (من القصور للجحور). فيديو على مد البصر وفيه بقية المرتزقة بالزي المدني. وكل واحد يحمل على ظهره أو رأسه (قبجته) ويشير كل الذين اقتربوا من المصور بأن وجهتم الضعين. لا يا مغفلين. الضعين ليست ببعيدة عن الذين حرروا الزرق. والمسألة مسألة وقت. والمتابع لقلة أدب هؤلاء طيلة الفترة الماضية يجد نبرة التحدي. وحسبوا بأن التحصينات المادية بالزرق مانعتهم من حمم وبراكين الجيش والمشتركة والمجاهدين. ولكن أتاهم أمر الله فجأة. فكانت العبرة لمن يعتبر. وخلاصة الأمر لو كان هناك عقلاء يهمهم الأمر من قادة التمرد أو الإدارات الأهلية لحواضن التمرد أو من مثقفي تلك الحواضن أن يرفعوا الراية البيضاء حفاظا على ما تبقى من شبابهم. أما التمادي في الغباء فهو الحالقة.

د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الأثنين ٢٠٢٤/١٢/٢٣

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • اتحاد اليد يُنهي إجراءات التسليم والتسلم لمجلس خالد فتحي
  • الزرق .. عدالة السماء
  • خرج لشراء الليمون.. فاعتقل 13 عاماً في سجن صيدنايا
  • أول وفد رسمي قطري يصل إلى دمشق بعد قطيعة دامت 13 عاما (شاهد)
  • كركوك تعطل الدوام الرسمي يوم الأربعاء المقبل
  • يمكنك لعب Squid مباشرة في بحث جوجل.. إليك الطريقة
  • ساكا يثير الرعب في آرسنال.. تعرف على حجم إصابته
  • رئيس إتحاد الإسكواش بعد التتويج بكأس العالم: الحمدلله مقفلين اللعبة
  • الحلقة الثانية من كتاب ..عدسات على الطريق .. !!
  • اكتشاف لعبة فارسية من نفس عصر ألعاب أور العراقية